لكِنَّ الحَقِيقةَ المُرَّة تَفرِضُ نفْسَهَا !
وتعرِضُهُ لِلكراهِيَه
فَهَل يكُونُ ألْياس هُوَ أَفضَلُ خِيَار ؟
وَهلَ يكُونُ الاِسْتِسلَامُ أَفضَل ملجإ هُنا ؟
وهَل لِلحُبِّ الصَّادِقِ أنْ يجِدَ الحَلَّ لِتصَفى القلُوب مِنْ جَدِيد ؟
لَنْ يُرخيَ الكُرهُ دِفَاعَهُ ، ولَنْ يُوقِفَ الحُبُّ هُجُومَه
أَلَا عِنْدما يتغيَّرُ ما فِ الأَعْمَاق
عبر الرابط :-
http://3rbseyes.com/t537686-p9.html