عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree43Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #6  
قديم 01-25-2014, 06:11 PM
 
السلام عليكم
كيفك اتمني تكوني بخير
بدايتك حلوه و الاسلوب احلا
لاتقولي انك فاشله انا متاكده من ان قصتك ستكون رائعه
اعتبريني من المتابعين^^
Mѕ. TєMαЯi likes this.
__________________





رد مع اقتباس
  #7  
قديم 01-25-2014, 08:31 PM
 
سلأمُ اللهِ عليكُم يا قَوم :hehehe:

كِيفَ الحَآل ؟

أسفةَ تأخرت بالرد لبعضِ الأشغال أنا أسفةَ

إحمم بدايةَ جميلةَ ومبهرةَ ربما تنبءُ بكاتبةَ جَديدةَ هُنـا بالقِسم

أتمنى تسرعي بالفصْلِ القآدِمِ ونراء أبداعكِ

شُكرًا لكِ
ودي
__________________
مبآدئي وقناعاتي ثلاث لا تتغير

الحب ، العلم ، الأكون الآمتناهية

رد مع اقتباس
  #8  
قديم 01-25-2014, 08:57 PM
 
السلام عليكم المقدمة رائعة ومشوقة بانتظار البارت
Mѕ. TєMαЯi likes this.
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 01-26-2014, 12:38 AM
 
ششكرآ على الردود :") ،،

وجآري تنزيل البآرت ،،
Mѕ. TєMαЯi likes this.
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 01-26-2014, 01:14 AM
 


~ يوم غير مجرى حياتناآ ~

{ الجزء الاول}

كان هناك قانون صارم جداآ في الميتم ، وهو ان " كل من بلغ سن السادسه عشر يُطرد " ، لكن الآنسة روز كانت قد اقترحت منذ سنوات اقتراحاً كشف لنا عن جانب لم نتوقعه بها ابدا ، ابدا ، ابدا ، وانا اعنيها بكل حرفٍ فيها ، لقد كانت " شبةه مسابقةه " ، يتم فيها حلُ عددٍ من الالغاز الصعبه ، من يفوز فيها يستطيع العيش في الميتم الى ان يتيسير وضعه ومن ثم يخرج منه ، وتبقى غرفته كما هي فإن كان يريد العوده فسيعود ،

كنت ذكيه جدا في صغري " وانا لا اقصد بهذا امتداح نفسي او شيء من هذا القبيل " ، وكنت ايضا من عشاق الروايات البوليسيه ، تعلمون ، شيرلوك هولمز ، اغاثا كريستي ، اريك جوردان ، والكثير الكثير !

لكنني لم اتوقع يوما ، ان اصبح محققه على ارض الواقع ، كانت تلك اسعد لحظه في حياتي ، عندما بلغت السادسه عشر ! " ويا فرحه مَ تمتشش =)) "

كان من يفوز في " شبةه المسابقه تلك " وهم القله النادرون " يعودون شاحبي الوجه ، قليلي الكلام ، شبه مغسولي الدماغ ، كان احدهم يهذي كل ليله قائلا: هناك ، هناك ، توقف بيل ! ، لا تذهب ، ليسا ، موريال

ويضل ينادي حتى ينام ، اما بعضهم فلا يقضون ليله واحد ، فهم يهربون ، اما البعض الآخر ، فكانت لا تطأ اقدامهم ارضيه الميتم حتى يفقؤوا طبولنا بصراخهم ، ولاننا كنا اطفالا حمقى ، فقد كنا نصدق كل ما تقوله الآنسه روز ، فقد سالناها كثيرا عن سبب تصرفاتهم ؟ ، فقالت انه بسبب الاجهاد وقله النوم وكثره التفكير ، خصوصا ان المده حتى انتهاء المسابقه هي 3 ايام لا اكثر ، فنصمت ونقتنع بكلامها ، اما عن اللذين خَسِروا ، فنحن لا نسمع اي اخبارٍ عندهم ، حتى ظننا باننا نُسينا للأبد !! ،

وها قد جاء اليوم الموعود ، خرجت من الميتم انا وجماعتي وانتظرنا وصول الحافله على قارعه الطريق ، ظللنا هكذا فتره من الزمن حتى وصلت الحافله ، كانت صغيره ، ولم تكن تكفينا نحن وامتعتنا ، فتزاحم الجميع في الخلف ، وبسبب انانيتي المفرطةه آن ذآك ، فقد قمت بحجز المقعد الملاصق لمقعدي لنفسي " وليتني ما فعلت ! " ، وذلك ما تسبب في اغتياضهم مني .

كدنا نتحرك لولا سماعنا لصوت الآنسه روز وهي تصرخ طالبةه منا ان ننتظر ، وقد كنت اسمع صوت طرقات حذاءٍ حفظت وقعها كاسمي ، ولشده توتري امسكت بحقيبتي التي كانت بجانبي على مقعدي الفارغ واخذت اعبث بها ، حتى دخل علينا ستيف بحلته البسيطه ذات الذوق البارد كصاحبها تماما ، حسنا ، كان يتلفت باحثاً عن مكانٍ للجلوس ، متجاهلا اياي انا ومقعدي المشؤوم ، كان لدي املٌ " ولو كان قليلا " بانه سيجد مكانً اآخر ، ولكن ولِسوء حظي انه لم يجد مكاناً للجلوس ، فجلس بجانبي مكرهاً ، همس متذمرا بانه لم يكن يريد الجلوس في المقدمه ، ولولاآ احترامي لمن معي لما دفعت به من فوق المقعد فقط ، بل قمت بدفعه من تلك النافذه التي لا يعلم احدٌ اين ستوصله الا الله ، ولم اكن لاهتم إن كان سيموت ام لا ، { عكس حالي الآن ، فأناآ اخاف عليه من نسمه الهواء } ، كان كرهي له يؤثر على دماغي بشكل كبير .

كتمت غيضي والتفت للناحيةه الاخرى { انظر من النافذةه } ، كان منظراً بائساً ، الفقراء يملئون الحي ، هناك الكثير من المتسولين ، اهلكهم الجوع واخملهم ، الا من رحم ربي .

ما زلت لا اعلم حتى هذه اللحظه ، كيف كنا لا نزال نملك ما يكفينا لسد جوعنا ، واطعام تلك الافواه الصغيره ، من المستحيل ان تتبرع الدوله بهذا القدر من المال ! ، ومن المستحيل ايضا ان يتبرع شخصٌ ما لنا ، كنت لا ازال اشك بالامر ، وظللت افكر لفتره من الوقت ، حتى غلبني النعاس ، فنمت .

عند الساعه الثالثةه ظهراً ، اعتقد انها الظهيره ، اليس كذلك ؟ ، ما هذا ! ، اعني ، لقد بلغت الثامنه والعشرين من العمر بالفعل ، ولا ازال لا استطيع التفريق بين وقت الظهيره ووقت العصريه ، اتكتب { عصريه } بهذا الشكل ؟ ، انا حقا لا اعلم ، المهم !!.

استيقضت في الثالثه ظهراً ، كنا لا نزال لم نصل بعد ، آلمتني رقبتي ، نمت بطريقةه خاطئةه ، ولم يكلف ذلك الجليد نفسه بان يعدل من وضعيتي ، القيت نظرةً عليةه ، ووجدته محمر الوجه ، " احدث ششيءٌ ما وانا نائمةه ؟" تسائلت في نفسي ، ثم تجاهلت الامر واخرجت من حقيبتي إحدى الروايات الشهيره لشيرلوك هولمز ، فتحت الكتاب وبدأت بالقراآئة ، كان الجو حاآراآ ، بدا مزاجي بالتعكر شيئا فشيئا بسبب الحرارةه ، كنت لا ازال مصرةً على اكمال الجزء الاخير حيث سيكتشفون من الفاعل ! ، وقد كنت اشك في شخصٍ ما ، ثم توقفت وسرحت قليلاآ ، كان شيئا يتعلق بالآنسةه روز ، صفات المشتبه به كانت تشبهها لحدٍ كبير ، نفضت رأسي بشدةه " لدرجةه ان من بجانبي تفاجئ قليلا " ، اعني ، من المستحيل ان تكون الآنسةه روز هي نفس الشخص في الروايه ، ومن غير الممكن ان تكون قد افتعلت جريمه من قبل ، فهي طيبة ، وحنون ، وانسانه رائعه ، شعرت بالانزعاج ، فاغلقت الكتاب وادخلته في الحقيبه ، وظللت اراقب الطريق من النافذه فترةه طويلةه ، حتى شعرت بالملل .

القيت نظرةه الى الخلف ، لم يكن هناك شيء مميز ، ولكنني لاآحظت " سيرآ " تقوم بعمل ظفيرةه باستخدام خيوط الصوف، تعلمون ، تلك التي تصنع منها حليةه لليد .

قفزت على المقعد واخذت اراقبها ، كانت في قمةه التركيز ، حتى انها لم تلاآحظني ، في ذلك الوقت ، تذكرتها عندما كنا صغاراآ ، كانت هادئةه ، وتملك لسانا حاداآ ينفر الجميع منها ، لكنها مع ذلك دائمه الابتسام ولا تهتم لأي شيء ، وهي جريئةه نوعا ما ، انتبهت الي بعد فتره قصيره ، ثم ابتسمت وسرعان ما تلاشت ابتسامتها ، لا لشيء ، لكنها هكذا دائما ، ولسببٍ ما فقد كنت اشعر انها تكرهني ، سألتها عن الذي تفعلة " سؤال غبي ، لا اعلم من اين اتى ، ربما لانني كنت اريد فقط ان افتح مجالاً للحديث " ، اجابتني بحدة " كما ترين ! " ، لا ازال اذكر نبرة الصوت تلك ، سألتها مجددا إن كان بامكانها تعليمي ، شعرت بانها قد تضايقت مني قليلا ، لذا لم اُرِدْ ان اكون " مزعجةه { بالعاآميةه نشبةه وهذا الي اقصدةه هنا } " ، فعدت للجلوس على المقعد ، كان ما يزال لدينا ساعتان ، وشعرت ذلك الوقت اننا في هجرةه ، لاآ في رحلةه عاديةه ! ، ساورني بعض الشك ، ولكن وكالعاده لم اهتم للأمر .
كان الجو مقرفاآ ، ظللت اتأفأف بين الحين والآخر ، حتى ان ستيف قد مل مني ، شعرت بانني ساموت ، وكعادتي عندما اتضايق ، اهز قدمي بقوه واتمنى ان اضرب شخصاً ما ، اضافةه الى ان الجليد الذي بجانبي لم يقل شيئا طوال الوقت ، " كيف يعيش هذا الشيء؟ " قلتها بانزعاج ، التفت الي ستيف ، لكنةه لم يقل شيئا ، ولم تمر فترةه طويلةه حتى اغمي علي { اقصد هنا انها نامت x'D ، بس بطريقتي 3:}،.

بعد الاغماءه الطويلةه التي حصلت عليها ، استيقضت على صوت الآنسةه خيآر ، واعني بهذا "مآرزيا" ، اناديهاآ بهذاآ لاآن رائحتها كالخيار ، رائحتها جيده في الواقع وانا لا اعني انها سيئه ، مارزيا صديقةه طفولتي ، هي في الواقع ايطاليةه ( شكلاً ) ، فهي لا تملك اللكنه الايطاليه الظريفه التي يملكونها ، وقد عاشت حيآتهاآ كلها هنا ، وهي جيدة جدا في الطبخ الايطالي ، لكنها لا تطبخةه الا نادراآ او في المناسبات والاعياد ، وهذا بسبب قلةه المكونات او لندرتها ، ففي حي كهذا ، من المستحيل ان تجد ما يكفيك ، لذا فنحن نخرج الى وسط المدينه لشراء حاجياآتناآ .

على كل حال ، ايقضتني وهي شبه مذعوره ، كانت تتحدث بسرعةه ، لذاآ لم افهم شيئا ، سمعت اصوات بكاء الفتيات في الخارج ، وصراخ الفتيان المذعور ، تسللت الى انفي رائحةه بشعه ، بل وإن كلمةه " بشعه " هي اقل ما يقال عنها ، نسيت تعبي ، وانني استيقضت للتو ، وخرجت مسرعه لأستطلع الأمر ، فدب الخوف اوساط قلبي وسكن فيه ، الجثث تملأ المكان ، رآئحةه الدماآء والجثث العفنه تمنعناآ عن التنفس ، المكان شبه مظلم ، تحيطةه الاشجار من كل مكان ، ولاآفته فوق تلةه صغيره كتب عليها بخطٍ احمر { مقبرةه الأيتاآم } .

عدت الى الحآفلةه بذعر ، لعلي كنت احلم او شيء من هذا القبيل ، اغمضت عيني ورددت في يأس " انةه حلم ، مجرد حلم لعين " ، فتحت عيني مجددا فإذا بي اشتم نفس الرآئحةه ، وعلمت انه ليس بكابوس ، وجدت " ستيف " يحاول تشغيل الحآفلةه دون جدوى ، سألتةه عن سائق الحافلةه فلم يجب ، صرخت طالبةً منه ان يجيبني ، فقال لي بعصبيه مرعبةه " لا ادري ، لا ادري ! ، إن كنت اعلم لماآ رأيتني الآن احآول تشغيل هذا الشيء اللعين ! " .
اعترف ، لقد اصمتني ، انهرت على المقعد ، وظللت افكر " ربما هي نهايتناآ ، سنموت هنا ، سنموت " ، كنت خائفة ، وقد شعرت برغبةه شنيعةه في البكاء ، لم اقاآوم تلك الرغبةه ، فظللت ابكي لفترةه ، حتى غربت الشمس تماما .

حل الظلام ، وعم الهدوء ، حاول البعض الخروج من المكان الآ ان خوفهم من الضياع سيطر عليهم ، فتقبل كلٌ مصيره ، واستسلم للأمر الواقع ، سمعناآ ضجةه في الخارج ، فخرج " مارك " (وهو اشجع من فيناآ)ليستطلع الامر ، وعاد الينأآ حآملاً آلةه تسجيل ، لم تخف علي نظرةه الاندهاش التي ظهرت على وجهه ، تزاحم الكل عنده ، وشغلنآ الشريط ، لنسمع صوتاً ذكورياً غير مألوف ، يحمل بين طيآتةه شراً مضمر " مرحبأ ، بالأيتآم ! ، " .

يتبع ،، ~



عنواآن الجزء القأآدم ( سآيكوبآث ) ،،

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

الجزء طولةه متوسط ، باحاول اخلي الي بعدةه طويل ! ،

الجزء الجاي قاعدةه اكتبةه ، فـ يمكن انزلةه نهايه الاسبوع ؟ ،،

ضآع البارت فالباص x'D ،، بس مَ حبيت نبدأ على طول كذآ مباشرةه ،،

اعتذر اذا خيبت املكم فيةه x'DDD ،،

الاسسئلةه ،،
باحط كم سؤال بس ،،

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

اسسلوبي ، وش رايكم فيةه ؟ ،،

انتقادات ؟ ،،

اقتراحات ؟ ،،

توقعاتكم ؟ ،،

وش سبب احمرار وجةه ستيف x'DD ؟ ،، اطلقوا العنان لخيالكم وتخيلوا الي صار واكتبوه 3: ،،

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

ششكرآ للمصممةه ωinly من مكسساآت على تصميم الفواآصصل ،،

وووبسس 3: ،،

جآآنييي !! ،،



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:49 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011