للهِ... ثمَّ للتَّاريخِ
كَشفُ الأَسرارِ وتَبرئَةُ الأَئمَّةِ الأَطهارِ

تأليفُ
السيِّد/ حُسين المُوسوِي
- منِ عُلماءِ النَّجفِ -




نَبذةٌ عنِ الكتابِ

• كتاب فضح بعض معتقدات الشيعة. قال حسين الموسوي في مقدمته :


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا الأمين، وآله الطيبين الطاهرين، والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد: فإن المسلم يعلم أن الحياة تنتهي بالموت، ثم يتقرر المصير: إما إلى الجنة وإما إلى النار، ولا شك أن المسلم حريص على أن يكون من أهل الجنة، لذا لا بد أن يعمل على إرضاء ربه جل وعلا، وأن يبتعد عن كل ما نـهى عنه، مما يوقع الإنسان في غضب الله ثم في عقابه، ولهذا نرى المسلم يحرص على طاعة ربه وسلوك كل ما يقربه إليه، وهذا دأب المسلم من عوام الناس، فكيف إذا كان من خواصهم ؟
إن الحياة كما هو معلوم فيها سبل كثيرة ومغريات وفيرة، والعاقل من سلك السبيل الذي ينتهي به إلى الجنة وإن كان صعباً، وأن يترك السبيل الذي ينتهي به إلى النار وإن كان سهلاً ميسوراً.
هذه رواية صيغت على شكل بحث، قلتها بلساني، وقيدتـها ببناني قصدت بـها وجه الله ونفع إخواني ما دمت حياً قبل أن أُدرج في أكفاني.


– عبد الله ابن سبأ
– الحقيقة في انتساب الشيعة لأهل البيت
– المتعة وما يتعلق بها
– الخمس
– الكتب السماوية
– نظرة الشيعة إلى اهل السنة
– أثر العناصر الأجنبية في صنع التشيع



♦ تلخيص كتاب "لله ثم للتاريخ" - من شبكة سحاب
♦ ملف خاص عن الشيعة - للشيخ محمد سعيد رسلان
♦ فهرس مواضيع التحذير من الشيعة الرافضة
♦ فهرس الكتب المصورة
♦ فهرس الكتب المنهجية

__________________

كتاب قيّم فعلا
فهو يفضح معتقدات الرافضه
علي لسان واحد كان من اكابر علمائهم
بارك الله فيكِ
وزادكِ الله عزا وتوفيقا...

__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !

أخي الفاضل يجب علينا
ان نتعاون لنشر الحق حتى تعود للأمة صحوتها المنشودة
وتعاود مسارها الصحيح في نشر الحق والخير والفضيلة
لابد ان تعود هذه الامة الى دورها العالمي ولن تستطيع
الا صححت مسارها
بارك الله فيك وافادك وافاد بك

__________________

أحسب انني قدمت عملا
يستحق الرد والتقدير

__________________

أخواني الافاضل شكرا لكم

__________________