|
قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
جرائم الخدامات في اغواء الازواج. -------------------------------------------------------------------------------- كلنا نتصور أن الخادمة مسكينة تركت أهلها وبيتها وكل ذويها سعيا وراء لقمةالعيش، لكن الحقيقة تقول أن هولاء الطاهرات يمثلن نسبة جدا بسيطة من الخادمات، والأغلبية جاءت ومعها خطط مختلفة تماما قد لا تخطر لك علىبال. سأذكر لكن هنا قصصا أشكالا وألوان ............... كلها مرت علي وعاصرتها، وأولا سأبدأ بخادمة فلبينية استقدمتها قبل سنةتقريبا، عندما ذهبت مع زوجي لإحضارها من المكتب كانت ترتدي بنطلون جنز غيرطبيعي مفصل على عضوها الأمامي السفلي بالملي، وجاءت تتمايل نحو زوجي وهي تقدم عضوها بطريقة غريبة فيها إغراء وقذارة، فقمت وشددتها نحوي وقلت لها عودي إلى غرفة الخادمات وبدلي هذا البنطلون، فنظرت لي بإستحقار وكأنها تقول لي لا شأن لكبي فهو كفيلي وهو من يأمر، ولكني شددت عليها وأخذتها بنفسي نحو غرفةالخادمات واجبرتها على تبديل ملابسها وألبستها زيا اسلاميا محتشما، غضبت بشدة، وبعد أن أخذتها للبيت فتشت شنطتها كإجراء صحي روتيني، فماذا وجدت..؟؟ وجدت سبعة علب لمنع الحمل، كلها جديدة، فسألتهالماذا كل هذه العلب؟؟ قالت: وهل تريديني أن أعيش سنتين كاملتين بلاجنس؟؟!!! طبعا أفهمتها أن هذا ممنوع تماما في مجتمعنا وبلدنا، وفي صباح اليوم التالي، أحتجت للخروج لأجل عميلة وكان يوم إجازة وزوجي نائم وأطفالي في البيت، خرجت حتى منتصف الطريق وتذكرت أني نسيت هاتفي النقال، فعدت سريعأ وعندمادخلت فوجأت بها تقف أمامي في الصالة بتيشيرت قصير إلى مستوى السرة وكلسون داخلي دانتيل،، يخصني، ومكياج،.... وعندما رأتني جرت بسرعةإلى غرفتها، فجريت خلفهاومنعتها من قفل الباب، ووجدتها قد رتبت سريرها بطريقة خاصة وعطرت فراشها، وكأنهاتخطط لإغواء أحد سكان البيت،.......... كانت ترسم على زوجي فأخذتها من كتفهاوجررتها إلى المكتب وطالبت بتسفيرها، وحمدت الله الذي ساعدني وألهمني العودةللبيت لأخذ هاتفي النقال لاكتشف ما تنويه هذه المرأة الحقودة وهذه حكاية لإحدى عميلاتي وسنسميها ( هنا) تقول: جاءتني خادمة ليست بالجميلة، ولكنها جذابة، وبيني وبين نفسي قلت لا يمكن أن يدني زوجي لمستواها، وأنه محترم ونزيه، وهي كانت لا تترك فرضا تصلي كل الفروض وتجزل في النوافل، وذات يوم، استيقظت من نومي ليلا لأجد نفسي مصابة ببحر من الدماء وأناحامل، فنقلني زوجي إلى المستشفى، وبقيت هناك مدة اسبوعين حتى تحسنت حالتي واستقروضعي الصحي، ووضع الجنين أصبح بخير، وعندما عدت إلى البيت لا حظت تغيرا ما فيبيتي، أحسست بشي غريب، لم أستطع تفسيره، لكن الخادمة كانت حزينة جدا، وكأنها حزنت لعودتي لبيتي، وزوجي بدا مرتبكأ، كما لا حظت أن الخادمة أصبحت تهتم كثيرا ينظافتهاقبل النوم، وبنظافة سريرها، والاهم من كل هذا تقول: كنت الاحظ إصرار زوجي علىنومي قبله حفاظا على صحتي وصحة الجنين، وكان يلح على إعداد كوب من الحليب بنفسه ليكل ليلة، وبعدها لا أصحوا إلى في صباح اليوم التالي، .... ولا حظت أنه يرفض ممارسة الجنس معي ويقول أنه خائف على صحتي، وعادت زوجي أنه شبق جنسيا ويقوم بالعملية الجنسية بشكل يومي، تقول ( هنا) لقد استغربت كثيرا مما يحدث لكني لمأكن قادرة على تفسير شيء إذ لم يخطر ببالي أن تنشأ علاقة بين زوجي والخادمة........... في المرحلة الأخرى سأحكي لكن كيف أوشكت الخادمة على قتل هنا، وكيف كان الزوج الغبي طرفا في جريمة كادت أن تودي بحياةبريئين. تقول هنا، كنت كل ليلة أشرب كوب الحليب حتى نهايته ثم أغط في نوم عميق، وفي إحدى المرات بينما كنت أجري تحليلا للدم ( روتيني خاص بالحمل) طلبت مني الطبيبة أن انتظر، وبدأت تتحدث مع الممرضات بطريقة غريبة، ثم طلبت مني أن أدخل للغرفة وسألتني هل تتعاطين، فقلت لها أتعاطى ماذا، فردت: أنت تفهمين ما أقصد، ........ صدمتني عبارتها ونظرتها المشمئزة نحوي، قلت لها : لا أعرف ما تقصدين رجاء اشرحي لي الأمر،قالت: لقد وجدنا في دمك كمية كبيرة من المخدر وهذه الكمية قد تؤدي بحياة الجنين، .............. جن جنون هنا، لم تكن تعرف ما قصة المخدر ........... وتقول: حجزتني الطبيبة في المستشفى لأتلقى علاجا ينظف دمي من المخدر ثم بدأت تستجوبني وتهددني بالشرطة، وتسألني من أين حصلت على هذا النوع من المخدر فهو ممنوع في الدولة، ....... بقيت أفكر لساعات اعصر مخي ولا أعرف ماذا أقول، فأنا ألا أعرف عما تتحدث، وفي حالة عجزي اتصلت بزوجي وأخبرته أني سأنام في المستشفى وطلبت منه أن يحضر لي بعض الملابس، ولكني لم اخبره عن المخدر فقد خفت أن يصدق الأمر ويتهمني بأني مدمنة كما اتهمتني الطبيبة،............... وتقول هنا، وبعد أن يأست مني الطبيبةتركتني، وقد كنت منهكة فغفوت، ......... وفي غفوتي رأيت مناما غريبا رأيت زوجي وهويفتح درجا في المطبخ، ويخرج علبة دواء ثم يدق حبة دواء صغيرة في الهاون ثم يضعها فيكوب حليب ساخن، .......... فقمت من نومي فزعة وقد غالبني الذعر وخالطني البكاء،وتساءلت هل من الممكن أن يكون زوجي هو من يخدرني كل ليلة، لبست عباءتي من فوري وغطيت وجهي وهربت من المستشفى، نحو البيت أخرجت الهاون وبدأت أبحث فيه عن دليل،فوجدت فيه رائحة الدواء خاصة ونحن لا نستعمل هذا الهاون أبدا لأنه غير مناسب لدق الثوم، .......... ثم فتحت الدرج وبحثت أسفلا الغطاء القماشي فوجدت علبة دواء كاملةأخذتها، وعدت إلى المستشفى دون أن يعلم زوجي، وهناك استدعيت الطبيبة وأريتها العلبةوسألتها هل هذه هي، قالت نعم هذا هو المخدر، فأخبرتها بما حدث، فاستغربت وشعرت أنهالم تصدقني، ولكنها قالت لي هذا مخدر قوي جدا وهو غير مناسب لك نهائيا وقد يسبب لك نزفا شديدا أو أسقاط في مراحل متقدمة لو لم نكتشفه، وعلى كل حال لا زال الأمر تحت السيطرة، سألتها ماذا أفعل الآن؟؟ قالت: إذا كان زوجك يخدرك كما تقولين فلا بد أنهناك أمرا يخفيه ويقوم به كل ليلة............ كانت هذه حكاية هنا التي سردتها لي .......... ثم قالت: ما لذي سيجعل زوجي يخدرني كل ليلة، .........؟؟؟كانت هنا تحدثني من المستشفى في نفس اليوم الذي حدثت فيه الطبيبة، ......قلت لها: علينا أن نكتشف بأنفسنا، عودي فورا إلى البيت وأعيدي العلبة إلى مكانها، وحاولي الحصول على إذن من الطبيبة لتنامي قريبا في بيتك، ...... وحنيما يقدم لك كوب الحليب، تظاهري بأنك شربته واسكبيه في أي مكان دون أن يعلم، ولا تنامي تظاهري بالنوم، ثم راقبي ما يحدث، قلت لها هذا وانا أشعر أن الأمر له دخل بالخادمة،............. بعد يومين كانت هنا في بيتها، .....تقول هنا: حينمااستقبلني زوجي استقبلني بكل برود وكأنه لم يكن يرغب بعودتي، ثم لا حظت نظرات الغضب في عيني الخادمة، وفي المساء وقبل النوم جاء الزوج بكوب الحليب إلى هنا، تقول: لقدأعطاني الكوب ومن رحمة ربي دق جرس الباب، فخرج، فقمت بسكب ما في الكوب في الحمام،وبسرعة أعدت الكوب ولطخت حافة الكوب بالروج، لكي يتصور أني شربته، ثم حينما عاد تظاهرت بالنوم،...........وبعد دقائق تقول هنا، سمعته نياديني: هنا هنا، ثم اقترب مني ودغدغ قدمي ولأني حامل وجسدي قليل الحساسية لم أتأثر، ....... ثم سمعت صوتاغريبا وكانه يحفز نفسه ويثير رغبته الجنسية، وبعد قليل، سمعته وهو يغادر الغرفة،ففتحت عيني بهدوء، وحاولت أن ألحق به، لكني سمعت صوت أقدامه على الكنكري في الحديقةخلف الغرفة، فغرفتي ارضية، وخلفها يوجد كنكري ( الحجارة الصغيرة جدا) فحاولت أن أفتح الستارة بهدوء لأراه وهو يدخل غرفة الخادمة، ................... بقيت هنا بين ذهولها ويأسها، تنتظر ماالذي سيحدث لكنها لم تره يخرج من هناك إلا قبل صلاة الفجر بقليل أي أنه قضى ما يقارب الثلاث ساعات، في غرفة الخادمة، ... بقيت هناء تتظاهر بالنوم، حتى هم زوجها بالخروج من البيت إلى عمله، وقبلها قبل أن يخرج........ اتصلت بي فور خروجه، وكان الوقت مبكرا جدا، كانت منهارة على آخرها، صوت بكائها يغص بحشرجة عميقة، وخوف وفزع، هدأتها: لا تخافي اهدأي هذا أمر عادي جدا يحدث في كل بيت، لا تخافي ما حدث أمر اعتيادي، ... لكني كنت متأكدة أن ألامر لم يكن بهذه السهول فهذه جريمة شنعاء، لكن ماذا علني اقول لها. عندما هدأت سألتها: كيف هي إمكانياتك المادية، .........قالت: ممتازة فنحن صحيح مزارعين لكن لدينا خير ولله الحمد الله يخلي الشيخ زايد... (( الله يرحمه ويجعل مثواه الجنة )).... "" الحمد لله ، إذا فما رأيك لو نزرع كاميرا صغيرة في غرفة الخادمة..؟؟" ......."" لماذا يا دكتوره؟؟"" لكي نعرف كل شيء ولكي يكون لدينا دليلا يذله"" ........ فصرخت بخوف: لا لا أريد منه شيء سأذهب بيت أهلي أنا مرعوبة فهذا لا بد أنه مجرم، حسبي الله ونعم الوكيل"" قلت لها: تقولين أنه رجل صالح وجيد وقب لهذه الحادثة لم تكن له أخطاء معك.................. قالت دكتورة أنا لا أريد أن أسمع كلمة واحدة عنه أريد الطلاق والعودة إلى بيت أهلي، قلت لها: على راحتك ...مع السلامة |
#2
| ||
| ||
شكرا
__________________ لا تكن اليوم من الشامتين فتصبح غداً من المبتلين |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الفرق بين اغنام اوروبا واغنامنا | نيساو هارتنت | نكت و ضحك و خنبقة | 36 | 02-24-2011 08:30 PM |
خطاء الازواج | عاطف الجراح | نور الإسلام - | 0 | 01-24-2010 09:44 AM |
عشرة اعوام انتظار | ندى الازهار | قصائد منقوله من هنا وهناك | 0 | 10-04-2009 09:33 AM |