عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيــون الأقسام العلمية > شخصيات عربية و شخصيات عالمية

شخصيات عربية و شخصيات عالمية شخصيات عربية, شخصيات عالمية, سير الأعلام.

Like Tree4Likes
  • 4 Post By آمنه حيدر
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-04-2014, 02:03 AM
 
{مجهود شخصى}وانا تاريخ عراقي ~الزعيم عبد الكريم قاسم














أنيرى القسم دائما حب6
بلاك روز حب0



وانا التاريخ الذي كتب نفسه بقلمه

وانا العراق الابي بشعبه واهله

وانا شرارة اذا انطلقت ادلعت حربا ابيه ثائرة

انا شعاع شمس انار الازقة المظلمة في شتاء بارد

انا هو ..








عبد الكريم قاسم بن محمد بن بكر بن عثمان الفضلي الزبيدي (1914 - 1963)

في يوم السبت المصادف 21 تشرين الثاني من سنة 1914 م

في محلة المهدية على جانب الرصافة ببغداد. وكان عبد الكريم هو الابن الرابع من بين أخوته

درس عبد الكريم في مدرسة الصويرة الابتدائية ببلدة الصويرة جنوب بغداد في سنة 1921

أكمل دراسته الابتدائية فيما بعد لمدرسة الرصافة الابتدائية وفي سنة 1931 تخرج قاسم من المدرسة

الثانوية المركزية (الفرع الأدبي). حيث عين بعدها معلما بمدرسة الشامية الابتدائية للبنين الواقعة في قضاء

الشامية التابعة للواء الديوانية جنوب العراق.

من أهالي منطقة الفضل في بغداد، سكن مع أخواله في قضاء الصويرة في محافظة واسط جنوب بغداد بعد وفاة

والده.




وعلاقته بهم

التحق قاسم بالكلية العسكرية في سنة 1932 وتخرج منها في سنة 1934

وبدأ حياته العسكرية برتبة ملازم ثاني في كتيبة للمشاة. في شهر أيار - مايو من سنة 1935 اشترك قاسم مع

الجيش العراقي في قمع التمرد الذي حصل في منطقة الفرات الأوسطفي سنة 1940 حصل قاسم على قدم مدة

سنتين لتخرجه من كلية الأركان بدرجة (أ) أي بدرجة ممتاز

وفي عام 1941 تخرج من كلية الأركان العسكرية.وخلال الفترة الممتدة ما بين ما بين 3 أيلول - سبتمبر إلى

20 تشرين الأول - أكتوبر من سنة 1945 ساهم قاسم في حرب البارزاني في كردستان العراق

. واشترك قاسم كذلك في حرب فلسطين ما بين 5 أيار - مايو 1948 إلى 11 حزيران - يونيو 1949

وبعد عودة الجيش العراقي من حرب فلسطين إلى العراق قمت رئاسة الأركان العراقية بترشيح قاسم بدورة عسكرية

في المملكة المتحدة حيث التحق قاسم بالدورة التي امتدت ما بين (تشرين الأول إلى كانون ألأول من سنة

1950)

وفي شهر نيسان من سنة 1955 أوفد عبد الكريم قاسم إلى تركيا ضمن البعثة العسكرية ألتي حضرت مناورات

الجيش التركي وقد أعجب قاسم بإنجازات أتاتورك خلال مدة إقامته بتركيا

وصل قاسم إلى رتبة زعيم(عميد) ركن في يوم 3 آيار - مايو من عام 1955

وبعد أن أصبح عقيدًا تم نقله آمرًا للواء المشاة 20. وصف قاسم سياسته الخارجية بمصطلح "الحيادية

الإيجابية" ولكن مع تطور الأحداث السياسية إبان السنة الأولى من حكمه ظهرت بوادر تقارب بينه وبين الحزب

الشيوعي العراقي والكتلة اليسارية. تغير الحال مع إطلالة عام 1959 حيث ظهرت للعيان بوادر محاولاته لكبح

جماح بعض التيارات الشيوعية بسبب تسلطها على مراكز القرار وضغوطها على قاسم من أجل تبني إجراءات أكثر

ماركسيةً. إتخذ قاسم إجراءات للحد من سلطة بعض التيارات الشيوعية في المناصب الحكومية وقوات الشرطة

وسحب السلاح من ميليشيا الحزب الذي كان يعرف بالمقاومة الشعبية. من جهة أخرى،

عند تشكيل نخبة من الضباط المستنيرين لتنظيم الضباط الوطنيين (الذي أسماه الإعلاميون لاحقًا بتنظيم "الضباط

الأحرار" أسوةً بتنظيم الضباط الأحرار في مصر)،انضم الزعيم عبد الكريم قاسم إلى حركة الضباط الأحرار بعد حرب

فلسطين 1948 وبعد العودة من الحرب قام بتكوين خلية للضباط الأحرار المعروفة باسم تنظيم المنصورية وفي

عام 1952 تم توحيد خلية عبد الكريم قاسم والخلية الأخرى التي كانت بقيادة العقيد محي الدين عبد الحميد وناجي

طالب ومن ثم تم اجراء انتخابات وبسبب قدم رتبة عبد الكريم قاسم أصبح قائد للتنظيم الضباط الأحرار وفي عام

1955 قام عبد الكريم قاسم باحضار العقيد عبد السلام عارف لاحد اجتماعات تنظيم الضباط الأحرار بدون سابق

إنذار مما قد فوجئ التنظيم به وقد رفض التنظيم انضمام عبد السلام عارف وذلك لكونه ثرثار ومتسرع وغير متزن.

تردد التنظيم في ضمهما في باديء الأمر لأسباب تتعلق بوصفه "بالمزاجية والتطلعات الفردية". وبسبب تأجيل تنظيم

الضباط الوطنيين بالقيام بالحركة لأكثر من مرة إتفق عبد السلام عارف مع عبد الكريم قاسم وبالتنسيق مع بعض

الضباط من أعضاء التنظيم وهم الفريق نجيب الربيعي والعميد ناظم الطبقجلي والعقيد رفعت الحاج سري والعميد

عبد الرحمن عارف والعقيد عبد الوهاب الشواف على الشروع بالتحرك للإطاحة بالحكم الملكي دون الرجوع للتنظيم،

مستغلين فرصة قيام الإتحاد الهاشمي وتحرك القطعات العراقية لإسناد الأردن ضد تهديدات إسرائيلية لقيام الإتحاد.


نجح التنظيم في الاستيلاء على السلطة، وتولى العميد عبد الكريم قاسم منصب رئيس الوزراء ووزير الدفاع والقائد

العام للقوات المسلحة .




علاقته مع شريكه في الثورة عبد السلام عارف

؛
؛
تمتد علاقة الصداقة والود بين العميد عبد الكريم قاسم والعقيد الركن عبد السلام عارف إلى عام 1938 حيث تقابلا لأول مرة في الكلية العسكرية. وبعد أن تخرج عبد السلام من الكلية العسكرية التقى بعبدالكريم قاسم في البصرة في إحدى القطعات العسكرية بعد نقل عارف بسبب اشتراكه بثورة رشيد عالي الكيلاني باشا عام 1941
، فكانت تتم بينهما اللقاءات المستمرة واستمرت علاقتهما حتى عام 1951 حيث فارق عبد السلام عارف رفيق سلاحه لمدة خمس سنوات حيث التحق في ذلك العام بالدورة التدريبية الخاصة بالقطعات العسكرية البريطانية
أتاح ترؤس عبد الكريم قاسم للجنة العليا للتنظيم لعبدالسلام عارف الفرصة للعمل المشترك مع قاسم لتحقيق آمالهما في إحداث تغيير في البلد. وبعد ورود بعض المعلومات للقصر الملكي ودار السراي للحكومة العراقية بأن تنظيماً سرياً قد تشكل هدفه إحداث تغيير في البلد سارعت الحكومة بإصدار تعليماتها لقيادة الجيش بإحداث حركة تنقلات شمل بها العميد عبد الكريم قاسم والعقيد عبد السلام عارف الذين نقلا إلى المنصورية في محافظة ديالى حيث تم تنصيب قاسم آمراً للواء 19 وعارف آمراً للواء 20 الذي أصبح مع مجموعة القطعات الذاهبة إلى الأردن تحت إمرة اللواء أحمد حقي.
في الزيارة التالية عرض نوري السعيد على عبد السلام عارف منصب وزير الدفاع والذي كان مرشحا قريبا لرتبة عميد ركن الذي اعتذر عنه هو الآخر حيث كان عارف معروف لديهم من خلال عضويته في القيادة العامة للقوات المسلحة وعمله ملحقا عسكريا وضابط ارتباط في ألمانيا. فما كان من ديوان سراي الحكومة إلا أن يعالج الأمر بنقل عبد السلام عارف مع عدد من الضباط المشتبه بانتمائهم للتنظيم إلى الأردن وهم من المعروف عنهم استيائهم المعلن أو مشاركتهم بثورة رشيد عالي الكيلاني باشا عام 1941، حيث استغلت الحكومة قيام الإتحاد الفيدرالي الهاشمي بين المملكتين العراقية والأردنية عام 1958 وتوتر الحدود الأردنية الإسرائيلية بسبب قيام الإتحاد من جهة وبسبب قيام الجمهورية العربية المتحدة في نفس العام من الجهة الأخرى.
في مطلع تموز عام 1958 وعند إصدار الأوامر بتحرك القطعات للمفرق بالأردن مروراً ببغداد دعا ذلك كل من قاسم وعارف لعقد اجتماع عاجل للتنظيم حيث ابلغا التنظيم الذي تلكأ كثيرا بالقيام بالثورة بأنهما سيقودا عدداً من ضباط التنظيم لاستغلال هذه الفرصة للإطاحة بالنظام الملكي. ثم اتفق عارف مع قاسم بإعطاء التنظيم فرصة أخيرة للتحرك من خلال ضم الفرق العسكرية الأربع الموزعة في المحافظات العراقية الأخرى لمساندة تحرك قطعات المنصورية فذهب عارف لوحده قائلا "أنا والزعيم نخبركم لآخر مرة بأنه في حالة عدم الاشتراك معنا سنقول لكم هذا حدنا وياكم " ثم وضعا خطط التحضير والقيام بثورة ثورة تموز 1958 رغم توجس العميد عبد الكريم قاسم من تصرفات الحكومة وأية عملية ثورة مضادة فاتفق مع العقيد عبد السلام عارف على إنشاء غرفة عمليات سرية يديرها قاسم من مقرة في معسكر المنصورية يمكنه من خلالها توجيه العمليات والحفاظ على ظهر الثورة وأوكلت لبقية الضباط تنفيذ العمليات داخل وخارج بغداد فأوكلت إلى عبد السلام عارف تنفيذ ثلاثة عمليات وهي السيطرة على مقر قيادة الجيش والسيطرة على مركز اتصالات الهاتف المركزي والسيطرة على دار الإذاعة حيث أذاع عارف بنفسه البيان الأول للثورة صبيحة 14 تموز 1958 وبهذا تكون الثورة قد نجحت بالإطاحة بالحكم الملكي.



مع عارف

مع وجود علاقات الصداقة المتينة بين قاسم وعارف إلا انهما كانا مختلفين في بعض التوجهات الفكرية فيعتقد بعض المؤرخون أنه وبعد نجاح الثورة حاول عارف إبراز نفسه كمفجر حقيقي للثورة من خلال دوره فيها حيث كان يدلي بخطابات عفوية وارتجالية هشة وغير متزنة ولن تتناسب مع وقوع الثورة وقادتها والتي رأى فيها بعض المؤرخون وكذلك خصوم عارف بأنها كانت خطابات غير متزنة ومسؤولة. أما الزعيم الراحل عبد الكريم قاسم فكان هو الابرز بين صفوف الشعب بكل طبقاته على أساس أنه القائد والأب الروحي للثورة والمخطط لها، نحى قاسم نحو الفردية فنادى بالزعيم الأوحد وجمع السلطات بيده ولم يكن اية صلاحيات لمجلس السيادة وعلق انتخاب منصب رئيس الجمهورية وألغى تشكيل المجلس الوطني لقيادة الثورة، ثم بدأت هواجسه بالحذر من منافسيه حتى رفاقه في السلاح وأعضاء تنظيم الضباط الوطنيين.
كان هوى ونزعة عارف مع التيار العروبي المتدين في حين كان هوى قاسم مع التجربة الاشتراكية فتقرب للتيارات الشيوعية مما أبعده عن التوجهات الدينية والتيارات العربية والقومية التي كانت متعاظمة في الشارع وقت ذاك، وعمق ذلك سياسات كل من الطرفين غير المتحفظة تجاه الطرف الآخر وأدى ذلك إلى تسابق الطرفين على زعامة الثورة بينهما مما أعطى المبررات للعميد عبد الكريم قاسم لإزاحة العقيد عبد السلام عارف الذي كانت سلطاته ضعيفة أمام سلطات رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع الأمر الذي سهل مهمة الإطاحة به.



أعدم عبد الكريم قاسم اثر انقلاب 8 شباط عام 1963 وكان حين نفذ فيه حكم الاعدام رميا بالرصاص في مبنى إذاعة دجلة في العاصمة بغداد.




1 )الخروج من حلف بغداد الاستعماري.
2 ) تحرير العملة الوطنية من إرتباطها بالكتلة الإسترلينية.
3 ) شروعه ببناء المساكن للطبقات الفلاحية الفقيرة التي هاجرت إلى بغداد ومن بينها قرية (الثورة) شرق بغداد والتي سميت لاحقاً (مدينة صدام ثم مدينة الصدر)
4 )تبنى قاسم مشروع زراعي إصلاحي يقوم على تأميم الأراضي الزراعية وتوزيعها على الفلاحين لاغيا بذلك الإقطاع
5 )بدأ عبدالكريم قاسم أغلب (اذا لم يكن كلها)المشاريع الإروائية كمشروع دربندخان و مشروع دوكان و مشروع الثرثار الذي بنى له بضعة أحجار في السبعينات فأصبح البعث مؤسس هذا المشروع كما عمل في مشروع النهر الثالث أو المصب العام
6 )دعى الشعب للتوجه نحو العلم والتعلم و شهد عهده تشييد عدداً كبيراً من المدارس وفي جميع أنحاء البلاد وركز على تعليم النساء وأنشأ مدرسة للبنات في لواء (محافظة)الكوت بانيا بها نفقا تحت طريق بغداد العام مراعيا سلامة الطالبات والعادات و التقاليد.
7 )دعى إلى تحرير المرأه وسن قوانين لضمان حقوقها ومشاركتها الرجل في حياته العمليه في كافة المجالات
8 ) في المجال النفطي أصدر القانون رقم 80 الذي حدد بموجبه الاستكشافات المستقبلية لاستثمارات شركة نفط العراق البريطانية لحقول النفط.
9 )في عهده حدثت طفره بالمستوى الصحي والتعليمي فشهد عهده تشييد العديد من المستشفيات
10 ) عقد الاتفاقية الأولية لبناء ملعب الشعب الدولي في عهده نتيجة اتفاق بين الحكومة العراقية وشركة كولبنكيان البرتغالية،



بعد سقوط نظام الطاغية صدام حسين عام 2003 م عاد اسم عبد الكريم قاسم ليبرز في الكثير من المحافل كقائد وطني وزعيم ومؤسس للدولة العراقية وانتشرت صوره في الكثير من البيوت والمكاتب وفي الشوارع وأقيمت له النصب والتماثيل في العديد من المدن العراقية كالبصرة في ساحة الزعيم عبد الكريم قاسم وبغداد في ساحة عبد الكريم قاسم حيث أقيم له تمثال من البرونز بالحجم الطبيعي بتبرعات جماهيرية ووضع التمثال في نفس المكان الذي تعرض فيه عبد الكريم قاسم لمحاولة اغتيال فاشلة عام 1959 م. ودخلت صوره ضمن أعلى نسب الإقبال والشراء في العراق وفق احدى استطلاعات الرأي التي أجرتها قناة العربية.وقد افتتحت الهيئة العامة للآثار عام 2009 م وبمناسبة أعياد ثورة تموز 1958 م قاعة في المتحف الوطني مخصصة للمقتنيات الشخصيه الخاصة بعبد الكريم قاسم والهدايا التي تلقاها خلال فترة حكمه إضافة إلى الأسلحة التي كان يستخدمها ومجموعة من الصور النادره له وبعض اصدارات الصحف وحوت القاعة كذلك على تمثالين له أحدهما من البرونز والآخر من المرمر للنحات خالد الرحال.



وهيك بكون خلصت مشاركتي

اسفة عالكثرة بس حاولت اقلل بس حياته واسعة جددددددددا

شكرا للعيون الجحرحة عالتصميم

في امان الله احبتي


__________________



التعديل الأخير تم بواسطة β£ặčķ-Řǒŝě• ; 08-05-2014 الساعة 05:48 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 08-04-2014, 04:36 PM
 


السلام عليكم ورحمة الله شلونك .

شخباارك

ماشاء الله مشتركة هون وهناك ..
يا حظك ..
المهم
..
موضوع جميل ..
عرفتينا على هذه الشخصية مقدمة راائعة بالفعل ..
واعجبت بشخصية كريم ..
..
ان يكون له مثل هذا التاثير العميق حتى ليومنا هذادليل واضح على انه نقش اسمه في تاريخ لم يمحى ..
بالتوفيق لك بالمسابقة .
.
يب يب كان في بعض الاشيااء طوويلة -_-2 ..بس قريتها مالقيت شسوي ..

بالتوفيق.
.
في امان الله



__________________
لست هنا
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جواهر قرآنية : 1000 سؤال وجواب في القرآن الكريم - نسخة مصورة المؤلف قاسم عاشور homeahmed خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 12-26-2012 03:36 PM
الزعيم عبد الكريم قاسم wolf hunter شخصيات عربية و شخصيات عالمية 3 08-07-2010 02:21 PM
تاريخ و أسباب الهجمات الشرسة على رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم .... abdelwadoude نور الإسلام - 7 09-15-2007 09:00 PM
عظم الله اجركم جميعاَ كل مسلم ومسلمة وانا لله وانا اليه راجعون المشتاق لله نور الإسلام - 13 02-25-2007 03:51 PM


الساعة الآن 09:44 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011