عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيــون الأقسام العلمية > تحميل كتب مجانية, مراجع للتحميل

تحميل كتب مجانية, مراجع للتحميل كتب مجانية, كتب عربية للتحميل, كتب ألكترونية, كتب اجنبية, كتب تعليمية, مراجع عربية,كتب للتحميل, كتب للقراءة.

Like Tree5Likes
  • 1 Post By آدِيت~EDITH
  • 1 Post By واثقه الخطوة
  • 1 Post By makercash
  • 1 Post By ~Camelia
  • 1 Post By tigeer
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-27-2013, 07:35 PM
 
جزيـــرة الكنـــــــــز " Treasure Island "

.









.






جزيرة الكنز
Treasure Island



[COLOR="rgb(154, 205, 50)"]المدخل :


ها نحن ذا ..على دروب كنزنا ............نسير معا وآمالنا تسير قبلنا

من غيرنا يقطع يوما مثلنا ............دربا خطيرة الى الجزيرة من غيرنا

جزيرة عجيبة وكنزنا فيها ............ دروبها غريبة من يوافيها؟

آلاف المخاطر لأنها كثيرة لكننا معا وكنزنا في الجزيرة

جيم مع بيمبو في رحلة المثيرة جميعنا معا .......على درووووب في الجزيــــــــــــــــــــــــــــرة



قصة عايشنا فصولها في فيلم كارتوني قديم

حفر في ذاكرتنا جون سيلفر ذو الشخصية الغامضة المثيرة للاعجاب

جيم الصبي المثابر

كل تلك الشخصيات انطبعت في ذاكرتنا ولازالت تتجسد كلما شاهدنا كنزاً أو خريطة

أراهن أن كل من يقرأ الأغنية يردد معها أو يبتسم ابتسامة عريضة

كانت ذلك الكارتون هو مااقتادنا لهذا العالم العجيب الممتع والفريد

والبداية .. كانت هناك

حينما سطرت أنامل روبرت أشهر رواية تاريخية تحكي قصة الكنز والقراصنة

جزيرة الكنز
Treasure Island




المؤلف
الكاتب الأسكتلندي روبرت لويس ستيفنسون

كان ستيفنسون يبلغ من العمر 30 عامًا عندما شرع في كتابة جزيرة الكنز،

وتعد هذه الرواية أولى أعماله الناجحة في مجال التأليف الروائي. كتب ستيفنسون أول خمسة عشر فصلاً

في قرية بريمار التي تقع في المرتفعات الاسكتلندية. وكان هذا في أواخر أحد فصول الصيف حيث الجو بارد وممطر

عندما كان ستيفنسون يقضي العطلة مع أسرته المكونة من خمسة أفراد في كوخ صغير. أثناء ذلك، كان الصغير لويد

أوسبورن، ابن زوجة ستيفنسون، يقضي أوقاته في الرسم باستخدام الألوان المائية. ولقد كتب لويد عندما جالت

بخاطره هذه الذكريات:

«كنت مشغولاً باستخدام صندوق الألوان لتلوين خريطة على إحدى الجزر التي قمت برسمها.

وعندما كنت أقوم بوضع اللمسات النهائية، دخل عليّ ستيفنسون. وكعادته في الاهتمام بكل ما كنت أقوم به،

مال ستيفنسون على كتفي وسرعان ما قام بإضافة بعض التفاصيل إلى الخريطة ووضع اسم لها.

لقد وصل الأمر معي إلى ذروة الإثارة والتشويق عندما قام ستيفنسون بكتابة كلمتي "جزيرة الكنز"

أعلى الجانب الأيمن من اللوحة! كان يبدو عليه أنه يعرف الكثير عن تلك الجزيرة وعن القراصنة

والكنز المدفون والرجل الملقى على تلك الجزيرة المهجور

وخلال الأيام الثلاثة التي قضاها في رسم الخريطة للويد، قام ستيفنسون بالانتهاء من كتابة الفصول الثلاثة الأولى،

حيث كان يقرؤها بصوت عال على مسامع أفراد أسرته الذين حرصوا على إضافة بعض الاقتراحات.

ولقد أصر لويد على عدم وجود أي عنصر نسائي في القصة، وهو ما التزم به ستيفنسون بالفعل

باستثناء والدة جيم هوكينز التي أطلت علينا في بداية الكتاب. أما والد ستيفنسون، فقد أبدى سعادة غامرة

بالقصة لدرجة أنه قضى يومًا كاملاً يدون بالتفصيل المحتويات التي سيشتمل عليها الصندوق البحري الخاص

ببيلي بونز، وهو ما التزم به ستيفنسون في روايته حرفيًا. كما أن والده كان صاحب اقتراح المشهد الذي يختبئ

فيه جيم هوكينزداخل برميل التفاح. وبعد مرور أسبوعين، قام أحد أصدقاء ستيفنسون، الدكتور ألكسندر جاب،

بعرض الفصول الأولى التي انتهى ستيفنسون من كتابتها على محرر مجلة الأطفال Young Folks

الذي وافق على نشر فصل واحد أسبوعيًا. كان ستيفنسون يكتب روايته بمعدل فصل يوميًا

لمدة خمسة عشر يومًا متتالية، ثم نفدت منه الكلمات. وفي الواقع، كانت حالته الصحية أحد العوامل

التي أدت إلى هذا الأمر. في ذلك الوقت، كان ستيفنسون على قاب قوسين من الإصابة بالاكتئاب،

ولا سيما أنه قد بلغ من العمر واحدًا وثلاثين عامًا ولا يجني قدرًا مناسبًا من المال،

ويخشى أيضًا ألا يستطيع الانتهاء من الرواية التي شرع فيها. ولكنه عاد إلى الأجزاء التي كان قد قام بكتابتها

من قبل وبدأ في إدخال بعض التعديلات عليها. كما لجأ إلى ممارسة رياضة المشي في الصباح بمفرده

وقراءة الروايات الأخرى.


بحلول فصل الخريف في اسكتلندا، عاد ستيفنسون مع أسرته إلى لندن، وقد أصيب عندئذٍ بالتهاب مزمن

في الشعب الهوائية لازمه طوال حياته. ولحرصه البالغ على الانتهاء من كتابة روايته في الوقت المحدد،

انتقل ستيفنسون مع أسرته في شهر أكتوبر إلى دافوس في سويسرا، حيث ساعده الابتعاد عن العمل والاستمتاع

بهواء الجبال النقي على استئناف الكتابة مرةً أخرى بمعدل فصل يوميًا وسرعان ما انتهى من الحبكة الروائية للقصة.

ملخص الرواية


أحداث رواية “جزيرة الكنز” تُروى على لسان الصبي “جيم هوكنز” الذي كان يعيش مع أمه في نزل صغير

عُرف باسم “أمير البحر بنبو” بالقرب من البحر. وفي يوم يدخل النزل قبطان سفينة قديم يدعى “بيلي بونز”

ليقيم فيه عدة أيام. وقد كان “بيلي” هذا يمتلك خريطة سرية لجزيرة نائية أودع فيها الكابتن “فلنت” الرهيب كنزه.

تتوالى الأحداث ويموت القبطان “بونز” وتقع الخريطة بيد “جيم” الذي يسلّمها بدوره إلى الطبيب “ليفزي”،

فيجمع هذا الأخير كوكبة من الرجال ويركبون متن سفينة في رحلة طويلة بحثاً عن الكنز،

وكانوا اختاروا طاقم بحارة للسفينة قبل إقلاعهم، ولكن لسوء حظهم فقد كان معظم البحارة قراصنة غدّارين،

كان هدفهم من الرحلة الاحتفاظ بالكنز، ولذلك يجد “جيم” والطبيب والسيد “ترلاوني” المالك أنفسهم محاطين

بشرذمة من القتلة وهم في عرض البحر.


جزيرة نائية… كنز دفين… سفينة في عرض البحر… ورجال يتربّصون ببعضهم الدوائر…

أحداث شيقة سيكتشف القارئ متعة متابعتها.

خريطة رسمها روبرت لويس ستيفنسون.



خلال نشرها في مجلة Young Folks من أكتوبر 1881 إلى يناير 1882،

لم تجذب جزيرة الكنز الانتباه أو حتى زيادة في مبيعات المجلة، ولكن عندما بيع الكتاب عام 1883

سرعان ما أصبحت تحظى بشعبية كبيرة.

وكان رئيس الوزراء غلادستون قد أبلغ أنه بقي حتى الثانية صباحا لإتمام العملية.

كما أن النقاد أشادوا بالرواية إشادة بالغة. أشاد الروائي الأمريكي هنري جيمس بأنها

"مثالية مثلما تُلعب جيدا لعبة صبي".

وكتب جيرارد مانلي هوبكينز "أعتقد أن ستيفنسون يظهر عبقرية أكثر في صفحة مما يظهره والتر سكوت في مجلد".

تم دفع 34 جنيه وسبع شلن ونصف شلن لستيفنسون للتسلسل 00 جنيه للكتاب.

لقد تعرفنا على الكثير من المصادر التي كان ستيفنسون يستمد منها إلهامه بفضل تلك الخطابات والمقالات التي تركها.

وقد ذكر ستيفنسون أن خريطة الجزيرة كانت الدافع الأول حيث كانت تمثل الحبكة الدرامية بأكملها بالنسبة له.

لقد قام بإرسال الخريطة مع مخطوطة الكتاب إلى الناشر، ولكنه علم بعد ذلك أن الخريطة قد فقدت.

ولسوء الحظ، لم تكن لديه نسخة منها، مما خلف في نفسه أثرًا سيئًا للغاية. فاضطر ستيفنسون إلى رسم خريطة أخرى،

مع التأكد من أنها تتفق مع الحبكة الروائية للقصة هذه المرة. ومع ذلك، فإن الخريطة الجديدة

لم تحظ بالسحر نفسه الذي كانت تتمتع به الخريطة الأولى ولم تستطع أن تمثل جزيرة الكنز بالنسبة لستيفنسون.

كما استقى من ذكريات أعمال دانيال ديفو، وإدغار آلان بو في "الحشرة الذهبية"،

وواشنطن إيرفينج في "ولفرت ويبر"، التي قال ستيفنسون عنها:

"كان لا بد لي من رد الدين إلى واشنطن ايرفينغ وذلك من وحي ضميري، وهذا هو ما يدعى بالعدل،

وأعتقد أن الانتحال هو أبعد أمر عني.. ونادرا ما استوحيت الروح الداخلية وقدرا كبيرا من القوالب

الروائية في الفصول الأولى من الرواية.. وكله كان قد استفدته من عبقرية واشنطن ايرفينغ".

وكانت قصة تشارلز كنغزلي "أخيرا" مصدر إلهام آخر.

بالإضافة إلى ذلك، فقد استوحى ستيفنسون شخصية لونغ جون سيلفر ذو الساق الواحدة من صديقه

ويليام هينلي الذي كان يعمل كاتبًا ومحررًا والذي فقد ساقه نتيجة إصابته بمرض سل العظام.

وقد وصفه لويد أوسبورن بأنه "..قوي البنيان ومتورد الوجه وعريض المنكبين ذو لحية كبيرة مائلة إلى الحُمرة".

وفي خطاب إلى هينلي بعد نشر جزيرة الكنز، كتب ستيفنسون "أود الاعتراف لك بأمر ما.

لقد تمخضت قوتك التي كنت تتمتع بها على الرغم من إعاقتك وكذلك قدرتك على التحكم

في شتى الأمور بثقة ومهارة عن شخصية جون سيلفر.. ففكرة الرجل الذي فقد إحدى ساقيه ويعتمد

في السير على عكازه (حيث كان هينلي مصابًا بالعرج) والذي يحكم ويسيطر ويخيف الآخرين من خلال صوته

وكل ذلك كان مستنبطًا منك".

في الحقيقة، لم يلتق ستيفنسون بأية قراصنة حقيقيين طوال حياته، فقد انتهى عصر القرصنة الذهبي

قبل أن يولد ستيفنسون بأكثر من قرن. ومع ذلك، فإن وصفه للإبحار والبحارة وحياة البحر بوجه عام

جاء مقنعًا للغاية. فقد عمل والده وجده مهندسين للإشراف على المنارات التي كانت تهدي السفن في البحر

وكثيرًا ما قاما برحلات بحرية حول اسكتلندا لتفقد المنارات، حيث كانا يصطحبان روبرت معهما عندما كان صغيرًا.

وقبل عامين من كتابة جزيرة الكنز، قام ستيفنسون بعبور المحيط الأطلسي.

ولهذا السبب، تبدو الأوصاف التي أوردها ستيفنسون في الرواية حقيقية وجديرة بالتصديق لدرجة

أن الشاعر الأيرلندي المشهور وليم بتلر ييتس أخبره عام 1890 أن جزيرة الكنز هي الرواية الوحيدة

التي استمتع بها جده الذي كان يعمل ملاحًا.


لقد غيرت جزيرة الكنز مفهومنا للقراصنة بشكل كبير. فقد ربط ستيفنسون هذا المفهوم بالخرائط والسفن

الشراعية السوداء ذوات الصواري المتعددة والجزر الاستوائية والبحارة ذوي السيقان الواحدة الذين يحملون

الببغاوات على أكتافهم. تعد خريطة الكنز التي تشتمل على علامة إكس (X) للدلالة إلى موقع الكنز المدفون

من أشهر الأمور المرتبطة بكلمة قراصنة.


ومع ذلك، فالأمر برمته من نسج خيال ستيفنسون ويعود أصله إلى الخريطة الأصلية التي رسمها.

وقد أصبح مصطلح "جزيرة الكنز" تعبيرًا شائعًا في اللغة، وكثيرًا ما يتم إطلاقه على أسماء الألعاب

والطرق والأماكن. إلخ.



لوحة ومشهــــــد














الشخصيات

الدكتور ليفزي




الدكتور ديفيد ليفزي هو شخصية خيالية في رواية جزيرة الكنز للكاتب الاسكتلندي روبرت لويس ستيفنسون.

أول ظهور له في الرواية هو حين يأتي لنزل الأميرال بنبو، يثبت شجاعته وقوته حين يحاول القرصان بيلي بونز

أن يتنمر عليه. لاحقا عند وفاة بونز واكتشاف خريطة الكنز، يبدأ الدكتور ليفزي بالتخطيط مع العمدة تريلوني

لتنظيم رحلة لاستعادة كنز فلينت.

يلجأ جيم هوكنز للدكتور عندما يكتشف مؤامرة القراصنة. يتمكن ليفزي من الحفاظ على برودة أعصابه

رغم الخبر المروع الذي أوتي به، فينظم مع القبطان سمولت والعمدة تريلوني فرار الفريق النزيه من السفينة.

يروي الدكتور ليفزي نفسه أحداث الهروب من الهيسبانيولا والاستقرار بالبيت الخشبي على الجزيرة.

يثبت الدكتور ليفزي مهارته في القتال عند هجوم القراصنة بقيادة لونغ جون سيلفر على الحصن

(ولا عجب في ذلك كونه جنديا محنكا شارك في معركة فونتنوي وهو شاب)،

ويتحمل مسؤولية سلامة الرحلة حين يصاب القبطان سمولت بجروحه البليغة. يذهب الدكتور بعد ذلك لمقابلة

بن غان وينجح في كسب ولاءه، كما أنه يفاوض هدنة مع سيلفر بتسليمه خريطة الكنز عالما

أنها عديمة الجدوى (الشيء الذي لا يعلمه سيلفر)، ولاحقا يتمكن من إنقاذ جيم عند تبادل النار في مخبأ الكنز.

ويجدر القول أن للدكتور ليفزي أكبر فضل في نجاح الرحلة لذكائه وشجاعته وبرودة أعصابه،

ومن دونه لكانت الرحلة بأكملها كارثة.

[COLOR="rgb(154, 205, 50)"]العمدة تريلوني


العمدة جون تريلوني هو شخصية ثانوية في رواية جزيرة الكنز للكاتب الاسكتلندي روبرت لويس ستيفنسون.

هو مالك أراض منمق واهتياجي، يلجأ إليه بطل الرواية جيم هوكنز بخريطة الكنز ليبقيها بعيدة عن أيدي القراصنة.

يمول تريلوني الرحلة إلى جزيرة الكنز، مستعينا في توظيف طاقم السفينة بلونغ جون سيلفر الذي يجند مجموعة

من القراصنة في ذلك. يرحل في النهاية من الجزيرة مع الأبطال للعودة إلى إنجلترا بالكنز. كما أنه صديق جيد للدكتور

ليفزي، شخصية ثانوية أخرى.

للعمدة حارس طرائد توماس ردروث وخدمين ريتشارد جويس وجون هانتر، كلهم يرافقونه إلى جزيرة الكنز

وكلهم يقتلون عليها. يقول الراوي جيم هوكنز عن العمدة أنه أخذ حصة منصفة من الكنز وحرض على كتابة القصة.

كما ذكر أنه كان أفضل مطلق نار ضمن الفريق النزيه.

بيلي بونز



بيلي بونز أو القبطان ويليام بونز هو قرصان خيالي في الجزء الأول من رواية جزيرة الكنز

للكاتب الاسكتلندي روبرت لويس ستيفنسون .

يظهر بيلي بونز في بداية القصة بصندوق بحري يبحث عن نزل يطل على البحر ويأتيه القليل من الناس،

فيقرر الإقامة في نزل الأميرال بنبو الذي يلائم متطلباته حيث يطلب أن ينادى ب"القبطان".

يقيم بيلي بونز هناك لعدة أشهر يدفع في كل واحد منها أربع بنسات لجيم هوكنز مقابل أن ينبهه هذا الأخير

في حال رأى "بحارا بساق واحدة". يقضي القبطان معظم نهاره يمشي قرب الأجراف ويراقب البحر.

كونه معتادا على السكر، يزرع بيلي بونز الرعب في قلوب زبناء النزل بشتائمه وغنائه وتنمره،

ومع ذلك يحظى بإعجاب السكان المحليين الذين يعتبرونه "حقا ملاحا خبيرا". خلال فصل الشتاء،

يقوم بزيارته رجل ذو مظهر شرير تنقص يده اصبعين، يدعى الكلب الأسود. يدور بين الاثنين جدال صاخب

يؤدي إلى نشوب قتال بالسيوف بينهما ينتهي بفرار الكلب الأسود الجريح ومعاناة القبطان سكتة دماغية.

يزور المريضَ الدكتور ليفزي الذي ينقذ حياته ويحذره من شرب المزيد من الرم لأنه لو فعل ذلك فسيقضي على حياته.

تتسبب السكتة الدماغية والصدمة من زيارة الكلب الأسود في إضعاف بيلي بونز، ويُرى ذلك بوضوح حيث يسمعه

جيم مرة يردد أنشودة حب، متذكرا أيام شبابه البريئة. كما يعترف لجيم أنه أبحر ذات مرة مع القبطان فلينت،

ذاك القرصان الشهير، بكونه نائب قبطان على سفينته.

بعد بضعة أيام، يصل قرصان ضرير يدعى بيو إلى النزل، فيذعر القبطان من رؤيته. يسلمه بيو "اللطخة السوداء"

ويرحل. فيعاني بيلي بونز على الفور سكتة دماغية ثانية ويموت منها. لقد كان بحوزة بونز خريطة فلينت التي تظهر

المكان المحدد لكنز مدفون على جزيرة نائية، خريطة يجدها جيم أثناء بحثه في الصندوق البحري الخاص بالراحل.

وكان هذا الأخير قد تسلمها من القبطان فلينت حين كان على فراش موته.

[COLOR="rgb(154, 205, 50)"]جون سيلفر
[/COLOR]



لونغ جون سيلفر هو شخصية خيالية وشرير رئيسي في رواية جزيرة الكنز للكاتب الاسكتلندي

روبرت لويس ستيفنسون. يعرف سيلفر أيضا ب"باربكيو" و"طاهي البحر"،

ويعتبر مثالا حقيقيا للقرصان النمطي.

لونغ جون سيلفر قرصان شغل منصب الرئيس البحري في طاقم القبطان فلينت الشهير.

له ببغاء أليف اسمه القبطان فلينت غالبا ما يجلس على كتفه. يدعي لونغ جون أنه خدم في البحرية الملكية

وبترت ساقه تحت إمرة الأميرال هاوك، ويدعي أيضا أنه الشخص الوحيد الذي خشاه فلينت.

كالعديد من شخصيات ستيفنسون، هناك ازدواجية كبيرة في شخصية سيلفر؛ يظهر في بداية الأمر أنه بحار

يعمل بجد ويحبه الجميع، لكن مع تطور الأحداث تكشف تدريجيا طبيعته الشريرة. تبقى علاقة سيلفر بجيم هوكنز،

بطل الرواية، مثيرة للاهتمام حيث أنه بمثابة معلم ووالد ثان له. وهذا ما يصنع صدمة عاطفية كبيرة

لدى جيم حين يكتشف أنه قائد التمرد، وخاصة عندما يضطر لمواجهته وقتاله فيما بعد.

مع كون سيلفر قادرا في أي وقت على الارتداد للطرف الآخر من أجل بقائه حيا، فإنه يتصف بعدة فضائل:

فهو قادر على أن يدير أمواله بحكمة عكس القراصنة المبذرين، كما أنه شجاع بدنيا على الرغم من إعاقته.

في نهاية الرواية، يهرب سيلفر آخذا معه "ثلاثة مائة أو أربع مائة جنيه".

وبذلك يصبح الفرد الوحيد من طاقم فلينت الذي يحظى بحصة من الكنز،

إلى جانب بن غان الذي ينفق كل ماله في تسعة عشر يوما فقط.

[COLOR="rgb(154, 205, 50)"]جيم[/COLOR]



جيم هوكنز هو شخصية خيالية في رواية جزيرة الكنز للكاتب الاسكتلندي روبرت لويس ستيفنسون.

هو بطل القصة وراويها.

جيم هوكينز ابن أصحاب نزل الأميرال بينو حيث يقيم بحار سكير يدعى بيلي بونز.

سرعان ما يدرك جيم أن بيلي بونز مختبئ لا سيما أنه يخشى لقاء بحار ما ذو ساق واحدة.

يزور بونز خلال الأشهر الموالية اثنان من زملاء طاقمه القدامى؛ أولا الكلب الأسود، وبعده بيو الضرير

الذي يسلم اللطخة السوداء لبيلي والتي هي إنذار بأن له حتى العاشرة قبل أن يأتوا للنيل منه.

وفي الحين يصاب بيلي بونز بسكتة دماغية مميتة. يفتح جيم ووالدته صندوق الراحل لجمع المال الذي يدين

به لهما من إقامة وطعام، لكن قبل أن يحصوا النقود يسمعون اقتراب القراصنة من النزل فيضطرون إلى الفرار

والاختباء، يأخذ جيم معه علبة مشمعة غامضة من الصندوق. يسلم جيم ما أخذه للدكتور ليفزي فيقومان بفحصها

بحضور العمدة تريلوني. فيجدون كتيب سجلات يتضمن تفاصيل الكنوز التي نهبها القبطان فلينت في مجرى حياته،

وخريطة مفصلة لجزيرة معلم عليها موقع كنوز فلينت المخبأة. يبدأ العمدة تريلوني على الفور بالتخطيط

لتجهيز سفينة للإبحار وراء الكنز، بمساعدة كل من الدكتور ليفزي وجيم هوكنز.


عندما يذهب جيم إلى بريستول، يقوم بزيارة لونغ جون سيلفر في حانة المنظار. فتثار شكوك جيم على الفور:

سيلفر رجل ذو ساق واحدة تماما كذلك البحار الذي حذر من شأنه بيلي بونز، كما أن الكلب الأسود يجلس في الحانة.

يهرب القرصان عندما يلمح جيم، ويقوم سيلفر بنفي أي معرفة له بالفار بكلمات جد مقنعة يفوز بها بثقة جيم.

على الرغم من هواجس القبطان سمولت بشأن المهمة والطاقم الذي اختاره سيلفر، تبحر الهيسبانيولا للبحر الكاريبي.

مع اقترابها من وجهتها، ينزل جيم إلى برميل التفاح للحصول على البعض منه وأثناء وجوده داخله، يسمع صدفة حديثا

في السر لسيلفر مع بعض أفراد الطاقم الآخرين. يعترف سيلفر أنه كان الرئيس البحري على متن سفينة القبطان فلينت

وأن هناك غيره من طاقم الهيسبانيولا من رجال فلينت القدامى. كما يعترف أنه يقوم بتجنيد مزيد من الرجال إلى جانبه

وأنه ينوي قتل ضباط السفينة بعد أن تتم استعادة الكنز، وذلك للاحتفاظ بالغنائم لنفسه ولرجاله. يقوم جيم بتحذير تريلوني وسمولت وليفزي من التمرد الوشيك.

عند الوصول إلى جزيرة الكنز، يهلم معظم رجال سيلفر إلى اليابسة فورا. مع أن جيم لا يعلم هذا،

سلم القراصنة اللطخة السوداء لسيلفر وطالبوا بالاستيلاء على الكنز على الفور، نابذين خطة لونغ جون

التي كانت أكثر حذرا وهي تأجيل أي تمرد أو عنف حتى تتم استعادة الكنز على متن السفينة بسلام.

ينزل جيم إلى اليابسة مع رجال سيلفر غير أنه يهرب منهم قبل أن يصلوا إليها. بينما هو مختبئ في الغابة،

يشهد جيم سيلفر يقتل توم الذي يرفض الانضمام للتمرد. يغدو جيم هاربا نحو التلال حيث يلتقي ببن غان،

فرد آخر من طاقم فلينت السابق والذي ترك على الجزيرة لوحده مدة ثلاث سنوات. يحرص بن غان على

معاملة جيم بحسن مقابل فرصة للعودة إلى الحضارة. ينضم جيم بعد ذلك لتريلوني وليفزي ورجالهم في

بيت خشبي حصين مهجور على الجزيرة. يهاجم القراصنة الحصن في معركة حامية تضطرهم إلى الفرار.


أثناء الليل، يتسلل جيم خارج الحصن ويأخذ قاربا صغيرا كان قد صنعه بن غان منذ زمن من أجل الوصول

إلى الهيسبانيولا تحت غطاء الظلام. يقطع جيم حبال المرساة مرسلا السفينة منجرفة إلى مكان آخر

من الشاطئ، بعيدة عن أيدي القراصنة. بعد طلوع النهار، يتمكن جيم من الاقتراب من السفينة مجددا

ومن الركوب على متنها. لم يبقى على هذه الأخيرة سوى قرصان واحد على قيد الحياة، وهو موجه الدفة

إزرايل هاندز. يوافق هاندز على مساعدة جيم لقيادة السفينة إلى مكان آمن على الشاطئ مقابل علاجه لجروحه.

لكن بمجرد اقتراب السفينة من البر يحاول القرصان قتل جيم، لكن ينجو هذا الأخير بتسلقه السارية.

فيرميه هاندز بخنجره لكن برد فعل سريع، يرديه جيم قتيلا. بعد إرسائه الهيسبانيولابسلام، يعود جيم إلى

البيت الخشبي تحت غطاء الليل ويتسلل داخله. لا يدرك جيم إلا بعد فوات الأوان أن الحصن الآن محتل من

طرف القراصنة، فيقبض هؤلاء عليه بسهولة. يقوم سيلفر، الذي أصبحت ثقة رجاله به أكثر ضعفا

من أي وقت مضى، بأخذ جيم رهينة رافضا مطالب رجاله بقتله أو تعذيبه للحصول على معلومات.


في اليوم التالي، يلتفت القراصنة الغاضبين نحو سيلفر وجيم، لكن يقوم بن غان والدكتور ليفزي

بمهاجمة القراصنة مفاجئين إياهم، فيقتل اثنين ويفر الآخرون. يستسلم سيلفر للدكتور ليفزي،

ويعده بالعودة إلى خدمته. يذهبون بعد ذلك إلى كهف بن غان والذي كان قد خبأ الكنز هناك منذ بضعة أشهر

مضت. يُقسم الكنز بين تريلوني ورجاله المخلصين بمن فيهم جيم وبن غان، ويبحرون نحو إنجلترا تاركين

القراصنة على الجزيرة. يتمكن سيلفر من الهروب آخذا معه جانبا ضئيلا من الكنز، بفضل مساعدة من بن غان ا

لذي اضطر لفعل ذلك خوفا منه.

[COLOR="rgb(154, 205, 50)"]بن غان
[/COLOR]



بن غان هو شخصية خيالية في رواية جزيرة الكنز للكاتب الاسكتلندي روبرت لويس ستيفنسون.

بن غان فرد سابق في طاقم القبطان فلينت تركه زملاءه لوحده مدة ثلاثة أعوام على جزيرة الكنز،

وذلك بعد فشله في إيجاد الكنز دون الخريطة. أول ظهور له في الرواية هو حين يقابلهجيم هوكنز.

يحرص بن غان على حسن معاملة جيم مقابل فرصة للعودة إلى الحضارة.

يترك جيم بن غان في الغابة ويستعمل قاربه الصغير لإعادة الاستيلاء على الهيسبانيولا.

يظهر بن غان لاحقا عندما يتعقب القراصنة مصدرا أصواتا راعشة لإخافتهم وإقناعهم بعدم الاستمرار

في بحثهم عن الكنز. لكن يواصل لونغ جون سيلفر طريقه ويجد المكان الذي دفن فيه كنز فلينت،

لكن يكتشف القراصنة أن الكنز قد اختفى.

يلتفت القراصنة الغاضبين نحو سيلفر وجيم، لكن يقوم بن غان والدكتور ليفزي بمهاجمة القراصنة مفاجئين إياهم،

فيقتل اثنين منهم ويفر الآخرون. يستسلم سيلفر للدكتور ليفزي، ويعده بالعودة إلى خدمته. يذهبون بعد ذلك إلى

كهف بن غان والذي كان قد خبأ الكنز هناك منذ بضعة أشهر. يُقسم الكنز بين تريلوني ورجاله المخلصين بمن

فيهم جيم وبن غان، ويبحرون نحو إنجلترا تاركين القراصنة على الجزيرة. يتمكن سيلفر من الهروب آخذا معه

جانبا ضئيلا من الكنز، وذلك بفضل مساعدة من بن غان الذي يضطر لفعل ذلك خوفا منه.

بعد الوصول إلى إنجلترا، يقوم بن غان بإنفاق حصته من الكنز في بضعة أيام فقط ويصبح بوابا لبقية حياته.


[COLOR="rgb(154, 205, 50)"]القبطان فلينت
[/COLOR]



القبطان جون فلينت (لم يعطى اسمه الشخصي كاملا في الرواية) قرصان خيالي[1] وقبطان سفينة الفظ،

في رواية جزيرة الكنز للكاتب الاسكتلندي روبرت لويس ستيفنسون.


دفن فلينت كنزا ضخما يقدر بحوالي 700,000 جنيه في جزيرة نائية تقع في البحر الكاريبي،

وساعده على ذلك ستة من أفراد طاقمه. بعد أن تم دفن الكنز، قتل فلينت الستة كلهم وترك جثة ألاردايس

وأذرعه ممدودة مشيرة إلى مكان الكنز.

احتفظ فلينت بخريطة تظهر موقع الكنز مؤرخة بتاريخ 1750، وسلمها وهو على فراش موته لنائبه

ويليام "بيلي" بونز. تقع الخريطة لاحقا بين أيدي جيم هوكنز، بطل الرواية.

قيل أن الشخص الوحيد الذي خافه فلينت هو رئيسه البحري لونغ جون سيلفر، الذي أعطى لببغائه اسم

"القبطان فلينت" سخرية من قبطانه الحقيقي.

قيل كذلك أنه توفي في نزل بيت القراصنة الذي يقع في مدينة سافانا الأمريكية.

وذكر الكتاب أن موته كان بسبب شربه المفرط للرم. تشير الكتابة على الخريطة أن هذا كان عام 1754.


[COLOR="rgb(154, 205, 50)"]القبطان سمولت
[/COLOR]



القبطان ألكسندر سمولت هو قبطان سفينة الهيسبانيولا في رواية جزيرة الكنز للكاتب الاسكتلندي روبرت لويس

ستيفنسون. يلعب القبطان دورا مهما في تأديب الشخصيات الرئيسية على متن السفينة، ويساعد الأبطال لاحقا

على البقاء أحياء في معركتهم ضد القراصنة.

يبدو في البداية للقارئ في صورة قبطان صارم مرير يرى الأخطاء في كل شيء ولا يرضى أبدا.

لكن بأول محادثة له مع جيم هوكنز والدكتور ليفزي والعمدة تريلوني، ينذر سمولت بالتمرد الذي يحدث في

نهاية المطاف للعديد من أفراد طاقم الهيسبانيولا تحت قيادة لونغ جون سيلفر، ذاك القرصان الماكر الثري

ذو الساق المبتورة. بعد وصول الهيسبانيولا إلى وجهتها وبعد تمرد القراصنة، ينظم سمولت فرار أفراد الطاقم

المخلصين من السفينة إلى الشاطئ، ويساعد في الاستيلاء على بيت خشبي حصين على الجزيرة. في اليوم التالي،

يحاول سمولت المفاوضة مع "القبطان" لونغ جون سيلفر، لكن يفشل ذلك بسبب غرور سيلفر وعناد سمولت.

(ويعترف هذا الأخير أنه فعل ذلك عمدا لأن العراك لا مفر منه ومن الأفضل أن يخاض عاجلا وليس آجلا، بينما

هم في حالة تأهب.) نتيجة لذلك، يرحل سيلفر في غضب بينما ينظم سمولت دفاع الحصن. خلال المعركة،

يصاب القبطان بجروح بليغة نتيجة طلقتين ناريتين، ويختفي من القصة بعد ذلك. يبحر القبطان سمولت

في النهاية مع طاقمه المخلص إلى بريستول بالكنز ويتقاعد بعدها من الحياة البحرية، منهكا من المسألة برمتها.


يبقى دور القبطان سمولت في الرواية مهما، ويذكر في معظم الأحيان لحدة طبعه.

كما أنه مهووس بالواجب ويتوقع أن تتبع أوامره كلها بالحرف.

صور من أغلفة واصدارات للرواية وبعض أفلامها
















لتحميل الرواية الانجليزية

http://www.planetebook.com/ebooks/Treasure-Island.pdf

للأسف بحثت وبحثت ولم أجدها بالعربية -_-

[COLOR="rgb(154, 205, 50)"]في الختام
[/COLOR]

أحب أن أقول أن هذه الرواية من أحب الروايات لقلبي

في الواقع ترددت كثيراً أي الروايات أكتب عنها فمايجتذبني الكثير الكثير

وبلحظة ما خطرت هذه الرواية بذهني خصوصاً أن لها أفلاماً وأجزاءاً كثيرة ممتعة

شخصياتها راقتني بشدة وبالخصوص جري وسعيدة لأنه في الرواية لم يمت بينما في الكارتون لقد قتلوه

جيم يزعجني كثيراً رغم أني احب شخصيته لكني لايستهويني هذا النوع من الأطفال لاأعلم لما

أحببت الرواية كثيراً ولكن يبقى الفيلم الكارتوني القديم أجمل بحيث يجسد مابعد النهاية

بالاضافة الى الأحداث المتحركة الممتعة والملية بالحماس

هذه الرواية مشروع مذهل أنتجت عنه العاب كثيرة وقصص وماالى ذلك

انها بالفعل تلهم الكثيرين لعم كل ماهو ممتع وجميل

أرجو أنها أعجبتكم كما أعجبتني

والى لقــــــــــاء جديد ^^





+


شكر خاص لمبدعتي الرائعة واثقة الخطوة " النملة المبدعة " لهذا التصميم المذهل

سلمت اناملكِ غاليتي
[/COLOR]
[/COLOR]
.











.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-28-2013, 06:23 PM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اختيار موفق عزيزتي اعادني
الى ايام الطفولة الجميلة و اوقات القراصنة
وما يحيط تلك القصص من خيالات و هواجس احياناً
اراها غريبة واحياناً ارها مثيرة للأهتمام
ولكن لا شك انها تستحق الاعجاب.

رواية معروفة كرواية جزيرة الكنز و احداثها
المشوقة التي تشدنا باستمرار لمعرفة المزيد عنها
وهذا الكنز الذي بدَ انه مثير للمتاعب في البداية .. وقد يخسر الكثيرين
حياتهم من اجل الحصول على بعض هذه القطع الذهبية ... وإذ به
يهدينا كنز اخر و ثمرة جميلة ... كهذه الرواية

احسنتي الاختيار ... و اجدتي الكتابة وانتي
تصفين لنا بالتفصيل ما حدث في ذلك العالم المشوق
و تشديننا لمعرفة المزيد عنه

شكراً على ما خطتهُ اناملك الذهبية
و اتمنى لكِ التوفيق .

لا تحرمينا من اطلالتك الرائعة
و نورك في اقسام الكتاب
وانا اتطلع لقراءة المزيد من ابداعك هنا

بالتوفيق.
Nectar of flowers likes this.
__________________
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 01-11-2014, 01:28 AM
 
Talking

ألف شكر على الكتاب الرائع
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 01-24-2014, 10:22 PM
 
مجهود يستحق الشكر فعلاً ..
فمن لا يعرف جزيرة الكنز !
بالنسبه للموضوع فالتنسيق رائع ..
كما أن السرد كان جميلاً جداً ..
يعطيك العافيه .
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 01-27-2014, 03:58 AM
 
مشكورين
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طفل يولد واسمه مكتوب على خده "صوره" لاتخرج بدون كتابة """سبحان الله"""‎ darҚ MooЙ موسوعة الصور 132 12-15-2011 09:33 PM
""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" mody2trade أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 05-14-2008 02:37 PM


الساعة الآن 08:27 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011