عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree36Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-19-2014, 01:36 PM
 
[قصه مبدّعَه،]~<<إتهاماات ضمـيـ،ــر...ندم،،،فــقتل>>~
















لا تحرمينا من ابداعك القادم فتاتي..
.
.
.

أحيانا...تجرنا الأقدار نحو أغوار من الآلآم
و أحيانا ترفعنا للآعلى بسعادة موهمةً لنا أن الفرح دربنا

فماذا و ماذا بعد؟
بعد أن نتشبث بما نحب و نترفع عما نكره...حينها سيتلبس بنا قرار من الصعب أن نتلفت عنه للبعيد
من الصعب أن نمقته و نفر منه
و من السهل أن نعود له و نرمتي إليه ، ضاربين بوخز أنفسنا الناهية لذلك ،عرض الحائط
ماذا عساي أن أفكر...و أنا لست سوى متهمٍ بقفص قد أحكم عليّ غلقه
قفص لن أتنفس به سوى مرارةٍ تتلوها أخرى أشد وقعاً علىّ من غيرها
لقد إستسلمت و بلغ السيل الزبى




السلام عليكم....يا رواد منتدانا ، سواء كنتم أعضاءً أم غيرهم
أتمنى أن تكونوا بخير و معافين بأمان الله و حفظه تعالى
أحببت أن أشارككم بما كتبته قبل مدة ليست بالوجيزة و أن أطلعكم على آخر كتاباتي
متمنية أن تنال هذه الأقصوصة إعجابكم...

سأترككم معها







يقف بين قرارين أحلاهما مر بين عينيه الهائمتين ببحر مكدر من إتهامات ضميره التي باتت تهدد قلبه الشاكي بإسم الوجع ، وجع لا طاقة لمخلوق على تحمله


لاح ببصره المشوش نحو المنحدر الذي يقف ناظراً له
خطوة واحدة ستنقله للعالم الآخر...شيء ما خالٍ في قلبه يبعث وشوشة في جوف خاطره ، لكن لما...لما سيفعل هذا و يجرم بحق نفسه


هو رجل كهل لم يكبر كثيراً بعمره...فلما يقدم على فعل ما فكر به بحاله


أغمض عينيه و إبتسم بحيرة إتضحت متقطعة مع صوته
- قتلت نملة قبل ثلاثين سنة ، و قد بقيت ساهراً لثلاث ليالٍ أبكي على ما إقترفته...لكنني الآن


الآن ،....هو وقت صيحة الضمير
قبل مدة لم تكن بطويلة كان هذا الرجل عائداً إلى بيته من عمله المضني


يقود سيارته عبر ذاك الطريق بعد مدة وجيزة ورده إتصال من صديقه ، فعاد ليكلمه و إذا به يطلب منه أن يلاقيه بحانة لأجل التفاهم بشأن العقد التجاري الذي ستوقعه شركته بالغد
عاد الرجل بسيارته نحو الحانة و هو يتساءل كيف له أن يذهب لمكان مماثل لأجل التفاهم بشيء مهم كهذا...على الرغم من كونه لا يحب الشرب


توقف أمام الحانة و إستهل دربه ليدخلها فوجد رفيقه هناك ، جلس نظيراً له و بدأ بالتكلم بالشأن الذي طلبه
و من هنا و هناك ابتدأت طلبات صاحبه بالكؤوس و تحت وطأة الإلحاح منه شرب الآخر...و من كأس لكأس و جرعة لأخرى وصلا حد الثمالة و انتهى به الوقت لمنتصف الليل راجعاً بيته بسيارته


كانت عيناه غير مبصرتان بسبب ما شربه فراح يتمايل بقيادته يمنة و يسرة و في الأخير دحس رجلاً...أجل
شد صوابه بعقله ليخرج من سيارته مهرولاً جثا أمامه
- هيي ، أجبني ؟؟ ، هيي إفتح عينيك
مات الرجل تحت عجلة السيارة و أصبح هذا ذنبه الآن ، قتل رجلاً ،...بسبب كل هذا
شاءت الأقدار أن ترمي ذنباً عليه كان بإمكان أي واحد أن يكون أمامه



الوقت متأخر فلما خرج هذا الرجل...ليلاقي مصيره مدحوساً
وضع الجاني يده على رأسه يحاول نفض تلكم الفاجعة عنه لعل هذا كابوس لا أكثر ، لعله من آثار شربه...
للأسف هذا ما عليه تقبله من اليوم...أجرم بحق إنسان ، ربما تكون عائلته تنتظر قدومه من بعيد...و ربما أولاده أيضاً
لم يدري ما يفعله عندما عرف أن هذا واقعه الآن...
لمعت فكرة برأسه أن يأخذ الجثة الدامية بين يديه و يدفنها بعيداً عن مرمى الأبصار و أنه عليه الإسراع في ذلك قبل كشف أمره
وقف و هو يجره لحقيبة السيارة الخلفية و وضعه هناك ثم أغلقها بالمفتاح من فرط خوفه
و عاد للمثول بمكانه...أسرع بقيادته و توارى بمكان غابيّ كثيف الأشجار...



أنار بقعة منه بأضواء السيارة الأمامية التي ساعدته و هرع لحفر قبر و رمي الجثة فيه كما رمى حياته الماضية بجل ما فيها...
حفره و عَمق تلك الحفرة به كي لا يفضح بأي يوم
ثم حمل ذاك الجسد الخامد الميت و ألقاه هناك لمثواه الأبدي
غطاه بالتراب و هرب فاراً بجلده بل بكل هارباً بكل ما إرتكبه الليلة
ها هي ليلته كذلك تمر على غير نوم رغم ما شربه...أشرق الصباح بيوم جديد لكنه ليل كحيل مظلم أسود بذاته
سألته زوجته أن يأكل معها قبل مغادرته هي و طفله الوحيد لكنه أبى و إنصرف لعمله
ملامحه شاردة بوجه ذاك الرجل الذي قتله و أخفى جريمته عن الكل...أعاد بصعوبة نفسه لدرب عمله عندما أدرك مكانه و ولج إليه...


مرت الأيام يوم يليه آخر و هو بنفس حالته الأولى لكن في أحد الأيام و بينما هو بمقر شغله ورده إتصال من المشفى و إذا به خبر يفيد أن طفله الصغير قابع هناك...لم يشأ المتصل أن يخبره بالفاجعة التي حلت به
فأسرع إلى هناك و يا ليته لم يفعل...كان جسد ولده ممزقاً و ململم الأطراف وجهه مشوه برعب يبعث الخوف بالنفوس إنه ميت ، إبنه الوحيد ميت لكن كيف ؟؟!!
أمه مغمي عليها بغرفة الإنعاش إثر إنخفاض فجائي بضغط الدم و هو غاب عن العالم بعيونه المنبلجة على وسعها
كيف توفي ولده...لقد مات و تفتت جسده إثر قطار مر عليه
أوليس هذا غريباً بعض الشيء ، لما هو من بين الجميع...بل لما حياته من عليها أن تدفع الثمن...بل ثمن خطيئته !!
إنقضت تلك السنة الكئيبة بإنتحاب زوجته كلما تذكرت ضحكات صغيرها الوحيد و أما هو فإنقضت بمرارة فضيعة تجرعها بكؤوس مثلما ثمل تلك الليلة



يوم بعد آخر نقصت مردودات شركته التي يعمل بها و أصبح مديوناً من قبل الجميع فكافح و حاول الوصول للنهضة بعمله من جديد لكن هيهات من مكائد الزمن
تلاشى أمله كلياً عندما عاد بأحد الأيام لبيته ليجده يستعر ناراً و زوجته هناك...و قد ماتت هي أيضاً محترقةً
مرت أيامه بوجع أكثر هيئته إتضحت على وجهه المنهك
و راحت أيامه تتغنى بوقع البؤس و الشقاء في الحياة
آن ذاك تذكر ألم زوجة ذاك الرجل الذي قتله و هي تظن بأنه فقيد...تذكر بكاء أطفاله منتظرين عودة والدهم
تذكر كيف أنه مجرم و لم يفصح عما إقترفه بل هرب عن الحقيقة و أخفاها عن الجميع
تستر عنها لخوفه من السجن...لكنه سجن نفسه بغياهب قلبه الناطق بالأنين
رفع ورقة قبل أن يقرر بأن آخر محطاته هو الموت و الإنتقال حيث زوجته و إبنه
ثم كتب آخر رسالة له
جعلها إعترافاً لكل ما أخطأ به و بات يرديه خائفاً هو لم يعد كذلك و قد خيل له درب جديد ينسيه مآثم ما تجرعه
كتب على واجهها عنوان "إتهامات ضمير"
لم تتضمن الرسالة سوى بضع كلمات كافية لتجعل زميله يمقت نفسه حتى النخاع


*...*...*...*...*...*

شكراً لك على ما أهديتني
"قرار" لم يكن بيدي أن تنحت الأقدار نقش اللعنة عليه و يتهمه ضميره بخيانة مبادئه بسبب إحترام لصديق
في تلك الليلة الكاسحة بخطيئتي خرجت و أنا معمى الأنظار فدحست رجلاً بريئاً
ودعته الحياة تحت عجلات سيارتي ، فهربت و هربت لكن ما من مهرب لمذنب تلبست به دماء روح مالها من إثم به
إنتقمت من أغلى الأشياء في حياته و أخذتها كرهن ليعترف "عائلتي" لكنني أبيت ذلك و الآن...عليك أن تفهم بأن ما فعلته هو بسبب الشرب
و الرجل الذي أجرمت بحقه هو ذاته الذي أعلن عن فقدانه قبل سنتين من الآن
لتكن على علم ، أنا مغادر للأبد يا صديقي
وصيتي هي أن تعطي نفسك حقها و تذكرني بأن تخبر المسؤولين عن خطيئتي فقد إكتفيت من إتهام ضميري
الوداع...

*...*...*...*...*...*...*...*


ثم غادر بصمت إلى المكان الذي يتسنى لروحه أن تنغمس فيه دون أن يتم وخزها بألم الإتهامات اللاذعة


ها هو بين الحياة و الموت لكن الأخير أقرب له خطوة عن سابقه
أخذ نفساً عميقاً قبل أن يتقدم...ثم غادر نحو البعيد

بعد مدة كانت الشرطة قد تلقت بلاغاً عن وجود جثة في قعر أحد الجبال و كانت لذات الرجل...و بعد تحقيق تم الكشف عن هاته الملابسات به ، تلك الرسالة أو بالأحرى الوصية و التي غطت كل ما حصل أثناء حياته و إنتهت بأن تم القبض على رفيقه و الإفراج عنه كونه لا يعلم أي شيء سوى أنه كان سبباً في ما آلت له حالة زميله



تلك هي الإتهامات التي لصقت نفسه و جعلته رهينةً بين مخالب الظلام السالبة للب ذاته


ضمير...أفاق على صيحة مرعبة ، فندم فقتل






~~~~
~★★~

~

و أخيراً أعزائي ، إنتهيت من وضع قصتي "لا تعلقواااااا على التنسيق" << لديه حكااية خاصة جداً بآخر لحظة وضعته
و آملةً بهذا أن تحوز أقصوصتي على إعجابكم...لقد ترددت بوضعها كوني لأول مرة أكتب شيئاً مماثلاً بذات السياق
و لأجل أن أصقل موهبتي ، وضعهتا كذلك

أرجو أن تنال رضاكم و إعجابكم و أن أفخر بردود تبرد القلب بما قد تعبت بكتابته لا تنسوااا
أتحرق لقراءة تعليقااتكم من كل نواحيها

في أمان الله و حفظه







~~~~
~★★~

~
ضميري ، حررني ، قتلني جعلني أرى حقيقتي أمامي
واقعي أنا يتراءى لي أجمل بكثير..ندم فقتلني
















__________________
ليسَ وهماً ، لكنهُ حقيقةٌ جميلة تَمَنيْت أن تدومَ
أكْثر~






التعديل الأخير تم بواسطة ينبوع الغلا ; 04-19-2014 الساعة 05:24 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04-19-2014, 02:06 PM
 
حجز =)
__________________








THINKING IN OWN SPACE BETWEEN PIECES FROM ME
[ LOST BETWEEN MIRAGE AND REALITY ]



BLOG#NOTE#ART#NOVEL#

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 04-19-2014, 02:25 PM
 
Talking

الى كل من يصف هذا الابداع بالباطل أو يرد ردا عاديا او يتناهى عن الرد أقول لست سوى شخص سخيف لم يكن من حقه أن يقرء هذا الرقي الأدبي الذي خطته أنامل صديقتي ...........انكي بالفعل لصديقة يفخر المرء بذكر اسمها ان أقصوصتك لأكبر شأن من أن يرد عليها ................انها لشيء يستحق التوقير يستحق الذكر ويستحق الشكر فنحن لا نصادف كل يوم أشخاصا مثلك ............صدقيني أخجل بما أعرفه من كلمات بسيطة من الرد على ابداعك ...............بارك فيكي الله كما بارك في عباده المؤمنين ..........................وفي الختام ...........بكل صدق لقد أدهشتني .....وشكرا لأنك منحتني الفرصة بقراءة هذه الأقصوصة حب5
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 04-19-2014, 03:26 PM
 

_

السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته

كيف الحال والأحوال آنسة بقة .. ؟ ..إن شاءَ الله بخير ..
أنت تعلمين بأنكِ صديقتي العزيزة ..لذلك رفقا بي .. لقد أصبحت وحيدة ..كل مرة تزيد جرعة الإبداع أكثر وأكثر خصوصا من القصص التي تكتبينها بأناملكِ ..التي تخطف الأنظار بقراءتها ..أما أنا قاعدة غير نرد عليكم ..يالي من مسقينة ..
.
.
اولا : التنسييق :

حبيبتي انتِ تظلمين نفسكِ ..بقول أن التنسيق ليس جميل ..بل هو رائع ..بسيط وجمميل ..أنا من نآحية أحب البساطة في شي .. وتنسيقك جمميل ألوانه حزينة ومتماشية مع القصة التي طرحتها لنا .. بكل إختصار ..التنسيق جمميل ..
.
.
ثانيا : العنوان :

عنوان ملهم جدا ..عندما قراته شدني كثيرا ..تسائلات ضربت عقلي كثيرا .. ما حكاية القتل والندم ..احببت ان اعرف عن مصدر الاجابات من خلاله .. وطبعا .. من خلال حياكته لنا يبدو جد حزين ..لا اعرف ولكن احسست بذلك >>> ..المهم العنوان رهيب ..
.
.
ثالثا :المقدمة :

السلاسة التي تكتبين بها المقدمات ..رائعة بالفعل ..تحسها وكانها نغمات موسيقة تتغنى على نغمات راقية .. معانيها بات صدها يترنن في جوف راسي ..جعلتني افهم بعض الشي من التساؤلات التي كانت تراودني في العنوان .. احسست ان شيئا كبيرا حدث في هذه القصة المالمة .. حقا كل شي تكتبينه يبقى مرسخا في عقلي .. المقدمة رائعة بالفعل ..
.
.
رابعا : القصة :

القصة جعلتني انسى الواقع الذي انا فيه وافكر في ماهية ما تكتبينه باحدثة عن اجوبة لتساؤلاتي .. كل سطر اقراأه اتلهف بسرعة لقراءة السطر الموالي .. لا اعرف ولكن ما تكتبينه ملهم حقا ..هذه ليست مجاملة انما حقيقة عما ترسخينه وتنقشينه من ابداع فاق الجمال .. تسلسلك بالاحداث رهيب ..والافكار التي عجزت بها عن التكلم ادهشتني حقا .. هذه القصة شدتني بقوة عجيبة ..وكاني اراها امامي وليس انسجها بمخيلاتي .. وصفك جد مبرهر للقراء ..ابقى تائهة ومتحيرة في بحر من الافكار التي لم اجد لها اجوبة .. قصتك رهيبة بشكل كببير ..
.
.
خامسا : مجريات القصة :

ما هذا يا فتاه ..لماذا العالم قاس الى هذا الدرجة ..هه ليس هو القاسي .. بل نحن الذي نجعل منه قاسٍ ..بافعالنا الطائشة والغير المبالية لما سيحدث من مصائبة الناجمة عن ما ارتكبناه >> سبحان الله من وين جاتني هادي الفلسفة ..o_O
داك الرجل الذي اتبع سبل الشهاوات وملذات الدنيا .. قد اذى به الى ارتكاب جريمة بشعة بدون قصد .. كل هذا بسبب الشرب اللعين .. اصلا هو اللعين ..كيف له ان يشرب شي محرم .. وطبعا نتيجة لاعامله ..ادت به الى المكائد ..هاهو دا يقتل شخصبا بريئا ..تبا له ..والابشع من ذلك قام بدفنه دون اعلام احد ..ياله من جبان .. وكذلك الماسات التي حلت به حين وفاة ابنه الوحيد ..كما يقول المثل " كما تدين تدان" ..ها انت تخسر اغلى ما تملكه ..مثلما فعلت مع الذي قتلته وتركت عائلته هائمة ومتالمة ..ها انت تلقى المصير نفسه ..صراحة اشفقت على الام المسكينة وليس عليه .. وكذلك تلك الديون ووفاة زوجته ..كل بسبب فعلته .. بس احزنني كثيرا في تلك الرسالة .. وربي صرت ابكي لا اراديا ..قلبي لا يتحمل ..حساسة يا ناس .. >>.. طبعا مجريات القصة رائعة جدا وحزينة احببتها بالفعل ..كان سيناريو رهيب ..ابدعتي بقة ..
.
.
الاجزاء التي نالت اعجابي .. :




هذه المقدمة كان قلبي يخفق لها عن جد .. معانيها تطير العقل .. واعجبني كيفتة طرزعا بالاوان والاحجام المختلفة كوووااي تهبل ..



تبا لكَ ايها الرجل ..بسبب فعلتكَ الشنيعة ..فقدت عائلتك التي لا ذنب لها .. لو انك اعترفت حينها ..لكان كل شي على ما يرام ..لو انك فقط امتلكت الجراة ..الجميع يخطئون ..ولكن انت زدتها سوءا تبا لك -_-2



كلماته احزنتني جدا ..لماذا تلوم نفسك وانت التي اقترفت الجريمة ..ثم لماذا ذهبت اليه وانت تعلم ان الشرب يادي بك الى الهاوية ..لا تلم احدا ..درتها بيديك حلها بسنيك >> متاثرة البنت .. ..موت ربي يدخلك للنار ..
.
.
في الختام :

كالعادة دائما تتالقين وتبدعين في مثل هذه القصص ..
وايضا اشكركِ على الدعوة اللطيفة ..
تم اللايك + الرد ..
بانتظاركِ ..
أترككِ في رعاية الرحمن ..
سلام


التعديل الأخير تم بواسطة H A Z Z A ; 04-19-2014 الساعة 06:12 PM
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 04-19-2014, 05:13 PM
 
حجزز..!
__________________
-

(..أحْياناً ألصّمْتْ أجْمَلْ مُوسِيقَى فِي ألعَالَمْ ..)

-
في الدنيآ ثلآث ~
[ أمـل ، ألـم ، أجر ]
فعشْ الأولى ~ و تحمّل الثانيه ~ لأجلْ الثّالثه !

التعديل الأخير تم بواسطة ينبوع الغلا ; 04-19-2014 الساعة 06:36 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:58 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011