عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree66Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-15-2015, 06:17 PM
 
أسيره {روح الملاك}


التعديل الأخير تم بواسطة صديقة أم خالد ,, ; 05-15-2015 الساعة 06:40 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 05-15-2015, 06:27 PM
 




عن الرواية

الاسم: أسيره {روح الملاك}

التصنيف: غموض, خارق للطبيعة , القليل من رومانسي, وبعض التراجيدية

عدد الفصول :غير محدد


حبكة

أسطورة قد تناقلها الأجيال منذ أكثر من خمس مئة عام ,واحتفالات كثيرة قد ازدهرت من أجلها بيوم واحد من كل سنة بكافة أنحاء مجرة برنس, ورغم أنه يوم منشود ألا أنه يوم سقم وعذاب للبعض في كوكب جوناديوس على الخصوص , كروسبي كان أحد الأشخاص الذين شاء القدر أن يأخذ منهم من تمنوا رؤيتهم وبشدة , لكنه أبى هذه الفكرة , فكانت النتيجة بعد ستة عشر سنة إبادة عائلته التي حاول حمايتها معه , لكن أبنته الوحيدة التي قد نجت من المأساة رغم أنها من تسببت بكشف جرمه الشنيع الذي أرتكبه اتجاه العالم كله , فكيف سيكون مصيرها وهي تعد الآن مصدر دمار لبرنس بأكملها فقد كان الجرم هو ولادتها .


_
روابط الفصول

الفصل الأول



رد مع اقتباس
  #3  
قديم 05-15-2015, 06:40 PM
 




الفصل الأول


نحو السماء المتلبدة رفعت رأسها, ضاقت عينها وجسدها لا يتوقف عن الارتعاش , لما يتوجب عليها رأيت تلكم المشاهد المحرقة لفؤادها كل ليلة , هي لم تحظى بنوم مريح منذ زمن بل لم يتسنى لها إغماض جفنها فعلى السهر اعتادت خائف مما قد تبصره في بعد ذكرياتها المظلم حيث لا وجود إلا لها وللجثث المحترقة وسط ديجور عكس جوا متناقض بالزمهرير المكتسح قلبها مع حرارة الجثث المشتعلة بلهيب النيران , تجمعت الدموع بأحداقها وهي تأب الإذعان لآهاتها , فهل حقا يحق لها البكاء على حالها وهي التي أودت بهم إلى التهلكة رغم عدم فقهها لجرمها , أطبقت جفونها بسرعة محاولة بيأس إيقاف دموعها , وهل سينفع هذا ؟! نحوه الأرض وجهت نظرها وخصلات شعرها القاتم أخفة معالمه الفاتنة رغم الغبار الذي يعلوه, لتعاود بعد لحظات النظر ناحية السماء المسودة بالكامل أثر الغيوم المحملة بالأمطار, حركت الريح عاصف بقسوة خصلات شعرها الطويل الداكن وأطراف ثوبها الأبيض البالي قدماها عاريتان لا شيء يحميهما من تضاريس الطريق وهي مترعة بالغبار من أطراف قدمها حتى نهاية شعرها , ألتفت بكامل جسدها للجهة الأخرى وقد سلب ذهنها عن الوعي, ضائعة بين طيات ماضيها و لا تعلم من أين لها الخروج منه حتى تبدأ برسم مستقبلها المجهول, فهل الماضي سيبقى مقرونا به , بقيت تسير و الوجهة لا تزال مجهولة , تتساءل كيف أودى بها الحال لقرية فقيرة في كل يوم يموت بها أكثر من شخص لقلة الطعام , وهي من كانت تعيش في طبقة أرستقراطية , بدأ المطر يتساقط بغزارة و البرق يمض كل عدة دقائق ويضرب دوي الرعد بعده , ومن الناس من هجع إلى بيته و الآخر يتوجه راكضا يبحث عن مكان يحميه من هيجاء العاصفة , حتى بقى صوت الرعد المهيب يصدع في الأرجاء وهي تتابع سيرها ملابسها التصقت بجسدها النحيل و قدمها أترعت بالطين وشعرها تبلل بالكامل ,أحدى يدها ممدودة إلى الأسفل و الأخرى متمسكة بها ,وهي تنظر للأرض الموحلة, دخلت أحدى الغابات دون وعي لتخطو على أحد الأغصان اليابس فتكسره استيقظت من شرودها مندهشة نظرت إلى الغصن تحت قدمها , لتعاود رفع رأسها وتبدأ بالتلفت محاولتة التعرف على موقعها , وأين لها معرفته و المكان معتم بالكامل أثر ما سببته الغيوم الحالكة , ضرب البرق فجأة فيصعد صوت الرعد المهيب , غطت أذنها بيدها وأغمضت عينها بشدة وهي ترتجف,شعرت للحظة بشيء يلامس قدمها اتسعت عينها رعبا و وجسدها يرتجف بجنون , عاودت إغلاق عينها وهي تطبق على أُذنها أكثر ثم بدأت بالركض فلا رغبت لها بأبصار ذالك شيء, و كان من بعيد شخص يتهافت لشدة التعب , قد أبصرها توا فقد كانت ضالته المنشودة , بدأ ينادي باسمها صارخا وهي لا تسمع له صوت فقد سلبت لهواجس عقلها.

_

تسير بتبختر وغرور رافعة أنفها للأعلى صوت خطوات حذائها تصدع بإيقاع في أرجاء القصر و شعرها الذهبي يتراقص وفقه , عيناها الزرقاء رصعت بالذهب , و ملامحها الآسرة للناظرين قلبت إلى سوداء مكفهرة وهي كادت تتعثر بفستانها الأبيض الطويل للمرة الألف, تكره وبشدة هذه الفساتين لكن من قد يقف بوجه والدتها أن قررت شيء , تبسمت برضا عندما أبصرت الباب البني المحروق ذو المقبض الذهبي , فقد وصلت أخيرا إلى وجهتها دون أن تسقط هذا يعد انجازا بالنسبة لها, لكن الفرحة لم تدم ففور وصولها مقربة الباب سقطت على أنفها متعثرة بالفستان , و ما جعل الأمر مأساوياُ على قلبها سماع تلك الضحكات الهسترية , فلقد كان صاحبها خارجا لتوه يبحث عن المغررة المتأخرة عن مواعيدها, ولقد فكر لوهلة بأنه أختار الوقت المناسب , لكن غير رأيه عند مشاهدتي عينها المتوعدة بقطع رأسه , حاولت النهوض بدفع جذعها الأعلى مستخدمة يدها وشعرها قد أصبح كله أمام وجهها لتبان فقط عيناها وأنفها المحمر من أثر السقطة , سعل هوة بطريقة متأنقة ليستدرك نفسه , بينما أمد يده لها محاولا أنجادها على الوقوف , نضرت إلى يده باشمئزاز مصطنع لم يلحظه , لتشيح وجهها بغرور فلا ترغب بالظهور كلتي تلهث عليه, أعادة شعرها إلى الخلف لتحاول النهوض , ولكنها تعثرت مرة أخرى وضربت رأسها بالباب , كادت تبكي دما وهي تتساءل لما يحدث معها هذا وأمامه هوة بالذات , حرك رئسه باستسلام من هذه العنيدة فلو قبلت بمساعدته ما تعثرت مرة أخرى , لكن لا فائدة ترجه ,تحرك ممسكا بكتفها ثم يساعدها على النهوض , أحمرت خجلا وهي تشعر بأنه أطال أمساكها , فأبعدت يده ضاربة بطنه بقبضتها ثم دخلت الغرفة أغلقت الباب بوجهه, وضع يده على بطنه متأوها من شدة الضربة , عليه أن يعيد التفكير أن كانت هذه حقا فتاة بالفعل, فما بالها تعامله هكذا دوما , ولج للغرفة بجمود تعبيره , وقد تكونت الغرفة من ثلاث جدران وضعت أمامها المكاتب المترعة بالكتب أم الرابع فكان من نصيب الباب, ويوجد مكتب بني يتوسط الغرفة, كانت هي تقف بجانبه تطرق فوقه بأصابعها النحيفة بملل رغم رغبتها بالبكاء لشدة إحراجها , ضاقت عيناه قائلا وهو ينظر لها بجمود

هيا لندخل

لم تكلف نفسها وتنظر له حتى رغم أنه كان لطيفا وساعدها هي تأتي وتضربه بتلك القسوة ثم تتجاهله أليست هذه الفتاة مستبدة, فكم تغضبه بتصرفاتها اللعينة, وقفا أمام أحدى المكاتب لتقوم بريان بجر كتاب ذو غلاف من الجلد أسود كتب على جانبه بلغة بدت غريب , فتحركت المكتبة كاشفة عن باب, أخرج رفيقها مفتاحا للباب من سترته الزرقاء ثم يقوم بفتحه , لضربتهما موجة هواء ثقيلة وحالكة, أمسك بيده شمعة موضوع بالجانب الأيمن له ثم وجه رأسه إليها مشيرا لها بأتباعه لتسير خلفه ببرود , توجها نحو الأسفل باستخدام السلالم الموضوعة ليصلا إلى باب فولاذي, ولجا للغرفة خلف ذلك الباب لتتسع أحداقهما مع أفواههم كان يوجد فجوة في أعلى الحائط الموضوع , والحجرة فارغ لا وجود لأي شيء نظرت للواقف بجانبها والحيرة والتوتر سيطر عليه , حاولت التكلم من دون أن تصرخ وهي تكاد تموت من الهلع فكيف بحق الجحيم خرج: آ-ألبرت كـ كـيف خرج بحق هذه الجدران معدة حتى لا يستطيع أمثاله من الوحوش عبورها؟؟!

نظر لها بحيرة فكلامها صحيح من المستحيل أن يخرج بمفرده يجب أن يساعده أحد وليس أي شخص كذالك , لكن من يا ترى قد يفيده أخذ ذالك الوحش , هز رأسه نافرا أفكاره هذا ليس بالوقت المناسب للتفكير بهذا يجب أن يجد ذالك المخلوق وبسرعة فالاعتناء به هو أمر قد كلفه كونستا لهما .


التعديل الأخير تم بواسطة صديقة أم خالد ,, ; 05-15-2015 الساعة 07:08 PM
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 05-15-2015, 06:47 PM
 
السلامُ عليكم و رحمةُ الله وبركاته
اللهم صل على مُحمد وآل محمد
كيفك جميلتي ؟ إن شاء الله بخير بس
في البداية أبارك لك مولودتك الأولى ، أخيراً نزلتيها
كُنت بقوة سعيدة عشانك
أدري قد أيش كنتِ متحمسة "$ والله يوفقك حبيبتي
و إن شاء الله تلاقي نجاح كبير ويكسر حتى توقعاتك !

في البداية أحب أقول لك أنك صدمتيني : ( يعني من جد أسلوبك أفضل من اللي
توقعته !
ما شاء الله عليك من جد أسلوب قوي بالنسبة للرواية الأولى
يعني جدياً تعبت من فرط
السعادة الفترة الأخيرة قليل أشوف رواية الوصف
معدُوم فيها .. لا كلكم ما شاء الله عليكم
يعني أحس القسم قاعد يطور وهالشي
حيل حيل يسعدني وأنتِ حسب ما أتوقع راح تكوني صاحبة
آخر رواية جديدة برد
عليها قبل الأختبارات النهائية ويشرفني أني أرد بقوة قبل ما أنشغل


في البداية عجبني أنك نسقتي الموضوع بطريقتك الخاصة ! يعني واضح أنك ما
أستعملتي فوتوشوب وحتى
ما رجعتي لمصممين ، لكن وعشان ما تنزلي الرواية دون
تنسيق أضفتي خلفية بسيطة و صورة جميلة
في المُقدمة وحرصتي بقوة تطلع الرواية
بمظهر جميل ولو كان بسيط وهالشي صراحة يعني بقوة أهنيك
عليه : (
من جد شي لطيف أنك عطيتي التنسيق الاهتمام ذا وما نزلتي الرواية دُون
خلفية أو أي شي
أنتِ من الأعضاء القليلين مرة اللي عملوا الشي ذا

شكراً لأنك راعيتي التنسيق غاليتي

والحين بقلب فُصحى عشان التعليق فـ لا تستغربي ، هذا حالي طول عمري

[ أسيرة : روحُ الملاك ]
عنوانٌ لطيفٌ عزيزتي ! من الأسيرةُ بالضبط ؟ هل هي بطلتنا التي لا أزالُ
أجهلُ اسمها ؟!
ربما لما لا و إن كان الأمرُ كذلك فـ هل هي أسيرةُ ذاتها ؟!
أم أن الذنوب كبلتها يا تُرى فكانت أسيرةٌ تحت رحمتها ؟!
في الحقيقة لم تراودني الكثيرُ من الاعتقادات بشأنِ العنوانِ للحظة :hehehe:
لذا سأنتظرُ
بقية الفصول ، فربما أكتشفُ سره "$


الفصل الأول :
الفتاةُ في المشهدِ الأول هي بطلتنا صحيح ؟! ذاتها التي حكيتي عنها في الحبكة ؟!
أبنة كروسبي على ما أعتقد
الحبكةٌ مليئةٌ بالغموض ، والكثيرُ من الأسئلة تجولُ
في عقلي حالياً بفضلِها ، وأتوقُ حقاً للعثورِ على الأجوبة

حتى الآن لا أعلمُ لما كانت ولادتها جُرمًا شنيعًا ، لم تصلني الحبكة كما ينبغي
على ما أعتقد :7ayaty: <~ هبله ما عليك xD

ولكن فقط ، كم هو شنيعٌ أن تلقي مجرةٌ كاملة اللومَ على فتاة : (
كانت في البداية فقط واقفة .. ترمقُ السماء
و ربما تندبُ حظها التعيس ، تطرحُ على
السماء المُتبلدة الكثير من الأسئلة ، أولها لما أنا من كان يجبُ
أن تعاني هكذا ؟!
وحتى متى ؟! حقاً أشفقتُ على حالها .. الذكرياتُ الحالكة تُحاصرها وتطبقُ على عقلها

فلا ترى غيرها أحياناً ، هي لا تفقهُ جرمها ولا تعلمُ ربما حتى ما علاقتها بتلك الجثث
المُحترقة ..
وهذا ما يجعلُ الأمر أسوأ بالنسبة لي ، فهي فحسب لا تعلمُ على
ماذا تُعاقب !
الماضي لها حلقةٌ لا مخرج منها ، وبقيت هي فقط تسيرُ بلا هداية ..
وحقاً وجدتُها أشبه بالأموات : (
ولكنني رغم هذا أحببتها هي شخصيتي
المُفضلة حتى الآن وأنا أيضاً أودُ أن أعلمَ بشأنِ ما جعلها
على هذا الحالِ
التعيس ، وبشأنِ ما أجبرها على البقاءِ في مثلِ هذه القرية !
في النهاية المطرُ تساقطَ على الأرضِ
كما لو أن السماء ترثي حالها ، وهي لم تُبالي
وفقط أكملت السير .. حتى وصلت إلى أحدى الغاباتِ
دُون وعيها ، وكم أرتعشَ ذهني
عندما أدركت هي أن هناك يداً أو شيئاً يلامسُ رجلها ، وليس من الغريب
أن يصيبها
الارتياعُ حقاً : ( وهنا يطرحُ السؤال .. ما الذي قام بلمسها ؟! هل هناك ما لمسها
أساساً ؟!
أم أن عقلها يحاولُ العبث معها ؟! و يراودني الفضولُ أيضاً حيال الشخص
الذي كان يبحث عنها


في المشهد الثاني ذا لازم أقلب عامي عشان أقدر أعبر عن مشاعري صح *دموع*
آه ألبرت سرق قلبي !! يعني طيب ، وخقة ، و آه كذا تحسيه نبيل عكس البنت
المتوحشة
اللي قاعد معاها يا أخي حبيته
وهي كانت من جد راح تحرك له أمعائه
لما ضربت بطنه هالمسكين الضعيف
يا أخي كسر خاطري : ( والله لو أنا مكانها عادي عندي يطول وهو
يمسكني .. أصلاً
عادي يمسكني للأبد .. للأبد من جد !!!! <~ تخرفنت :hehehe:

مممثالي !! جميل بس : ( آه يا ليتني معه والله ، كنت راح أعامله كويس عكسها ..
ودي كذا بعد أعذبه أحس شكله بيطلع كييييوت مرة وهو متصفق
<~ مشاعر معوقه ما عليك مني ، عقدة نفسية

بس بعدين ، الفجوة في الحجرة كانت تعني أن في شي هرب من المكان .. وحش ؟!
عندي من جد
فضول عنه !! متحمسة بقوة للفصل اللي بعده يا فتاة
لا تطولي علينا وكثري من ألبرت "$


قبل ما أختم ردي أحب أقول لك أن وصفك جميل بقوة ، وصراحة أدهشتيني بكمية
المُصطلحات
الفصيحة اللي عندك ! يعني ما شاء الله عليك بداية ممتازة بقوة
أبد ما ظلمتي الوصف ، ومتأكدة ما راح تظلمي الحوار في الفصول الجاية إن شاء
الله "$
ركزي عليه ، تراه يعكس شخصياتك ومن جد أقول لك مرة ثانية
وصفك جميل ومع
التدريب من جد راح يصير شي أسطوري وفصاحتك
راح تساعدك بعد ما شاء الله عليك

عندي انتقاد واحد ، وهو أني لاحظت عندك أخطاء أملائية كثيرة ، بعضها ناتج
عن عدم التدقيق والثاني
عن جهل بالقواعد ما أبي شي زي كذا يقلل من قيمة
وصفك عشان هيك قررت أركز عليك
لأنه صدقيني شي مهم ح0
و راح أعطيك عدة أمثلة هنا :

لما يتوجبُ عليها [ رأيت ] تلك المشاهد. الصحيحُ هو : رؤية.
خائفةٌ [ من ما ] قد تبصرهُ. الأفضلُ هو : خائفةٌ مما قد تبصره "$
وأنتبهي لهذا الخطأ ، فهو شائعٌ نوعاً ما : مُحاولةً ولا تكُتب مُحاولتاً ، فقد تكرر هذا
في أكثر من مرة
لديك أحذري منهُ عزيزتي
أحدى الأغضان اليابس فتكسره ، الصحيحُ هو أحدى الأغصان اليابسة فتكسرها.
رأسه وليس رئسه ، ترجى وليس ترجا.
سأكتفي بهذا القدر أرجو أنني لم أثقل عليك صدقيني أودُ فقط
أن تتطوري
رولا أريدُ من هذه الأخطاء البسيطة أن تقلل من قيمة وصفكِ
الجميل كما ذكرت
ركزي على الإملاء لديك ، و راجعي الفصل قبل أن
تنزليه ومتأكدةٌ من تحسنك
سأنتظرُ الفصل القادم على أحر من الجمر ، وأسفةٌ
من جديد لو أثقلتُ عليكِ بردي ، إلا أنهُ لمصلحتكِ صدقيني : (

أستمري عزيزتي ، قصةٌ جميلة و وصفٌ قوي !
جاري تقديمُ كل ماهو جميل "$
في أمان الله
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة Scαrlet ; 05-15-2015 الساعة 10:09 PM
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 05-15-2015, 09:03 PM
 

يسلم لي هالرد الجميل نورتِ حبيبتي القسم :madry:
يا ويلك لو ما أشوفك هنا كل يوم x'DD
- سكارليت كانت هنا



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسمحي لي أميرتي أن أبدي إعجابي
في ما قد خط قلمك
وما قد أبدع به خيالك
فلقد تحمست لقراءة الفصل القادم من هذه الرواية
حقاً قد أعجبني أسلوبك
لأول وهلة لم أصدق عيناي فما رأيته قد كان مخالفاً
لما يفترض أن تكون عليه روايتك الأولى
فالأسلوب أقل ما يمكنني قوله عنه هو أنه
أسلوب ملكي
كما أنني أرى بأنك قد تميزتي في إختيار القصة
فهي ليست مكررة كبقية القصص أو الروايات
لا .. بل قد إنفردت روايتك بجمالها
فهي كزهرة مشرقة في مستنقع مظلم
( طبعاً أنا لا أقصد كون باقي الروايات سيئة ولكن كل ما أريد قوله هو أنه برأيي هذه رواية مميزة ومختلفة عن البقية)
وأيضاً لدي إقتراح بسيط وهو أن تقومي بوضع أسئلة للفصل فهذا سوف يكون أفضل
أتمنى أن يكون ردي قد شجعك وأعطاك ثقة بنفسك
في أمان الله
__________________



التعديل الأخير تم بواسطة Scαrlet ; 06-01-2015 الساعة 11:20 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الملاك الساحر عيش الحياة روايات طويلة 72 10-16-2014 09:35 PM
رسائل مسخره n. نكت و ضحك و خنبقة 6 05-23-2011 04:04 AM
الملاك الصغير Night's Lover قصص قصيرة 1 07-15-2010 12:54 AM
مسخره من جد قمر مهبله ببشر أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 5 07-13-2010 06:13 PM
الملاك الصغير rofida_kum قصص قصيرة 2 04-27-2010 11:15 PM


الساعة الآن 02:27 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011