عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الإسلامية > نور الإسلام -

نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية

Like Tree1Likes
  • 1 Post By β£ặčķ-Řǒŝě•
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-23-2014, 08:04 PM
 
{(¯´°•. التكبر .•°`¯)}



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم إخوتى الكرام ؟ إن شاء الله تمام
لقد قمت باختيار صفة أكرهها كثيرا
وأعتقد أن معظمنا يكره هذه الصفة
فهى الصفة التى خلقها الله سبحانه وتعالى وكرهها






الكبر , التكبر , الغطرسة , التعاظم كلها تحمل نفس المعنى و هو آثر من آثار العجب والافتراء من قلب قد أمتلأ بالجهل والظلم ترحلت منه العبودية , ونزل عليه المقت فنظره إلى الناس شذر ومشيه بينهم تبختر ومعاملته لهم معاملة الاستئثار لا الإيثار ولا الإنصاف ولا يرى لأحد عليه حقا ويرى حقوقه على الناس ولا يرى فضلهم عليه.




كَبَّر :مصدر تكبر تعظم وإظهار كبرياء .ومن معانيه التَّرَفُّعُ و الخُيَلاءُ تكبر - تكبرا كان ذا كبرياء وتعظم المعجم: الرائد تَكَبَّر : تعظَّم وامتنع عن قبول الحقِّ معاندةٌ . المعجم الوسيط تكبر - تَكَبُّرٌ : [ ك ب ر ]. ( مصدر تَكَبَّرَ ). " تَكَبُّرُ الرَّجُلِ " : تَعَظُّمُهُ ، كَوْنُهُ ذا كِبْرِياءٍ . [ ك ب ر ]. ( فعل : خماسي لازم ). تَكَبَّرَ ، يَتَكَبَّرُ ، مصدر تَكَبُّرٌ . " تَكَبَّرَ الوَلَدُ " : تَعَظَّمَ ، كانَ ذا كِبْرِياءَ . " يَنْبَغِي لِلعالِمِ أَنْ لاَ يَتَكَبَّرَ على الْمُتَعَلِّمينَ " ( ابن المقفع ) .المعجم: الغني.




في اليونانية القديمة، 'الغطرسة' هي اشارة إلي الأعمال التي تودي الي الخجل و الاهانة و الإذلال للمتعة والتلذذأو الإشباع من الشخص المعتدي بالضحية.كان على المدى البعيد له دلالة جنسية قوية، و عكس العار على مرتكب الجريمة كذلك .




المتكبر إنسان يشعر بالنقص فيريد أن يكمل نقصه بالتكبر ليجد من ينظر إليه ومن يتحدث معه فهو تعويض لنقص ما عند الشخص فيلجأ الإنسان لسد احتياجاته النفسية بأن يتمسك بسلوك الغرور والتكبر تعويضًا لمشاعر أخرى قد تكون غير واعية في عقله الباطن ، فهو يجعلك تظن انك أعلى البشر كافة و في الواقع أنت بشر مثلهم من دم و لحم و تمرض و تضعف و تموت مثلهم. يقال طريقتك في المشي تخبرك من أنت فإذا كان المشي فيه اختيال واضح دل ذلك على التكبر وحب الظهور.





ولما كان التكبر الإعجاب بالنفس، المؤدية إلى احتقار الناس والترفع عليهم، فإن أسبابه التي تؤدى إليه، وبواعثه التي ينشأ منها، هي بعينها: أسباب وبواعث الإعجاب بالنفس ، والغرور، إذا أهملت ولم تعالج، وهي لا تزال في مهدها، أو في أوائلها. فهي من الأشياء التي تنشأ مع الإنسان في صغره.
1- العلم : ما أسرع التكبّر إلى بعض العلماء أو المثقفين فلا يلبث أن يستشعر الواحد منهم في نفسه كمال العلم فيستعظم نفسه ويستحقر الناس ويستجهلهم ، وسواء أكان العلم شرعياً أو علماً مادياً .
2- الكبر بالحسب والنسب فالذي له نسب شريف يستحقر من ليس له نسب حتى وإن كان أرفع منه علماً وعملاً ، وهذا من أفعال الجاهلية التي نهى الشرع عنها .
3- الكبر بالمال فهذا يحصل بين كثير من الأغنياء المترفين ، في لباسهم ومراكبهم ومساكنهم ، فيحتقر الغني الفقير ويتكبّر عليه بهذا السبب ، أو يحصل من بعض الزوجات التي قد تتكبّر على زوجها بسبب أنها موظفة مثله أو أعلى منه ، أو أنها غنية بمالها أو مال أبيها .
4- التكبّر بالمنصب : وهذا يحصل من بعض من يتولّون مراكز مهمة ورفيعة في الدولة ، فيرى أنه أفضل ممن دونه فيحتقره ، وربما رأى أن الواجب ألا يتصل به الناس مباشرةً بل لابد من وسيط بينهما ، أو ينظر إلى من تحته من الموظفين نظرة احتقار ، ويعاملهم كعبيد عنده ، وقد يجرّه الكبر إلى أن يركب رأسه أحياناً فيرتكب أخطاء كبيرة في عمله ، وإذا نصِح أعرض وسخط على من نصحه ، ولم يمنعه من قبول النصيحة والتوجيه إلا الكبر . ما جاء في ذمّ الكبر وبيان الوعيد الشديد لأهله.





الأولى: التكبُّر على اللّه تعالى

وهو أقبح وأشدّ أنواع التكبّر هلكة، وتراه في أهل الكفر والجحود، ومثاله تكبُّر النمرود وفرعون وإبليس، يقول فرعون لقومه: ﴿أَنَا رَبُّكُمُ الأعْلَى﴾. ﴿مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي﴾

الثّانية: التكبُّر على أوامر اللّه تعالى، وهذا يرجع إلى التكبُّر على اللّه سبحانه.

ويظهر في بعض العاصين، كأن يمتنع أحدهم عن الحجّ بحجّة أنّه لا يستسيغ مناسكه، أو يترك الصلاة لأنّ السجود لا يليق بمقامه، أو لا يدخل المسجد لأنّه مكان الفقراء ولا يُناسبه.



الثالثة: التكبُّر على الأنبياء والرسل والأئمّة عليهم السلام والأولياء.

كثيراً ما كان يحصل في زمن الأنبياء عليهم السلام. قال تعالى على لسان الكفَّار المتكبّرين: ﴿أَنُؤْمِنُ لِبَشَرَيْنِ مِثْلِنَا﴾3.

وقال سبحانه على لسان آخرين منهم: ﴿وَقَالُوا لَوْلاَ نُزِّلَ هَذَا الْقُرْءانُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ﴾4

الرابعة: التكبُّر على عباد اللّه تعالى:

وهذا النوع من التكبُّر له علائم منها: أنّ المتكبِّر يتوقّع من الناس أن يبتدؤه بالسلام، وأن لا يدخل أحد إلى المجلس قبله، وأن يجلس في صدر المجلس دائماً.

ويتصوّر أنّ على النّاس أن تقف خاضعة وخاشعة أمامه،وتعظّمه عند الحديث معه، بحيث لا يرون لأنفسهم شخصيّة أمامه، ولا يتكلّمون معه من موقع الانتقاد بل حتّى من موقع النصيحة والموعظة، فعليهم أن يُعظّموه دائماً، فهو فوق الانتقاد والموعظة والتوجيه والنصيحة!!

ومن هذا التكبُّر رفض مجالسة الفقراء، والتبختر في المشي، وأقبحه التكبُّر على العلماء الأتقياء المخلصين، بحيث لا يسمع لهم قولاً ولا يقبل موعظة ونصيحة، بل يتهكّم عليهم ويستهزئ بهم. يقول تعالى:﴿وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيِهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللهُ لاَ يُحِبُّ الفَسَادَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَاد﴾.

ويقول أيضاً على لسان لقمان وهو يعظ ابنه﴿وَلاَ تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلاَ تَمْشِ فِي الأرْضِ مَرَحاً إِنَّ اللهَ لاَ يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ﴾.



اي اصطلاح الدعاة، فإن التكبر هو: إظهار العامل إعجابه بنفسه بصورة تجعله يحتقر الآخرين في أنفسهم، وينال من ذواتهم، ويترفع عن قبول الحق منهم. جاء في الحديث عَنْ النَّبِيِّ [محمد صلى الله عليه وسلم قال ]قَالَ: [ لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ ] قَالَ رَجُلٌ: إِنَّ الرَّجُلَ يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ ثَوْبُهُ حَسَنًا وَنَعْلُهُ حَسَنَةً قَالَ: [ إِنَّ اللَّهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ الْكِبْرُ بَطَرُ الْحَقِّ وَغَمْطُ النَّاسِ] رواه مسلم و الترمذي وأحمد.



لقد وردت آيات كثيرة تذمّ الكبر وتنهى عنه وتحذّر منه ، من ذلك :
قوله تعالى في: سورة الأعراف ( قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ)
قوله تعالى : سورة الأعراف ( سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ ). أي: يرون أنهم أفضل الخلق، وأن لهم من الحق ما ليس لغيرهم' .
وقوله تعالى : سورة غافر ( الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آَيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ وَعِنْدَ الَّذِينَ آَمَنُوا كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ) .
وقوله تعالى : سورة النحل( لَا جَرَمَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ ) .
وقوله تعالى : سورة الزمر( قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ ).




وقوله محمد صلى الله عليه وسلم : ( ألا أخبركم بأهل النار ؟ كل عتلّ جوّاظ مستكبر ) [متفق عليه]
وقوله محمد صلى الله عليه وسلم : ( لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرّة من كبر ) ، قال رجل : إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسناً ونعله حسناً ، فقال محمد صلى الله عليه وسلم : ( إن الله جميل يحب الجمال ، الكبر بطَر الحق وغمط الناس ) ] رواه مسلم
فبين محمد صلى الله عليه وسلم( أن التجمّل في الهيئة واللباس أمر محبوب عند الله إذا لم يصاحبه كبر واستعلاء على الناس ، وأنه ليس من الكبر في شيء) ،
وقال محمد صلى الله عليه وسلم : ( يحشر المتكبّرون يوم القيامة أمثال الذر ) ، ويكفي أهل الكبر ذمّاً وإثماً أن إمامهم وقائدهم في ذلك إبليس – لعنه الله – الذي تكبّر على الله ولم يسجد لآدم ، وفرعون وقارون وأمثالهم ، ومن عمِل عمَل قومٍ حريُّ أن يحشر معهم وأن يعذّب بمثل ما يعذبوا به .
ويقول ابن حزم :- لاتقارن بين نفسك وبين ومن هو أكثر عيوبا منها فتستسهل الرذائل, فاستمر في معالجة عيوبك ولا تركن إلى الاخرين ولا تقل أنا أحسن من غيرى ولا تقل أنا أحسن من الأول.




لا شك أن الواجب على كل مسلم أن يحذر الكبر وأن يتواضع و(( من تواضع لله درجة رفعه الله درجة) ومن تكبر فهو على خطر أن يقصمه الله.
قال رجل: (يا رسول الله إني أحب أن يكون ثوبي حسناً ونعلي حسناً أفذلك من الكبر؟ فقال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم : ((إن الله جميل يحب الجمال الكبر بطر الحق وغمط الناس)) بطر الحق أي رد الحق، إذا خالف هواه رده، وغمط الناس أي احتقار الناس، فالناس في عينه دونه، يحتقرهم، يرى نفسه فوقهم؛ إما لفصاحته وإما لغناه وإما لوظيفته، وإما لأسباب أخرى يتخيلها، وقد يكون فقيراً،
في الحديث الصحيح يقول الرسول محمد صلى الله عليه وسلم : ((ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولا ينظر إليهم ولهم عذاب أليم: شيخ زان، وملك كذاب، و عائل مستكبر))عائل أي فقير ومع فقره يستكبر ويبتلى بالكبر، فالكبر يدعو إليه المال والغنى ، ومع فقره فهو يستكبر فالكبر سجية له وطبيعة له.
أما التواضع فهو لين الجانب، وحسن الخلق ، وعدم الترفع على الناس، كما قال محمد صلى الله عليه وسلم : ((إن من أحبكم إليَّ وأقربكم مني مجلساً يوم القيامة أحاسنكم أخلاقاً))
((البر حسن الخلق)) فليتذكر عظمة الله ويتذكر أن الله هو الذي أعطاه المال، وأعطاه الوظيفة، وأعطاه الجاه وأعطاه الوجه الحسن ، أو غير ذلك، يتذكر أن من شكر ذلك التواضع وعدم التكبر، لا يتكبر لمال أو لوظيفة أو لنسب أو لجمال أو لقوة أو لغير ذلك، بل يتذكر أن هذه من نعم الله، وأن من شكرها أن يتواضع وأن يحقر نفسه، وألا يتكبر على إخوانه ويترفع عليهم، فالتكبر يدعو إلى الظلم والكذب، وعدم الإنصاف في القول والعمل، يرى نفسه فوق أخيه؛ إما لمال وإما لجمال وإما لوظيفة وإما لنسب وإما لأشياء متوهمة،
ولهذا قال محمد صلى الله عليه وسلم : ((الكبر بطر الحق وغمط الناس)) يعني رد الحق إذا خالف هواه هذا تكبر، وغمط الناس احتقار الناس، يراهم دونه وأنهم ليسوا جديرين بأن ينصفهم أو يبدأهم بالسلام، أو يجيب دعوتهم أو ما أشبه ذلك. وإذا تذكر ضعفه وأنه من نطفة ضعيفة من ماء مهين وأنه يحتاج إلى حمام لقضاء الحاجة، وأنه يأكل من هنا ويخرج من هنا، وأنه إذا لم يستقم على طاعة الله صار إلى النار عرف ضعفه، وأنه مسكين ولا يجوز له أن يتكبر.



عجبت لابن آدم يتكبر ، و أوله نطفة و آخره جيفة

من تكبر على الناس ذل

ما تكبر أحد إلا لنقص وجده في نفسه ، و لا تطاول أحد إلا لوهن أحسه من نفسه
الكبر و الإعجاب يسلبان الفضائل و يكسبان الرذائ
الكبر يورث البغض
الكِبر تبغضُهُ الكرامُ وكل من … يبدي تواضعَهُ يَحبَّ ويحمَدُ
خيرُ الدقيقِ من المناخلِ نازلٌ … وأخسُّهُ وهي النخالةُ تصعدُ



وهكذا أكون أنهيت تقريرى عن هذه الصفة (التكبر)
وهذه كانت مشاركتى فى مسابقة هيا بنا لنخدم المجتمع للأخ azs
بتمنى يكون التقرير عجبكم وكذلك التنسيق والتصميم






Noga- likes this.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ذم التكبر Mysterious boy 2 خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 4 02-20-2013 01:01 PM
لماذا التكبر ؟؟ hartent قصص قصيرة 14 01-07-2013 05:30 PM
<<التكبر على الغير>> القلب الحزين {آ} حوارات و نقاشات جاده 2 08-01-2012 01:23 PM
التكبر حقيقة لا خيال قصائد منقوله من هنا وهناك 1 04-06-2009 07:56 PM
التكبر حقيقة لا خيال مواضيع عامة 2 07-31-2008 08:38 PM


الساعة الآن 05:16 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011