و تكلم البارود
عند أقدام أريس الشمّاء،
يجب أن نحطّ الرحال ونستمع إلى ~أسطورة~ أخرى من أساطير النضال والحرية،
أسطورة تكتبها يا ~مصطفى~
بدمك وعرقك منذ كنت في عمر الزهور،
لم تكتف بكتابتها بل زدتَ عليها أن كنت بطلها ومخرجها إلى النور،
إنها أسطورة ~الجزائر~ العائدة من هوامش التاريخ والجغرافيا،
حيث أُريد لها ذلك
نورك في القصة القصيرة
الصَفحُ لَيسَ خِيارًا
http://3rbseyes.com/t491609.html