من الروايات المميزة و النادرة التي سلبتني لبي !
كنت أتيه في تلك الحروف الجديرة حقا، حتى بت أتخيلها و أتوقع لها
و بكل مرة تفاجئني بما لم يطرق أبواب خيالي.
أفكار غامضة كالأحجية التي يتوجب عليك أنت كقارئ أن تتمها مع كل فصل لا هيَ!
حقا....روايتها لها عبق لا يتجاهل...
من عنوانها تستشف غموض حرفٍ حرفٍ من سطورها...فهي كما تصف هي" رماد تختبئ تحته النار"