|
| |||||||
| نثر و خواطر .. عذب الكلام ... القسم يهتم بالادب النثري والخواطر والكلمات الرومانسية والوجدانية المكتوبة باللغة العربية الفصحى. |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
09-17-2017, 07:09 PM
| ||
| | ||
| رُعبُ مُنتصَفِ اللّيل 
  |
|
#2
09-17-2017, 11:52 PM
| ||
| | ||
|
واو رائع بس شو المغزى من القصة يعني مافهمت منيح ؟؟ مافي تكملة لون السحاب likes this.
__________________ иє ʀêνє ρɑs тɑ νɨє ʍɑɨs νɨє тღи ʀêνє au revoir |
|
#3
09-18-2017, 02:42 PM
| ||
| | ||
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيفك غاليتي ان شاء الله تكوني بخير رعب منتصف الليل عنوان يجعل القارىء يتأكد أن هناك مواقف مرعبة لا ينامُ القاتلُ قَرير العَين , و لا يصحو هانئ القلب, فكلّ ما حوله يتحوّل إلى خِضابٍ أهْرَقه بيدِه مِن بدن ضحيّته. أكيد فكيف له أن ينام والكره يتربع داخل نفسه والقتل مواكب لحياته لا يشرب عصير الفاكهة الأحمر إلاّ ليحسّ نكهةَ الصّديد, لا يراقِبُ الغروبَ إلاّ ليرى الشّمسَ قتيلة و الشّفق نجيعُها, وحتّى الليل الشّاعِريّ إذا أسدَلَ الأستار؛ لا يخالَهُ سوى قبرٍ خانق, تطلُّ مِن فوقِه نجمة وحيدة كروحٍ ساخِطةٍ تُطارِدُه, و عُرجون القمر مُشعوِذٌ يضحك متلذّذًا... وصفت القاتل هنا بأن الحياة لا تطيب له بكل احوالها طبعاً فكيف سيحدث هذا وهو عبارة عن كومة من شر تتجول في الأنحاء بينما هو يلهث ، يصيح ، و يرتعِد .... ليفيق مِن كابوسِه إلى دقّاتِ السّاعة الثانية عشر ترنّ في كلّ مكان مع أصداءٍ فاجِعَةِ الوَقعِ , و يتراءى الجحوظُ الأخير في عيون المَغدورِ الآتي شبَحاً ينتزعُ الرُعب مِن خلايا الدّماغ دونما ترفّق . هاقد أتى منتَصف الليل...هاقد حلّت ساعة انتقامِ الضّحيّة! غاليتي لديكِ طريقة في الكتابة جيدة وربما لو اتجهتي لكتابة القصص سيكون لكِ مستقبل جيد ولا ادري هل انتهت الخاطرة أم هذه هي فقط؟ اتمنى لكِ مستقبل مليء بما تتمنين وشكراً على الدعوة الأمل هو شعاري and الطيف الذهبي like this.
__________________ "لبّيك إن العمر دربٌ موحشٌ إلا إليك " يا رب |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
10Likes
العرض العادي
