11-08-2012, 12:48 AM
|
|
قوَانِين قِسم - ثقَافَة تَطوعِيَة وَخدمَة المُجتمَع - بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ السَلامُ عَليكُمْ وَرحْمة اللهِ وَبرَكاتُه إن الحمدَ لله ، نَحمُدهُ وَنستَعِينُ بِه ، وَنعُوذ بِاللهِ مِنْ شُرُور أنفُسنَا وَمِنْ سيئَات أعمَالنَا مَن يَهدِه الله فَلا مُضّل لَه وَمَن يُضلِل فَلا هَادِيَ لَه ، وَأشهدُ أن لا إلَه إلاّ الله وَأن مُحمداً عَبدهُ وَرسوله ، وَبعد . . يَهتَم القِسم بِـ : أعمَال تَطوعِيَة ، أعمَال خَيرِيَة إسلامِيَة , نشرهَا وَدعمهَا لِخدمَة المُجتمَع وَالإنسَانِيَة بِشكل عَام . شُرُوط القِسم : 1. مُرَاقبَة الله عزَّ وَجلّ فِيمَا نَكتُب ( سوَاء رُدُود أو موَاضِيع ) . 2. مَنهَج هذا المُنتدَى هو مَنهَج أهل السنّة وَالجمَاعَة لِذَلك فإنه يُمنَع مَنعاً بَاتاً التَعرُض لِلدّين الاسلامِي الحَنِيف أو الرَسول صَلَى الله عَليه وَسلّم بِالإسَاءة وَالتشّكِيك وَالإهَانَة أو التجّرِيح أو الدَعوَة الَى أيّ مَنهَج أو مذّهَب مُخَالِف لِمَنهجنَا أو الدَعوَه لإعتنَاق دِين غَير الإسلام أو نشّر البِدَع وَالضّلالَه . 3. الالتِزَام بِالأدب العَام وَعدم التلفّظ بِالألفَاظ البَذِيئة أو الغَير لائِقَة وَالمُسِيَئة لِلآخرِين وَفِي حَالة مُخَالفة ذَلك سَيتم إلغَاء المَوضُوع . 4. يُمنَع مَنعاً بَاتاً وَضع الصّور المُخَالِفَة لِلشَرِيعة الإسلامِيَة مِثل الصُّوَر النِسَائِية وَالصُّور الكَارتونِيَة أوغَيرهَا مِنْ الصُّوَر المُخَالِفَة لِلشرع وَالآدَاب . 5. ذِكر المَصدر وَأسم صَاحِب المَوضُوع عِند نَقل المَوضوع أو كِتَابة كَلِمَة منّقول . 6. التأكّد مِنْ صِحَة الأحَادِيث المُستخدمَة فِي الموَاضِيع أو الرُدُود قَبل إضَافتهَا ، وَيَا حبذَا لَو كَانت مُصطحَبة بِتخريجهَا وَمَنْ رَوَاهَا ، وَالحذر مِنْ الأحَادِيث المَوضُوعَة وَالمَكذوبَة . فَقد جَاء فِي الحَدِيث عَن الرَّسول صلّى الله عَليه وَسلّم أنّه قَال : " ومن كذب علىَّ متعمّداً فليتبوّأ مقعده من النّار" إسناده صحيح ، المصدر مسند أحمد – الصفحة أو الرقم: 11/113 وَيُمكِن التأكّد مِن صِحَة الأحَادِيث مِن خِلال هذَا المَوقِ : الدّرر السنيّة 7. قَبل طَرح أي مَوضُوع الرجَاء التَأكد مِن صِحته . 8. الحَد الأقصَى لِطَرح العضّو مَوضُوع جَدِيد فِي المُنتَدى الإسلامِي هو " مَوضُوعَيِن " خِلال اليَوم الوَاحِد . 9. سَتُحذَف الموَاضِيع التِي تَحتوِي : * مَوضوع يُوجَد فِيه سَبّ لِلعلمَاء أو الصحَابَة رِضوَان الله عَليهِم . * الموَاضِيع التِي تُثِير المشَاكِل وَالفِتَـن بَين الأعضَاء . * الموَاضِيع المُخَالِفَة لِلشروط وَالغَير صَحِيحَة . * الموَاضِيع المُكررة . 10. نَتمنَى مِنْ الأعضَـاء الكِرَام إخبَار أو تَبلِيغ مُشرِف القِسم عَن أي مُخَـالفَة لِلقوَانِين العَامَة لِلمُنتدَى . لِلإدارة وَلِمُشّرف القِسم الحَقّ فِي تَعدِيل الشُروط وَالقوَانِين طِبقاً لِمَا يرَاه مُنَاسِباً مُستقبلاً وَأخيراً أوصِيكُم وَنفسِى بِتقوَي الله فِي السّر وَالعلَن نَأمل مِنْ الله تعَالَى أن نَكون وُفّقنَا فِي هذَا المُنتدَى لِنشر كُل مَا يُرضِي رَبّنَا سُبّحَانه وتعَالَى وَيكون قِسم خيّر بِإذن الله وَلا يَكون غَير ذَلك إن شَاء الله تعَالَى والله الموفّق وَالسَلامُ عَليكُمْ وَرحْمة اللهِ وَبرَكاتُة |
|