#26
| ||
| ||
لا اشتم شيئا ..اصبت بالزكام ....تعرفوا ليش لاني رحت لروسيا... ورغم كل شيئ جبت زهرة روسية على الماني ....رائحتها عذبة بشكل اتركم مع القصة ... اسم الرواية: ~ رماد تختبئ تحته النار~ الكاتبة:Krustavia تصنيف الرواية: .. شريحة من الحياة .. عدد الفصول: اثنان....الرواية مستمرة.... ... [cc=الملخص]اليوم أدرك أنني لم أنسَ، وبأن ما حدث، كل ما حدث، لا يزال نصب عيني مهما حاولت إغلاقهما... ومهما ادعيت أنني لا ارى شيئا مما مضى... اليوم أدرك أن كل محاولاتي لطمر ما حدث لم تحقق نجاحاً، فلا ذاكرتي عطبت ولا ذكرياتي محيت ولا تمكنت يوماً من الانتهاء مما مررت به.... حياةٌ باتت رمادية غابرة لا تعرف معنى الازدهار، نيرانٌ متوهجة حاولت تغطيتها بذرات رمادٍ آملة أن تطفئها لعلها وعساها تنسى، لكن؟!... لمَ لا؟ لماذا لا يزال كل شيءٍ عالقاً بعقلها؟! هل هذا كلُ شيء؟ أن تبقى أسيرة الماضي المرير![/cc] .... رأيي ....رواية واعدة ...تتسم بالغموض ... اسلوب جميل وفكرة مبتكرة.... غموض الرواية كالجاذبية الارضية ...حين تقراها تنسى العالم حولك... .... في امان الله سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
__________________ التعديل الأخير تم بواسطة imaginary light ; 11-21-2015 الساعة 09:08 PM |
#27
| ||
| ||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وعليكم السلام **-** بحثت كثيرا ...انفي يؤلمني كثيرا من كثرة البحث عن اجمل الورود عبيرا وهاقد نفع التعب وافاد البحث اشكرك على تعبك .... اتيتكم برواية .... زهرة هندية ....بعطر باكستاني الحالة :غير مكتملة فصلين الكاتبة موهيني( شيماء ) العنوان بالعربي :ملاكُ الهندوس يجلِب جحيم الدماء ! العنوان الإنجليزي : Hindus Angel gives us the bloody hell ! تصنيف الرواية : بوليس رومانس كوميديا غموض كهانة ! مكان الأحداث :الهند و باكستان ! زمان الأحداث : الزمن الحالي ! نبذة.... فتاة تعمل في الاستخبارات الباكستانية على الرغم من انها هندية .... يحبها اكثر لشباب جاذبية ...كهنة وشياطين ... طبعا هي رائعة رغم انها في البداية شكرا لك يبدو ان الروايه رائعه فهي غريبه اذ انها في باكستان .... جاري البحث عن وردة اخرى جميل في امان الله سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
__________________ |
#28
| ||
| ||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لا اشتم شيئا ..اصبت بالزكام ....تعرفوا ليش لاني رحت لروسيا... ورغم كل شيئ جبت زهرة روسية على الماني ....رائحتها عذبة بشكل اتركم مع القصة ... اسم الرواية: ~ رماد تختبئ تحته النار~ الكاتبة:Krustavia تصنيف الرواية: .. شريحة من الحياة .. عدد الفصول: اثنان....الرواية مستمرة.... ... [cc=الملخص]اليوم أدرك أنني لم أنسَ، وبأن ما حدث، كل ما حدث، لا يزال نصب عيني مهما حاولت إغلاقهما... ومهما ادعيت أنني لا ارى شيئا مما مضى... اليوم أدرك أن كل محاولاتي لطمر ما حدث لم تحقق نجاحاً، فلا ذاكرتي عطبت ولا ذكرياتي محيت ولا تمكنت يوماً من الانتهاء مما مررت به.... حياةٌ باتت رمادية غابرة لا تعرف معنى الازدهار، نيرانٌ متوهجة حاولت تغطيتها بذرات رمادٍ آملة أن تطفئها لعلها وعساها تنسى، لكن؟!... لمَ لا؟ لماذا لا يزال كل شيءٍ عالقاً بعقلها؟! هل هذا كلُ شيء؟ أن تبقى أسيرة الماضي المرير![/cc] .... رأيي ....رواية واعدة ...تتسم بالغموض ... اسلوب جميل وفكرة مبتكرة.... غموض الرواية كالجاذبية الارضية ...حين تقراها تنسى العالم حولك... اعرف هاي الروايههع5 من جد جميله وبتابعها بنصح الكل يقراها اللي يحبون الغموض خاصه.... في امان الله سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك اشكرك جدا على ؤدك الرائع وعلى ذوقك الجميل حب7
__________________ |
#29
| ||
| ||
انشطار عتمة الفؤاد ..
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] بسم الله الرحمن الرحيم http://3rbseyes.com/t491388.htmlاللهم صلِّ على محمدٍ وآلِ محمد إقتباس [ .. هل كان شعوراً بالبرد أم كان هذا لرؤيتها ؟ فعلاً..لست ذاك بعالمة !! ، فقدت حواسي إدراكها ،واهتزت أوصالي إثر سماعي لنبرتها الرفيعة ، والتي مضى زمن مذ سمعتها آخر مرة ! ..] رابط الرواية : انْشِطَآرُ عَتْمَةُ الْفُؤْآدِ || قِصَّةٌ قَصْيَرةٌ ! الحالة : مُكتمِلة || فصلٌ واحد الكاتِبة : هَمْسٌ ! التصنيف : صداقة-دراما-قليل من بهار الحزن .. الملخص : إن كنت قد جربت شعور الفقدان يومآ .. فاستعد لعيشه مرة أخرى معها! فقدت كل شيء .. كل شيء ! كانت مغدقة بالحب والحنان من عائلة ، وصداقة فاقت عنان السماء ! للحظات فقط كانت تملك الدنيا بأسرها رغم بساطة ما ملكته .. ثم وبلا سابق إنذار .. لا شيء ! وبكل بساطة .. هكذا ضاع كل شيء منها .. ليبقى لها من الأمل بصيصٌ !! الرأي الشخصي : أسلوب الكاتِبة و وصفها يجعلانك تُبحر في ذاك العالم ، تستحق القراءة و بجدارة فهيَ ليست مجرد قصّة و انتهت بل تكشف لنا معنى الصداقة الحقيقي ، من منهما أقوى الحب أم الصداقة ؟ [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________ *، أعلنتُ الجهاد على نفسي .. فإما النصر أو الموت حيَّ على جهاد النفسِ التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةه ; 11-25-2015 الساعة 05:42 PM |
#30
| ||
| ||
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلِّ على محمدٍ وآلِ محمد إقتباس : غرقت هيمي في أحلامها الوردية دون أن تنتبه لأي شيءٍ حولها.. "هاااي إبتعدي عن الطريق با فتاة !!" أستيقظت هيمي من أحلامها وألتفت وراءها لتجد عربة عملاقة تجرها الخيول على وشك الإصطدام بها. رابط الرواية : ضائِعة في بحر الذكريات تفقد ذاكرتها فجأة و لا تتذكر من طفولتِها سوى رجلُ غامض و أمرأة حسناء ، فهل ستعثر على والديها الحقيقيان ؟ الحالة : مُستمرة الكاتِبة : yuki التصنيف : ألغاز,دراما,رومانسي,خيال,دموي "قليلاً" الملخص حسب ما قرأت : الرأي الشخصي : ججداً جميلة هالرواية و خفيفةةة حتى الشخصيات من رسم كاتِبتنا ، وببعد هالرواية من العصور الوسطى ، أنصحح بها خصوصاً لمحبي الرومانسية العفوية خبل1 [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________ *، أعلنتُ الجهاد على نفسي .. فإما النصر أو الموت حيَّ على جهاد النفسِ التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةه ; 11-27-2015 الساعة 01:12 PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عـــد من 1الى 10 وختار السياره اليفبالك. | طالـــA نتظاركـــ | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 216 | 08-23-2013 07:57 PM |
هيا بنا نختار طريقنا سوياً | احمد مجدى | نور الإسلام - | 5 | 12-05-2007 10:11 PM |
كيف نختار شريك الحياة | هايدي الصغيرة | ختامه مسك | 5 | 04-26-2006 04:35 PM |