عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree152Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 1 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 10-11-2018, 09:32 PM
 



بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمدٍ وآلِ محمد ،


‘،



إقتباس :


Arthur's P O V
آه.. أهذا حلمٌ ياترى ؟.
أنا الآنَ أرى السماءَ زرقاءَ تشعُ ضياءً و الشمس ساطعةً تتألقُ لمعانًا...
الشمسُ ؟، هذا صحيح... إنها ساطعةٌ للغاية... و تملكُ منَ الدفئِ ما يقدرُ على قمعِ بردِ الشتاء... تمامًا مثلَ ليديا...
الشيءُ الوحيدُ الذي يمكنُ أن يشكلَ وصفًا دقيقًا يصفُ ليديا هو الشمس... ليديا هي.. الشمسُ بحدِ ذاتها.. إنها الشمسُ خاصتي..
END P O V
هَمسَ لنفسهِ " لا عجبَ أنّ قدرتها الشمعية تمثلُ 30 أُس 25 تقريبًا...
سألت ليديا بفضول " ماهي القدرة الشمعية ؟."
نظرَ لها بإستغرابٍ لوهلةٍ فكيفَ لها أن لا تعلمَ ما المقصودُ بشيءٍ كهذا ثُم استوعبَ كونهما كبرا في بيئةٍ مختفة فأجابَ " يعني أنها تنيرُ أكثرَ مِن اممم.. ثلاثةٌ و أمامها تسعةٌ و عشرونَ صفرًا منَ الشموعِ..."
صفقت ليديا بحماس " مذهل !، آرثر أنتَ مذهل !، ماذا أيضًا ؟!، ماذا أيضًا ؟!!."
جلسَ آرثر على العشبِ ففكرَ لوهلةٍ ثُم قالَ " هممم.. هي تبعثُ منَ الحرارةِ ما يقاربُ 10 أُس 25 منَ الحرارةِ... و هي السببُ كونَ السماء زرقاء... كما أنّ قطرها أكبر مِن قُطرِ كوكبنا مائة و ثلاث مرات و حجمها قدر حجمهِ حوالي مليونِ مرة.."
سألت ليديا مستغربة " و كيفَ لها أن تكونَ زرقاءَ بسببِ الشمس ؟."
أجابَ مشيرًا نحوَ الشمسِ و قد تملكهُ بعضُ الحماس " الشمسُ ترسلُ الضوءَ بسبعةِ ألوانٍ نراها حينَ يظهرُ قوسُ المطرِ، و أطولُ أشعة هذا الضوء هي الأحمر بينما أقصرُها هو الأزرق .. فحينَ يدخل الشعاعُ الأزرق جوَ الأرض المليء بالذرات و يصطدمُ في إحداها يتفرقُ في إتجاهاتٍ مختلفة مكونًا أشعةً أخرى تصطدمُ بذراتٍ أخرى بدورها بينما الشعاع الأحمر يدخلُ أعيننا مباشرة فتكتسبُ السماءُ لونها... أما عندَ المغيبِ فلكثرةِ الذراتِ و الغبيراتِ جهةَ الغروبِ تكتسبُ السماءَ لونها الأحمر لكونِ غمامة الذراتِ كثيرة لدرجةِ يتعذرُ على الضوء الأزرق إكمالَ مسارهُ بينها..."
" و ما هوَ القطر ؟."
" المسافة بينَ مركز الدائرة و حافتها... فهمتِ ؟."
ابتسمت ليديا بإتساعٍ لتجيبَ هاتفة " أبدًا !."
ابتسامةٌ صغيرة رسمها آرثر حملت القليلَ منَ الخيبة " كما توقعت..."
تذمرت ليديا بطفولية " هذا لأنّ آرثر يعلمُ الكثيرَ منَ الأشياء الغريبة بينما لا يعلمُ أبسطَ تلكَ العادية !."
أجابَ " معكِ حق.. أعتمدُ عليكِ في تعليمي !."
أومأت إيجابًا " نَعم !، اعتمد عليّ !."
نادى بهدوء " ليديا..."
أجابت " ماذا ؟."
قالَ بلطف " شكرًا لكِ على كل شيء.. حقًا شكرًا لكِ..."
ابتسمت لهُ بلطفٍ هيَ الأخرى " أنتَ حقًا تشكرني كثيرًا لدرجة ميؤوس منها !."



رابط الرواية : [ Neverland]

الحـــالة :[ مستمرة ]

الكـاتِـب : [ - إكسينو. ]

التـصنيـف :[ اكشن ، رعب ، دراما ، خيال ، غموض ، مأساة ]

المُلخص :


دوما ما نقرأ عَن بطلٍ أفاقَ صباحهُ ذات يومٍ ليُفاجأ بجيوشٍ مِن امواتٍ احياءَ يجوبونَ العالم.
لكن ماذا لَو تحولَ ذلكَ الخيالُ إلى واقع ؟، ماذا لو وُلدتَ في عالمٍ كانَ هكذا منذُ الازل ؟.
آرثر، شابٌ إمتلكَ شعرًا ابيضًا نادر وعينانِ ورديتانِ مائلتانِ إلى الحمرة ولدَ في عالمٍ كذاكَ.
فكيفَ لبضعةِ مئآتِ آلافٍ منَ البشرِ العيش في عالمٍ يكادُ يكونُ فارغًا مِن كُلِ شيءٍ إلا اليأس والمزيد من اليأس ؟.
كيفَ ستكونُ حياةُ آرثر ؟، أيُ نوعٍ مِن الاحداثِ سيعيش واي نوعٍ منَ الحياةِ خاضها ؟، وماذا عَن مظهرهِ القريبُ من كل شيءٍ إلا الطبيعية ؟.



الرأي الشخصي :

الرواية رائعة جدا ، تعرفوا من القليل جدا أن نجد ولدا يكتب فما بالك بولد يجيد و يبدع فيما يكتب ، الفكرة مبتكرة و الأسلوب سلس و لطيف و الوصف جميل ، الرواية تستحق القراءة فعلا



__________________





التعديل الأخير تم بواسطة Snow. ; 10-11-2018 الساعة 09:51 PM
  #22  
قديم 10-11-2018, 09:50 PM
 



بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمدٍ وآلِ محمد ،


‘،



إقتباس :


جفل ملتفتًا نحو راين المستلقي على الأرض
قال بنبرةٍ محتارة، = : من كان يظن أنه سيصحو ؟، و بهذه السرعة كذلك !!
التفتت بياتريس بدورها إلى حيث وجه الظل نظره إذ بها ترى راين و قد نهض بالفعل و هو يترنح يمينًا وشمالًا، نظر ناحيةَ الظل بينما تشعّ عينيه حقدًا و ترتسم على وجهه ابتسامة شيطانية
فقال راين ساخرًا بعد أن اطلق تنهيدة مع إبتسامته تلك، راين : أهذا كل ما عندك ؟، سارا المزيفة...
= : هل لاحظتَ ذلك الآن ؟، و فوق كل ذلك أنتَ ما تزال تراني بتلك الهيأة... أنتَ الأحمق الذي صدّق بسهولة كون عزيزته سارا تقف أمامه هكذا !، أعني... عزيزتكَ سارا قد ماتت قبل 120 عامًا !، و احزر ماذا ؟، أنتَ من قتلها !... را~ن تشا~ن
فتحت عينيها على أوسعهما لتقول بذهول يتخلله الخوف، بياتريس : ماذا ؟
قال بينما شعر غرته الطويل يغطي عينيه تمامًا، راين : استمعي إلي، سارا المزيفة...
فنادت بفزع و تعجب قبل أن يكمل جملته، بياتريس : ما الذي تقوله راين سان ؟!، مهما نظرت إليه فهذا الشيء ليس شخصًا حتى يكون أنثى !
تجاهل كلامها ليقول عابسًا بنبرةٍ مخيفة و عيناه تخلو من الضوء، راين : فيينتو مانا :...
*مانا الرياح
اتسعت عينيها أكثر لتنادي بنبرةِ رجاء بينما تمدّ يدها نحوه، بياتريس : لا !!!
راين : هوز ديل سيغادور
*منجل الحاصد



رابط الرواية : [ قلمٌ ذَهبيّ || قرية الزهور]

الحـــالة :[ مكتملة || 103 فصل ]

الكـاتِـب : [ - إكسينو. ]

التـصنيـف :[ فانتازيا، مغامرات، غموض، رومنسي، مأساة، مصاصي دماء ]

المُلخص :


قرية الزهور...
قرية تقع بين عالمين مختلفين كالشمس والقمر..، حيث من المستحيل لسكان كلا العالمين الوصول
وهي قرية حيث يمكنك ان ترى انواع العجائب والغرائب فيها
زهور لماعة، ريش يتساقط من السماء، وبحيرة خلود سرمدية...
القصة تحكي عن BIATRISE ، فتاة تفقد بصرها نهارًا بينما تسترجعه ليلًا
وصديقها السنجاب المتكلم لوكي اللذان ينطلقان في رحلة للذهاب إلى قرية الزهور...
والشاب RAIN اللذي يذهب في رحلة من اجل الوصول إلى تلك القرية ايضًا..
ماهي الاسباب اللتي دفعت الاثنان للحلم بتلك القرية ؟، وما اللذي سيواجهانه في رحلتهما ؟
هل ستتقاطع طرقهما ام انهما لن يلتقيا حتى النهاية ؟



الرأي الشخصي :

القصة قد تبدو مبتذلة للوهلة الأولى ، لكن صدقوني هي جميلة جدا ، كل حرف من حروف هذه الرواية يعطيك لذة فائقة و الأحداث عالم من السحر ، جميلة جدا حقا ، تستحق قرائتكم لها


__________________




  #23  
قديم 10-11-2018, 10:28 PM
 



بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمدٍ وآلِ محمد ،


‘،



إقتباس :


تقدمت مِنهُ الشابةُ " مَن تكونُ أنتَ ؟"
ازدردَ ريقهُ مجيبًا بتردد " سيدكِ."
نَفت سريعًا " خطأ، أنتَ لستَ كذلكَ.. أنتَ وجودٌ غيرُ معروف.. حِمضكَ النوويُ يثبتُ ذلكَ.. مَن أنت ؟"
" أنا--" ماكاد يُنهِ جملتهُ حَتى مَرت طلقةٌ ليزريةٌ قريبًا منهُ لتخدشَ فخذَ الشابةِ فتجمدَ الرجلُ خوفًا، استرقَ النظرَ خلفهُ بطرفِ عينٍ إذ بأحدِ حُلفائهِ قَد أطلقَ عَن غيرِ قصدِ تحتَ تأثيرِ الضغط غيرَ مدركِ أنهُ قَد حفرَ قَبرهُ بنفسهِ.
التفتَ المُتحدثُ نحوَ الشابةِ سريعًا بفزعٍ يبرر " مهلكِ ! ذلكَ كانَ غيرَ مقصود ! لا أحدَ يودُ إيذائكِ مِلكي !!"
تَفرقت شفاهُ الشابةِ تقول " عَدو... عَدوُ مِلكي... يَجبُ إبادتهُ."
تَوهجَ جَسدها أبيضَ صافٍ لتتطايرَ خُصلات شعرها ويُرفرفُ فُستانُها بخفةٍ فأصبحت أمامَ الرجلِ في لحظةٍ تُمسكُ رقبتهُ مُعلقةً إياهُ في الهواء.
حَدقت بهِ بنظراتٍ لَم تكن باردة، لكنها لَم تكُن دافئةً كذلكَ، نظراتٌ فارغةٌ راكدةٌ لاتحملُ أيَ نوعٍ مِنَ المشاعرِ سواءَ سلبيةٍ أم إيجابية.
وضعت المزيدَ مِن القوةِ في تشبثها برقبتهِ وسطَ تحريكهِ لأقدامهِ في الهواءِ يُناضلُ للخلاصِ، يتمسكُ بذراعها عَلها تُفلتهُ ويصدرُ شَهقاتٍ يائسةٍ في محاولةٍ لسَحب بعض الأوكسجين من الجو.
عيناهُ أصبحتا حَمراوتانِ بالكامل، قُزحيتاهُ مُظلمتانِ مُعلقتانِ في الأعلى، ووجههُ تلونَ بألوانِ العالمِ شَتى بينما يسيلُ لعابهُ على زاويةِ فمه.
صوتُ فرقعةٍ تلاهُ هدوءٌ سَكنَ جسدَ المعلقِ في الهواء، فتركته ليسقطَ على الارضِ برقبةٍ كَسيرة.
التفتت نحوَ البقيةِ الذينَ احتلّ الفزعُ ملامحهم، تجمدت أقدامهم، فأمسوا غيرَ قادرينَ على اتخاذِ خطوةٍ إلى مهربهم.
لحظاتٌ هي فقط مافصلت المتواجدينَ عَن حَفلةِ دماءٍ كانوا هُم زينتها، والشابةُ تتفننُ فيها بكُلِ برودٍ ودونما شفقةٍ أو رحمة.
تُمزقُ جسدَ هذا وتثقبُ جسدَ ذاك، يحاولونَ الهربَ بِلا جَدوى، وأخيرًا أحدهم نجحَ في قرعِ صافرات الإنذارِ علَّ أحدهم يُنجدهُم لَكن بعدَ ما ؟ ها قد أمسى عددهم لا يتجاوزُ الخمسةَ أفراد.



رابط الرواية : [ الدرب اللبني - Milky way ]

الحـــالة :[ مستمرة ]

الكـاتِـب : [ - إكسينو. ]

التـصنيـف :[ خيال علمي، رومنسي، مأساة. ]

المُلخص :


أرضُنا لَم تَكُن أبدًا أكثرَ مِن نُقطةٍ في بَحرِ الفَلكِ.
وَ واحِدُنا لَم يَكُن يَومًا أكبرَ مِن نُقطةٍ في أرضِنا هَذهِ.
لَكِن كَتأثير الفراشة.. يُمكنُ لأصغرِ نُقطةٍ أن تَقلبَ أكبر الموازين، و تعيدَ كِتابةَ دُنيا الفَردِ بأكمَلِها.

حينَ يَبلغُ عالَمُنا الصغيرُ ذُروةَ تَطورهِ... في عَصرٍ أولويتهُ هيَ العُلومُ والإرتقاءُ بِها.
أسَيُخلقُ واقعٌ رَغيد ؟ أم جَحيمٌ يَرتدي قِناعَ عَدن ؟

هُناكَ يَخوضُ شابٌ في عامهِ الثامنَ عَشر حياتهُ في فَوضى وإهمال.
لا يستهويهِ شيءٌ سِوى ما يعتنقهُ مِن فَلكٍ عَظيم و لَم يَهتم يَومًا لشيءٍ عَداه.

حينَ أقَرّ واقعهُ، وزَعمَ أنّ حالَهُ لَن يتغير.
لِقاءٌ واحد، بَعثرَ كُلّ شيءٍ و أوداهُ في مَهب الريح.



الرأي الشخصي :

رواية فريدة من نوعها ، أسلوب رائع كالمعتاد من كاتبها و أحداث خارقة جدا ، ستستمتع حتما عندما تقرأها


__________________




موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
استفسارات عن الروايات ندى لوروكس حوارات و نقاشات جاده 2 06-13-2015 03:09 PM
لعشاق الروايات tigeer أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 3 02-15-2014 07:32 PM
ممكن سأل عن قسم الروايات ! zozo1420 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 02-09-2013 09:14 PM
اروع الروايات ****سيلينا**** أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 01-07-2011 04:35 AM


الساعة الآن 06:10 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011