عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree152Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #6  
قديم 10-26-2017, 02:26 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~lorreen~ مشاهدة المشاركة
سلام عليكم

اخبارك غلا؟

في نطاق الماهرين على الفور

اعجبني ما خطته اناملك ...
حقا اذهلتني ..

سرد مع وصف بشكل متناسق
و ابداء الامور لا باسهاب و لا باختصار

جميل ...
لقد اندمجت مع الحكاية رغم
ان شخصية البطل صاخبة عكس طبيعتي

لذا ابعديها عني ..

لكن لم استطع تجاهل مهارتك الفذة ...
و الحبكة التي سوف تدمجين بها بين اليابان و كوريا ..!

يا اختي ..سوف نكون بنطاق غريب جديد

حسنا ، عنوانك جيد جدا لكن..اظن تستطيعين اختيار شيئ ملم بالاحداث اكثر

و ايضا ، التنسيق رغم بساطته الا انه جيد ، فقط لو تجعلين بعض الامور بلون مختلف ليكن تنسيقا ..

اعطيك حيلة لاسكات القراء ..
المهم ..

ننتقل نحو الاسئلة :


1-تتوقعون إيش الحادثة الي غيرت نظرة أبو هي جين للفن؟

اتصور حدا مات و هو يسلك مسيرة الفن ذي ..

2-أيش شعوركم أتجاة ردة فعل هي جين لما أبوة نقل ملفة دون علمة؟

طبيعية بتلنسبة لشخص يسلب منه كل حلمه

3-تتوقعون هي جين يسمع كلام أبوة و يدرس في اليابان؟
طبعا ماراح يسمع ...لكن الظروف رح تجبره و لو عمل المستحيل من التهورات التي اتصورها فيه


و عن الانتقادات ،لاشيئ تقريبا..

فقط ضعي بعض الجو اللطيف و الذي يعكس مشاعر الشخصيات اكثر

و عليكم السلام ، أنا بخير ماذا عنكِ؟أتمنى بأن تكوني بأفضل أحوالكِ

شكراً لكِ على ابداء رأيك سعدت به و بأن الوصف و السرد نال استحسانكِ و قد شرفتيني بتواجدكِ فيها

هههههههههههههههههههههههههههههه أنا أيضا هي جين لا يتوافق معي بشيء في شخصيتي مع ذلك لا أستطيع أزاحته و أستبداله بشخصيه أخرى

أتفق معكِ بخصوص العنوان فأنا لست مقتنعه به تماماً و أفكر في تغييره حالماً أنهي روايتي بأذن الله

سأعمل على نصيحتكِ في الفصل القادم إن شاء الله على الرغم من أنني كسوله بما فيه الكفايه لأتجاهل تنسيق شيئاً

أيضا سأحاول التعمق أكثر بمشاعر الشخصيه

دمتي بود.
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 10-26-2017, 09:26 PM
 
عنوان الفصل:إلم
.
.
.

والده:أغرب عن وجهي قبل أن أحطم رأسك حالاً !!

هي جين يصرخ بنبرة قلق يخالطها الخوف و هو يقاوم جر والدته لة بكل ما يملك:أبي !! أبي !! أستمع إلي أرجوك !!

أستمرت بجره إلى الطابق العلوي من المنزل ثم أخذتة إلى غرفتة التي تحتوي على سرير حديدي بغطاء أبيض و لحاف أزرق , و أثاث قليل بلون سكري , فتحت والدتة ضوء الغرفة ليمضي هي جين للجلوس فوق سريره أما والدته فقد جلست على كرسي مكتب دراستة الأسود الصغير لتحادثة

فتح هي جين موضوع مهنتة العزيزة على قلبه مرة أخرى بقلق خشيه فقدانها و قال بحزن يكسو عيناه بعمق:أمي أنا لا أريد ترك مهنتي أبداً !

تذكرت والدته تلك الحادثة المؤلمه على الرغم من أنها لم تشهدها لكن الخبر كان منتشراُ على نطاق واسع في هذة البلدة تلك الأيام , كسى عبوس طفيف ملامح وجهها بشرود لبرهة تأثراً بتلك الحادثة ، سألت:هل تعلم لما والدك لا يريد منك أن تصبح فناناً؟

هي جين:لماذا؟ هل ذلك بسبب أنها ستكون مهنة عابرة في حياتي؟

والدته:قبل أن أتزوج بوالدك كان لدية أبن من أمراءة أخرى قد أنفصل عنها , كان فناناً في مثل سنك الأن أنت الأن لكن هل تعلم ما حدث لة بعد أن توسعت شهرتة؟

توسعت عينا هي جين على وسعهما بصدمة طفيفة و هو يحاول أستيعاب ما تخبرة والدته بة بذهن متبعثر:لحظة ! أتقولين بأن لدي أخ متوفي؟!

والدتة:أجل , على أية حال دعني أكمل

أنصت هي جين بأنتباة لكلام والدته لأهتمامه بمعرفه ذلك السبب الذي لم يجد أجابه له بعد:مالذي حدث بعد ذلك؟

والدته:لقد توفي بسبب حادثة أغتيال مدبر لها , و أستغرق الأمر الكثير من الوقت ليعثرو على الجاني

هي جين:هل قامو بمعاقبته؟

والدته:أجل , لقد تم سجنه لمدة خمسه و عشرون سنة كعقوبه له لتكفير عن ذنبه

تأثر هي جين قليلاً لأخبار والدته لة بحادثة أخيه المؤسفه لكن شعلة الأصرار لدية على الوقوف على المسرح من جديد لم تنطفئ بعد , مازال هنالك ضوء أمل صغير ينير عتمة الهم الذي يسكن قلبة لسؤ سمعتة و أضطراره لمغادر الساحة الفنية التي يرى نفسة فيها و تنتمي إلية

هي جين:هكذا أذن , لكن لا يجب على والدي أن يقلق بشأني بسبب حادثة كهذة , أنا قوي و واثق بأنني سأكون بخير أذا أستمريت بالعمل بشكل جيد دون تكرار المزيد من الأخطاء

والدته و هي ما تزال متأثرة لتلك الحادثة في شرودها بتعمق:ذلك كان فضيعاً جداً

أخذ هي جين يلوم نفسه بندم يأنب ضميره إلى ما إلت سمعته الفنيه من سوء وهي على الأوشك حافه من الأنهيار الأن , صارح والدتة بجراءه دون أي تفكير فيما قد تكون ردة فعلها أتجاهة:لا في الحقيقة أنا هو الشخص الفضيع ! , لقد كنت أقود عصابه لمدة طويله ! و عندما كانو على وشك الأنهزام أتيت لمحاولة نصرهم !, و أتت الشرطه , فررت بجلدي دون مساعده أحد و اليوم تخلو عني

أخترقت الصدمة قلب والدته بصمت عقد لسانها لبرهه و لم تتفوه ببنس كلمه , لم تتوقع أبداً أن يكون ما قرأئته في الصحف صحيحاً و أن أبنها قد يكون رجلاً لأي عصابة ما ! , عقدت كلتا حاجبيها بغضب يكتسح وجهها و أرتفع صوتها بحدة علية لتوبخة:أذن ما قالتة الصحف صحيح؟!

والدته:لما كنت تخرج برفقة أشخاص سيئين؟! هل تريد أن تقود والدتكِ للجنون؟!!

هي جين بأصرار في محاوله أقناع والدته بتصديقه:لقد قلت لكِ بأنهم تخلو عني , لماذا لا تصديقنني؟

صدقته رغم أن الغضب ما زال يسيطر على تعابيرها , أطلقت تنهيده عميقه تزيح بها غضبها بعيداً و أرتخت أعصابها قليلاً لتهدء, و قالت بنبره صارمه بعض الشيء:تأكد بأنك لن تعود إليهم مجدداً !

هي جين:حسناً

والدته:لقد أرسل والدك بالفعل ملفك لمدرسة في الخارج , هل تعدني بأنك لن تقوم بفعل شيء يقلقني هناك؟!

هي جين:لا أستطيع أن أعدك بشيء كهذا فالمشاكل تأتي من نفسها أحياناً

والدتة:فقط لا تقم بشيء متهور و لا تدخل في مشاكل الأخرين ! , و لا تقترب من الأشخاص السيئين , هل فهمت؟!

عاوده التفكير في مهنته , تذكر مقدار كم هي عزيزه على قلبه و كيف تتمحور حولها سعادتة القصوى حين يهتف جمهورة بحماس مشتعل بأسمة , و يدعمونة , لكنة في نفس الوقت أصبح لا يمانع مغادرتة للدراسة في اليابان لأنة عاش سابقاً لفترة بسيطه خلال طفولتة هناك برفقة والديه أو لربما أيضا يخادع عقله بهذا السبب ليتهرب من مشاكله , كما أن لدية عرق ياباني من والدتة اليابانية, عاد ضوء الأمل الصغير من جديد يشتعل في داخلة, فكر ملياً مرة أخرى على عجلة و سرعان ما وجد أجابتة , قال بنظرات هادئه لوالدته في هدوء يحوم حوله :حسناً سأفعل كل ما تريدينة مني فعلة لكن بشرط

والدته:ما هو؟

هي جين:لا تدعي أبي أبداً يفصلني عن مهنتي

والدته بنبره أسف و كأنها يأست من محاولات أقناع والده على الأستمرار في طريق شهرته:لقد حدثته عنك كثيراً بفخر لكنة لم يكن سعيداً و هو يشاهدك عبر شاشة التلفاز, تلك الحادثة الشنيعه جعلتة يكرهه عالم الفن

فسر هي جين كلمات والدته على أنها يأست تماماً من محاولة أقناع والده , و أنها تخلت عن دعمه الذي طالما قدمتة لة بأخلاص مما جعل ثقتة بها تتزحزح عن مكانها قليلاً و شعر بالأستياء من جوابها , قال مخنوقاً بنبرة إلم و قد أنطفئ ثقاب شعله أمله الأخيرة:أمي , هل تعلمين بما أشعر بة الأن؟ أشعر كما لو أن العالم يتخلى عني "نهض من على سريرة و أكمل"سأخرج

نهض من على السرير بخطوات عجلة مسرعاً و مضى قاصداً الخروج من الغرفه

أرتفع صوت والدته بغضب مناديه له كأنها تطلب منة بأصرار أن يتوقف و يستمع إليها لمزيد من الوقت بينما هو يستمر في السير للخروج , وهو لا يزال يسشعر بالأستياء منها:هي جين !! توقف عندك !! أنا لم أنهي حديثك معي بعد !!

تجاهلها مناداتها له بصمت بارد و لم يتفوه بكلمة واحدة إليها , خرج من الغرفة إلى ذلك السلم المؤدي إلى الطابق السفلي من المنزل ليمر في طريقة لغرفه المعيشه فسألة والده بينما كان يجلس على الأريكة دون الألتفافت للنظر إليه و قد هدء غضبه أتجاهه :إلى أين أنت ذاهب؟

هي جين:لرؤية صديق

والده:لا تنسى بأن توبض حقيبته غداً من أجل السفر

تجاهل هي جين الأجابه علية بمزاج سيء يحكمه ليمضي للخروج إلى شاطئ قريب من الحي الذي يسكنة حيث المكان هادئ لا تسمع منة سوى أصوات البحر الذي يزحف على رمال الشاطئ الذهبية و لا وجود أحد هنالك غيره هنا , أشعل سيجارته ليدخنها بحزن يثقل كاهله و يجلد قلبة بألم , رمى كل عبئ يثقل كاهلة عبر صرخه قويه صادره من أعلى طبقات حنجرته كشخص مجنون فقد عقله حتى بدئت حنرجته تألمه و لم يبالي بالأرفاق بها

لم يعد أبداً قادراً على كبح تلك الغصه التي تكاد تخنق قلبة و تضيق بأفاق عمقة , تمردت دمعة حارقه من بين جفنيه بضعف تلتها دمعه أخرى بضعف و بأستسلام أكثر من السابق ثم أنجرف سيل من الدموع أسفل خدية , طغى الألون الأحمر وجنتيه كعادته عند بكائه في كل مره يكون فيها في أقصى ذروه عجزه و رفع كلتا ذراعية إلى وجة ليخفي دموعه , هو يكرة لحظات الضعف البغيضه هذه , لا يحب الأعتراف بضعفه أبداً , مراره الألم مقيته جداً بالنسبة له

"تباً !! تباً !!! تباً !!! لما لا احد يتفهمني؟!! لما يصرون على أبعادي عن القيام ما أستمتع بفعلة؟!!أخ؟لو كان فقط حياً هل سيكون الوضع مختلفاً مع أبي؟!!"

في مكان ما من بقعة أخرى خارج هذا البلدة في اليابان , حيث تلك المدرسة المرقوقة ذات السمعة الواسعة على مستوى البلد تحديداً في ذلك الصف الفارغ الذي لا يتواجدة بة إلا طالبان يتحدثان إلى بعضهما في جو هادئ مرخين مرافقيهما على النافذة الواسعة التي تطل البناية الخارجية للمدرسة

هيناتا بتعابير شبة عابسه و هو يشعر بالأسف أتجاه أخته لما إلت إلية الحال من سوء:لقد أصبحت تكره صديقتها بسبب ما نمر به حالياً

كانامي يتسأل بحيره و أستغراب:لما لست معها؟إلا تخشى بإن تتعرض لتنمر بسبب أولئك الطلاب الهمجيين؟

هيناتا:أنها في غرفه السكن لذلك ستكون بخير

كانامي: حسناً , كن حذراً أنت أيضا, أخشى أن تلحقى بها قريباً و تتعرض للتنمر

هيناتا بقلق يخفية مما قد يمر بة مستقبلاً من ظروف سيئة:لا تقلق , سأستطيع تدارك الموقف

كانامي يستأل بحيرة:على أية حال كيف حدث ذلك؟

هيناتا:لا أعلم ، لم تكن في مزاج جيد ذلك اليوم لتخبرني بما حصل معها

و هما يستمران بالتحدث إلى بعضهما , صادف أن تمر تلك الفتاة ذات الوجه الطفولي البريئ كالدمى و الشعر الطويل بلون الكرميل, و العينان البنيتان في الواجة الخلفيه للمدرسه و هي التي تطل عليها نافذة صفهما , شاهدوها تتعرض للتنمر بضعف من قبل مجموعة ثلاث فتيات من نفس صفها و هي تستمر بالركض محاولة الهرب عنهن بعيداً نحو مكان أمن , و تبحث عن أخاها هيناتا في نفس الوقت
كانو يجرون ورائها خلف بناية المدرسة حاملين معهن أكياس بلاستيكيه شفافة مليئة بالطماطم ليرموها عليها ساخرين منها بتهجم و الضحكات العالية تشق طريقها عبر أفواهن بفضاضة

"أخي أين أنت؟! أرجوك أظهر و ساعدني !!"قالتها هيكاري بخوف منهن و هي تترجى أن يظهر أخاها أمامها لتحتمي خلفه عنهن و يدعنها , و شأنها

"إلى أين تظنين نفسكِ ذاهبه؟!! أستسلمي !!"قالتها بغضب من جعلها تستمر بالركض ورائها دون توقف و قد أوشكت على الأنهاك

"خذي هذة يا أبنه القاتل ! تستحقين ذلك !!" قالتها الفتاة بأستحقارشديد لها و هي تستمر بقذف الطماطم عليها دون أي شفقه

"أنها مثابرة حقاً , لم تستلم حتى الأن"قالتها بسخرية و هي تستمع باللحاق بها لأذيتها باستمرار برمي الطماطم عليها

أتسعت عينا كانامي وسعهما بتفاجئ عند رؤيه هيكاري و هي تتعرض للتنمر من قبل أولئك الفتيات:أنها أختك !

شعر هيناتا بموجه قلق أجتاحته عند رؤيتها في هذا الموقف و تسأل:يا إلهي مالذي أستدعها للخروج؟!!"أكمل على عجلة من أمرة"سأذهب لمساعدتها !!

تلطخت ملابس مدرستها التي هي عابرة عن قميص أبيض مع ربطه عنق حمراء صغيرة و تنورة قصيرة رماديه باللون الأحمر , و دهست على أحدى الطماطم التي قد رميت على الأرض مما جعلها تتعثر لتقع متألمه و تجمعن أولئك المتنمرات حولها

ضحكت الأثنتان بسخريه على وقوعها أما الأخرى فقد دهست على ظهرها بواسطه قدمها بقوة مما جعلها تصرخ بأعلى صوتها بألم شديد أعتلى المكان

تشيكا بأستهزاء:أتظنين بأن هنالك أحد سيهب لمساعدتكِ؟! بالتأكيد لا ! لأنة ببساطة من يقف بجانبكِ سصبح مصيره مثلكِ !!

تمتمت بغضب يخالطة الأرهاق منهكة بينما تلتقط أنفاسها المتقاطعة بصعوبة بعد الركض:أبـ بـ بعدي قـ قـدمـ مك عـ عنـ نيي حالاً !

تشيكا:ماذا؟! أنا لم أسمعكِ

هيكاري بأنزعاج:أرجوكم دعوني و شأني !

لم يحتمل كانامي أبداً مراقبه بقيه ما قد سيحدث وقد يكون أسوء مما حدث حتى الأن فصرخ بصوت عال غاضباً ليوقفهن:أيتها الفتيات هناك !! مالذي تفعلنه؟!!

رفعن أبصارهن إلى الأعلى على سماع صوت أبن مدير المدرسه الغاضب بعينان توسعت على وسعما بتفاجئ و صدمه , أنزلن أبصارهن إلى نحو بعضهن والقلق و الخوف يسيطران عليهما في جو متوتر لرؤيه تعابير وجة الغاضبه من أنة قد يتأخذ أجراءت صارمه بخصوص الطالبات أمثالهن , أو قد يطردهن من المدرسة على سولكهما السيء مع طالبة ضعيفة مثل هيكاري فذلك ليس بصعب عليه بما أنه أبن مدير هذه المدرسه

تشيكا بقلق يخالطة الغضب: تباً !! منذ متى و هو يراقبنا ً؟!!

ميونا بقلق يخالطة الخوف:لا أعلم لنرحل بسرعة !!

يوكو بشيء من الغضب:هذا مزعج حقاً؟!! أنة أبن مدير المدرسه !!

كانامي بنبرة صوت عاليه الحده:أبقين أمكانكن ! , سأتي للمحادثتكن بخصوص ما حدث !!

تشيكا:لنهرب هيا !!

أخذن يركضن مهرولات بعيداً عن هنا كالجبناء تهرباً من مواجة كانامي بعد مراقبتة لما كانو يقمن بفعلة من تنمر قاسي على هيكاري الضعيفه

نهضت هيكاري ببطئ من على الأرض و هي تشعر بإلم خفيف من وقوعها و بمدى إلم شده دهس تشيكا على ظهرها , نظرت إلى ملابسها التي أصبحت ملطخة بالطماطم الحمراء من كل جهة و أتسخت , أبعدت بيديها الطماطم الذي تلطخ بشعرها حتى زال بعضاً منه و بقي القليل من أثره

رفعت بصرها إلى الأعلى للنظر إلى نافذة ذلك الصف العال لكن كانامي ذهب قبل ذلك و لم تجدة أحداً هناك يطل مما جعلها تتسأل في نفسها بدهشه"كانامي؟"

بعد دقائق قليلة من من ذهاب أولئك الفتيات اللات قد تنمرت عليها أقبل أخاها يركض بأقصى سرعتة إليها وهو ما يزال قلقاً , عندما بات قريباً من الواجه الخلفية للمدرسه , أصتدم كتفة بتشيكا ليتوقف كلاهما ينظر إلى الأخر
حدقت تشيكا في وجة لبرهه ثم وبخته:إلا ترى جيداً؟!

ميونا بأبتسامة ساخرة و هي تنظر إلى هيناتا:أوة ! أنة الأخ البطل !

علم هيناتا بأن هي أحدى الفتيات إللات قمن بالتنمرعلى هيكاري بمجرد النظر إلى ملامح وجهها, سدد نظرات يكتسحها الغضب نحوها بعينان تود التهجم عليها بشده و تمزيقها كل ما يملك من قوة, قال مهددأ بنبرة حازمة محاولاً زعزتها و بث الخوف في نفسها:أذا أزعجت هيكاري مرة أخرى ! , أقسم بأنني لن أجعلكِ تفلتين من بين يدي بسلام !

أنصتت إلى تهديده بلا مبالة له و ردت ببرود , و بكل بساطه دون أظهار أي خوف أو زعزه من تهديدة بأبتسامه ساخرة:حقا؟! أتطلع إلى ذلك لكن حتى يحين ذلك اليوم حاول المحافظة على جسدك سليماً !

تجاهل هيناتا رد تشيكا بلا أي مباله و ركض معاوداً تفكيره نحو هيكاري التي هي كل ما يملئ عقله حالياً , قابلها صدفه خارجه من الواجه تسير بخطوات بطيئه شاردة الذهن بما يجب عليها أن تخبر أخاها أذا رائها على هذة الحال الرثه؟ , مضى هيناتا إليها و أمسك كلتا كتفيها بأحكام ليحدق بملابسها الملطخه بالطماطم ثم رفع بصره إلى وجهها

هيناتا بنبرة قلق بارزه:هيكاري ! هل أنتِ بخير؟!

أنزلت بصرها إلى الأسفل بأسف على جعل أخاها يقلق عليها , لم ترد أن يراها على هذة الحال المثيره للشفقه لكنها عاودت رفع بصرها إليه و أجابته بنظرات متردده في الأجابه بينما هي تود أزاحة بصرها عنه مرة أخرى :أنا بخير , لا تقلق

أخرج منديلاً أبيض من جيب بنطاله الرمادي و أخذ يمسح أثار تطلخ ملابسها بيده من على كتفها, و رأسها بعجله:مالذي دفعكِ للخروج من الغرفه؟! لقد أنتهى الدوام مبكراً اليوم لذا كان عليكِ التوجه فوراً إلى غرفه السكن !

هيكاري:لقد أنهى ميكو شرب الماء الذي وضعتة لة في قفصة في الأمس لذلك فكرت بالخروج لجلب بعض الماء لة من جديد

توقف هيناتا عن تنظيف أثار الطماطم لكن أثرها ما زال واضحاً على ملابسها . قال لها و قد زال قلقة بعد الأطمئنان عليها:لا تقومي بفعل متهور كهذا مرة أخرى و أتصلي عندما تريدين شيئاً

هيكاري و هي ما تزال تشعر بشيء من الأسف لجعلة تقلق علية:حسناً , أسفه

نظرت هيكاري إلى ساعة يدها الفضية و قالت على عجلة بتفاجئ:أوة ! هذا سيء أنة وقت عمل الدوام الجزئي الأن !!

هيناتا بنبره شبة صارمه:عليكِ الذهاب للأستحمام أولاً !

هيكاري بعجلة من أمرها و هي تخطو خطواتها بسرعة عجلة إلى غرفة السكن:سوف أذهب للأستحمام بسرعه و أغادر للعمل ! , أعتني بميكو من أجلي !

لحقها هيناتا و هو يركض خلفها بقلق:أنتظري ! لحظه ! يجب أن أتأكد بانكِ لن تواجهي موقفاً كالذي حدث منذ قليل !!
غرف سكن الطلاب جميعها متشابه ببابها الرصاصي و جدرانها البيضاء , على كل باب منقوش علية رقم الغرفة بالون الذهبي
دخلت هيكاري إليها و قد كانت غرفه صغيره تحتوي على سريرين حديديان مغطان بغطاء أبيض و بطانية بنفس اللون, و أثاث بسيط مصنوع من الخشب البني الفاتح , على الجدار الأمامي تلفاز أسود معلق موصول بأجهاز ألعاب الفيديو خاص بهيناتا و بجتنبه رف ممتلئ أشرطه الكثيره و المتنوعه , جدرانها مطليه باللون اللون الأبيض من جميع الزوايا
أطمئن هيناتا عندما لحقها إلى الغرفه و وصلت إليها دون أن يعترض أحد طريقها لمضايقتها , و ذهب لجلب الماء لعصفورها الصغير الأصفر ميكو فيما بينما هي تستحم بعجله في داخل الحمام المتصل بالغرفه(أكرمكم الله)

بالعوده إلى كانامي فقد توجه إلى غرفه مكتب والده , مكتب والده كبير ذو مساحة واسعه جدرانة مطليه باللون الأبيض و ذات أثاث بني فاخر
كانامي فتاً في السابعة عشر من عمره, ملامحة لطيفه مما يجعل جميع من حولة يستلطفه بمجرد لقائه , شعرة بني مائل للسواد و عيناة عسلتيان , رموشه طويله , متوسط القامه و يمتلك شامه صغيره أسفل عظمه ترقوته

كان والده يجلس على مقعدة الأسود أمام مكتبه الخشبي المليئ بالأوراق المرتبه و المنظمه أما هو فقد كان يجلس على مقعد جلدي بني مصنوع من الجلد مقابل المكتب
لم يكن والده شبيهاً له من حيث المظهر فقد أخذ الكثير من شهبه والدته و كان يختلف عن والده بملامحه الخشنه و شعره الأسود الأسود الذي دائما ما يسرحة للجه اليمنى , عيناه بنيتان و طويل القامه

والده:هنالك فتاً مشهور في مجال الفن وصلني ملفه الدراسي اليوم و سينتقل للدراسة هنا قريباً , أريدك أن تعتني بأمره عند مجيئه

أخذ كانامي يتصفح الملف بأهتمام و توقف عند صوره صغيره لهي جين داخل أحدى أوراق الملف:يالا هذه التعابير البارده , وجة أيضا لا يبدو علية بأنه ينتمي إلى هنا

والدة:في الحقيقة لقد وصلني الملف من والده و هو من عائله كوريه يابانيه

رفع كانامي بصره عن صفحات الملف و نظر إلى والدهبأبتسامة خفيفه أرتسمت بين شفاهه:هكذا أذن , حسناُ أذن سأحاول التقرب منه حالما يأتي إلى هنا و ألتقي به
والده:لقد طلبت من رئيس السكن أيضا أن يعطيك مفتاح غرفتة لتسلمه إليه عندما يصل

كانامي:حسناً , سأذهب لأستلامه

خرج كانامي غرفة مكتب و من بناء المدرسه للتوجه إلى حيث يقع سكن الطلاب هناك بجانب المبنى , طرق الباب ثم فتحة للدخول غرفه مكتب رئيس السكن

مكتب رئيس السكن صغير ذو جدار مطلي باللون الأبيض وأثاثة أسود قليل , كان يجلس مرخياً قدمة فوق قدمة الأخرى , فوق مكتبة الأسود و يدخن سيجارتة التي أنتشرت رائحتها في أرجاء الغرفة في حين قرائتة منغمساً الجرائد الورقيه
سمع رئيس السكن صوت صرير الباب يعلتي شيئاً فشيئاً فأزاح الجريده عن وجه لينظر إلى كانامي الذي قد دخل و أطفئ سيجارته ليعتدل في جلسته على مقعده ثم وضع كلتا مرفقيه على الطاوله مشبكاً أصابع يديه ببعضهما البعض

أرتسمت أبتسامه بسيطه بين شفاهه و سألة:مالذي أتى بأن المدير إلى هنا؟

كانامي:لقد طلب مني أبي أن أتى إلى هنا لأستسلام مفاتح ذلك الطالب الجديد الذي سنتقل إلى هنا

الرئيس:هكذا أذن

أخرج الرئيس مفتاح فضي من أحدى الأدراج المخصصة بيده ، منقوش علية رقم 160 بخط صغير ثم مضى كانامي لأستلامه منه , و نظر إليه بتمعن لترتسم أبتسامه خفيفة من بين شفتيه , تمتم بين نفسه بصوت واضح:أنة نفس رقم غرفتي

الرئيس:هل هنالك شيء أخر تريده؟

كانامي:لا , شكراً لك , سأغادر الأن

بالعودة إلى هيكاري في وسط عملها في أحدى مقاهي الصغيره و المتواضعه , كان المكان يعمة صوت موسيقى هادئه مريحة و مرخية للأعصاب , التصميم كلاسيكي من الخارج و الداخل , الجدار مطلي باللون البني و مزين ببعض اللوحات الفنية الحديثه , الطاولات مصنوع من الخشب أمامها كراسي خشبية كذلك و مرتبه بطريقه أعطت رونقاً جميلاً للمقهى , كانت تقف في مكان المحاسبه و سمعت صوت أهتزاز هاتفها فأخرجته من جيب تنورتها الكحليه لتفتح الشاشه و رأت رسالة من صديقتها:

"أسفة , ساميحني لقد زل لساني و لم أقصد البوح بسركِ"

عادت هيكاري تسترجع ذكرياتها إلى الوراء قليلاً منذ أسبوع قد مضى عندما كانت في فترة أنتهاء الدوام داخل الصف توضب أغراضها من درج طاولتها إلى حقيبتها واقفه بينما صديقتها تجلس كرسي بجانب مقاعد طاولات صديقاتها و يتحدثن في مواضيع عدة و جو مرح بينهما حتى إل بهما الحديث عنها بصوت خافت

"أنظري إليها , أيها دمية أم بشر؟ أنا لا أستطيع تحديد ذلك بالنظر إلى وجهها البريئ"

"أنها جميلة كفاية لتكون نموذج مجسم لدمية بشرية أمام محل ألعاب الأطفال"

زل لسان صديقتها دون وعي منها في مزاج مرح و صوت واضح كفاية ليصل إلى أذن هيكاري التي أنتهت من توضيب حقيبتها"هذا مستحيل فهيكاري أبنة لرجل قاتل"

سددت هيكاري نظرها إليها بغضب ثائر و سألتها بينما هي تحاول تمالك أعصابها بكل ما تملك:مالذي قلتيع؟! أبنه لرجل قاتل؟!
توسعت عينا صديقتها بصدمه و دهشه جمدت تعابير وجهها بسبب زلة لسانها التي خرجت دون وعي منها و بصوره عفويه , و تسللت يدها ببطئ إلى فمها

"يا إلهي ! ، مالذي تفوهت به؟!!"

توسعت أعين صديقات صديقتها بصدمة و أخذ الشك , و الريبه يتسللان بسرعة إليهن دون تفكير و أخذن يسألنها بأهتمام و فضول في معرفة أمرها:

"حقاً؟! منذ متى؟"

"لما كنتِ تخفين شيئاً كهذا عنا؟!هل تخافين أن تصبحي مكروه حالماً نعلم بشأن والدكِ؟!"

"كيف قتل و ما هي جريمته؟!"

تلك الأسألة تتسلل إلى سمع هيكاري كالسم الذي ينتشر في جسدها و ينشر إلمة القاتل على مسامعها , توجهت نحو صديقتها بأعصاب هائجة لتسمكها بقوة من ياقة قميصها الأبيض ذو الأكمام القصيره مما كاد يخنقها و يسبب لها أختناقاً نحو عنقها و نهضت بسرعه من مكانها

"أسفة ! لم أقصد !"

حدقت هيكاري بوجهها قليلاً بعنيان يسيطر عليهما حقد عميق و كأنها روحها أمتزجت في روح وحش لمده ثانيه من الزمن , ودت تحطيم كل جزء من عظامها و غدم أظهار أي رحمه أتجاهه لكنها واعيه بما هو الوضع عليه الأن و لم تود بأحداث الفوضى داخل الصف فأكتفت بدفعها من ياقتها بكل ما تملك من قوه بواسطه يدها لتسقطها أرضاً و خرجت بهدوء من الصف و هنالك حمم بركانية على خطوة هائلة من الأنفجار داخلها

أخذ الخبر ينتشر بين إلسنة الطلاب يوماً بعد يوم و ينمو أكثر فأكثر حول أرجاء المدرسه حتى أنتشر على نطاق واسع و أصبح البعض لا يود التعرف إليها أبداً , و البعض الأخر يتجاهل وجودها تماماً كما هو الحال مع أخيها هيناتا

* في صباح اليوم التالي*

أفاق هي جين من نومة مستلقياً على سريره المتواضع في غرفه سكنه على صوت رنين المنبه الذي يقع فوق خزانته الخشبيه الصغيره

مد يدة إلية ليطفئه و يوقف رنينة المزعج ، أخذ يسترجع ذكريات ما حدث معه في الأمس رويداً و كأنه حلم مزعج قد مضى ليرفع رأسه عن وسادته البيضاء بذهن فارغ , توجة إلى الحمام المتصل بغرفته (أكرمكم الله) ليفرش أسنانه و يستحم بالماء الدفئ كعادته كلما أستيقض من نومه , أخذ يحدق أثناء أستحمامه إلى كدماتة الزرقاء التي طبعت على ذراعه و أعلى ذقنه , رقبته , و أسفل ساقه و الجروح التي لم يزل أثارها بين زوايا وجهه منذ شجاره في الأمس

تمتم في نفسة متأففاً بأنزعاج:سيأخذون فكره سيئه عني بالتأكيد أن رائو ذلك

حين أنتهائة من أستحمامة خرج بمنشفه بيضاء كبيرة تلتف حول خصره و هو يجفف شعره الفضي المتبلل بمنشفه أخرى أصغر بنفس اللون

عاد للجلوس فوق سريرة ليتلقط هاتفه الذي تركة بجانب وسادته , فتحة ليدخل إلى برنامج التواصل المعروف بأسم"ويبو"و هو البرنامج الذي يفضلة على جميع برامج التواصل الأخرى في هاتفه , أراد كتابه منشورات جديده إلى متابعينه المعجبين ليبربر لهم ذلك الخبر الذي أنتشرة عنه في الأمس لكن الصدمة الصاعقه كانت أن حسابه قد تعرض للتهكير! و رأى منشورات لم يكتبها أبداً قط !, بيانات صفحتة تغيرت و صورة العرض قد غيرت جميعها أيضا للون الأسود

"لقد ذهبت في الأمس إلى أحدى النوادي الليلة برفقة عصابتي و تعرفنا على بعض الفتيات هناك , اللهو معهن ممتع و هن فأقات الجمال أيضا , ربما سأقيم علاقة مع أحداهن"

"معجبيني أغبياء لأعجابهم بشخص مخادع مثلي , كم دفعتم من المبالغ لشراء أخر البوم موسيقي لي؟"

"طعم شراب السوجو رائع حقاً يا رجل !" { للي ما مالهم بكوريا هو نوع من الكحول عندهم}

توسعت عينا هي جين على وسعهما بصدمة بالغه و كأن قنبله من عيار ثقيل قد ألقيت عليها بينما هو يقراء تلك المنشورات التي لم يقم بكتابتها أبداً قط , أنتابه القلق و الخوف في أن واحد , قلق من كرة معجبينه لة على الرغم من أنة يجزم بأنهم قد كرهوة بالفعل منذ أنتشار خبره , و خاف بسبب سمعتة التي قد أنحدرت إلى أسفل قاع الشهره

-هذا ليس أنا !! هذا ليس أنا !! يا إلهي !! سحقاً !! من هذا الشخص الذي قام بتهكير حسابي و كتابة ما يحلو لة فية؟!!

سمع صوت صرير الباب يفتح ببطئ , لكنه لم يعر لذلك أي بال فقد كان مشغولاً بخطبه و هو يحدق في هاتفة بتعابيره التي جمدت وجهه
دخل مديره للتحدث معه إلى داخل الغرفه و سألة بأبتسامة طفيفة:هل أستيقضت؟

أدار هي جين رقبتة ببطئ ليسلط عيناه نحو مديره , أطلق صرخه مفجعه من أعماق حبالة الصوتيه على حضوره المفاجىء و رمي هاتفه بقوة سريعة ليتصدم بالحائط , و سقط على الأرض فوراً
تفاجئ مديره من ردة فعل هي جين المجنونه و كأنه يبدو شخص مختل عقلياً , مضى إليه بقلق و حيره في أمره يجر

قدامه نحوه لتفقده و سألة بأهتمام:ما خطبك؟! هل أصابك شيء ما؟!

عاود هي جين ذرف دموعة الحارقه بضعف و اليأس يكاد يؤول إليه إلى حاله هيستريه , و يضيق بقسوه الحياة في أعماق فيه , و كأن كل أعواد ثقاب شعلة الأمل أجمع قد أنطفئت , و أعمتها عتمة الحزن :أيها المدير , أرجوك , أحتاج أجازة لمدة سنة , أرجوك أمنحني أياها

المدير:حسناً, لقد فهمت , أرتدى ملابسك و دعنا نتفاهم في مطعم الشركه

أنتهى الفصل.

1-مين الي هكر حساب هي جين؟و ايش بتكون رده فعلة اذا عرفه؟ اتحفوني بتعليقاتكم😂

2-هي جين فقد الأمل و لا في شي ثاني يدور بعقله؟

3-هيكاري بتسامح صديقتها و لا بتظل سافطتها؟

4-كانامي بيشارك الغرفة مع هي جين فكيف بتكون العلاقة بينهم مستقبلاً؟

5-ايش سالفة كون ابو هيكاري و هيناتا قاتل؟

6-ايش رايكم بالشخصيات الحالية و احداث هذا الفصل؟

دمتم بود.

التعديل الأخير تم بواسطة toofy chan ; 10-27-2017 الساعة 03:19 PM
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 10-26-2017, 10:04 PM
 
جيد سرد رائع...
شكرا للدعوة اللطيفة...
الرواية أعجبتنيّ
مسكينة هيكاريي...
أنا أشفق عليها.
يا فتاة أ بانتظار التكملة....واصلي..تألقك.
موفقة.
تقبلي مروري
toofy chan and lazary like this.
__________________



نختبئ في حضن الصمت

عندما ندرك أن ما نحاول

شرحه لن يفهممطلقا!


الألم الكبير لا دموع له!
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 10-27-2017, 10:07 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالبة العقول مشاهدة المشاركة
جيد سرد رائع...
شكرا للدعوة اللطيفة...
الرواية أعجبتنيّ
مسكينة هيكاريي...
أنا أشفق عليها.
يا فتاة أ بانتظار التكملة....واصلي..تألقك.
موفقة.
تقبلي مروري
العفو و شكراً لك لأعطائكِ وقتاً لقراءه الروايه

الحمدلله أنها قد نالت أعجابكِ سعدت ذلك جداً

بأذن الله سأكمل
lazary likes this.
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 10-27-2017, 10:59 AM
 


سلام عليكم

أخبارك غلا؟

يبنت لطيف ذا الجزء كثير ..هع5
انه يعرف ان عنده اخ متوفي فجأة
و كمان ان له نفس الطموح الفني

لكن سبب الاغتيال ..غير مفهوم بتاتا ..

يعني موسيقار شدخله بالقتل ..

لكن اذا كان مثل اخوه قائد العصابة ..عادي

كل شي متوقع ..
شخصيات جديدة بدت لها ظهور و ملامح ..

و بعض المقاطع اللي خلتني اجزم ان بطلنا هي جين راح يكون له مستقبل ياباني..

لنروح للاسئلة


1-مين الي هكر حساب هي جين؟و ايش بتكون رده فعلة اذا عرفه؟ اتحفوني بتعليقاتكم😂


صراحة ماكنت بعرف قبل لا اقرى اللي بعده..خ

2-هي جين فقد الأمل و لا في شي ثاني يدور بعقله؟

هذا الولد يفقد الامل ، ذا اخر شي كان ببالي

3-هيكاري بتسامح صديقتها و لا بتظل سافطتها؟

يب ..اسمها رقيق مثل قلبها على الاحتمال الاغلب

4-كانامي بيشارك الغرفة مع هي جين فكيف بتكون العلاقة بينهم مستقبلاً؟
اول شي شجار و شجار و بعدين رفقة صبيانية

5-ايش سالفة كون ابو هيكاري و هيناتا قاتل؟

.....؟؟؟لا اعرف

6-ايش رايكم بالشخصيات الحالية و احداث هذا الفصل؟


كل شخصية راح تضيف طابعها الخاص و ملمح خاص
لكن للان كشخصية ما في تميز لاحد على احد ..انتظر الجاي لاشوف ..هههههههه

المهم ذا البترت كان حلو كثير و عجبني

لكن ..في نقطة..
قلت لك قبل حطي لون مختلف اما للفواصل او العنوان او ارقام الاسئلة ..

للن اللون الواحد يتعب القارئ ..يحس بالجفاف و عدم التغييرارنب2

اروح للجاي اشوف..

lazary and toofy chan like this.
__________________
















إخوتي
إني أغضب لأجلكم و منكم
و أحزن لأجلكم و بسببكم
و أبتهج لأفراحكم و تفائلكم

فتحملوا أخوتي هذه
هي كل ما لدي لكم


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
روايه انمي قد تكون اخر روايه لي (احببت خادمتي..!!) ادخلوا بليز غامضه بطبيعتها أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 195 09-28-2013 02:06 AM
منقول.. روايه نزيف الحب (روايه انمي رومنسيه) KhebRaTooR أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 09-13-2013 08:21 PM
روايه ( المستقبل المجهول ) من تأليفي روايه مؤثره وكوميديه نوعا ماا SHOSHATOTO أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 176 03-12-2012 10:16 PM
ܓ •._.• روايه انميه ناروتو والمهابيل الاربع.. روايه فكاهيه>>من تاليفي انا ورغدغد نونو الحلووه أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 103 04-25-2011 12:47 AM


الساعة الآن 07:17 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011