بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد عليه افضل الصلاة والتسليم ..




غالياتي ،،



مضى الكثير والكثير والقصر مظلم يفتقد ساكنيه

يفتقد من !!

اميراته الجميلات ..!!


يتشوق لعودتهن ليعيدن رونقه وتألقه والحياة بداخله

لكن ،، مع فصل الربيع..



يكتسى بالثوب الاخضر ويلون بالزهور

وتتراقص الفراشات و العصافير فرحين بعودتكن

الان ،،

أضاءت الانوار بقدوم الاميرات


الراقيات المتألقات


ننفض غبار الكسل ونعود للهمة والنشاط

نعود للعمل من جديد

نعود للعيش بقصرنا الرائع

قصر الاميرات .....



سنضوي الشموع ونزين القصر بلمساتنا الرائعة

سنعيد الحياة لقصرنا ..



سنستعيد الهمة ةالعزيمة معا

لنكون اميرات بحق ..


اميرات نهتم
بديننا
وصحتنا
وجمالنا
وثقافاتنا واخلاقنا
تطوير ذاتنا

هذا اساس تجمعنا ....
نجتمع على الخير والتعاون
على المحبة
نرتقي بافكارنا

نساعد بعضنا البعض
ندعو لبعض بالخير
سنكون مثل خلية النخل .... لا ننتج الا العسل الاصلي

　



بطاقتنا الشخصية :


الاسم : اميرة



النوع : انثى


الجنسية : مسلمة


العمر : شابة بروحي وفكري .. ناضجة العقل والتفكير


اللون: لا فرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى


الحالة الاجتماعية : كل الاصناف


مستوى التعليم : متعلمة بأدبي واخلاقي وفكري الناضج ....




اذن .... المقصد من البطاقة واضح


لا للعنصرية
لا للتفاخر والتفاضل والكبرياء
لا للسطحية
لا للكسل




نعم للتعاون
نعم للاحترام
نعم للاخوة و المحبة في الله
نعم للنشاط
نعم لرقي الافكار




هذا هو شعارنا في القصر




اذن هذا هو تجمعنا بإذن الله ... تجمعنا على الخير وفي الخير ان شاء الله ......

ولنا الاجر جميعا من هذا العمل خالصا لوجه الله سبحانه وتعالى ....



قوله تعالى :

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُحِلُّواْ شَعَآئِرَ اللّهِ وَلاَ الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلاَ الْهَدْيَ وَلاَ الْقَلآئِدَ وَلا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّن رَّبِّهِمْ وَرِضْوَاناً وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُواْ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَن صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَن تَعْتَدُواْ وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ [المائدة : 2]



عن أبي موسى رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : { المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ، وشبك بين أصابعه }