#36
| ||
| ||
بثنايا غيهب أسُّها عتمة الروح سكنت دواخله ... و ارتطمت أفكاره الهائجة بمخاوف لم يستطع بترها تعقل و حكمة .... لهاث انقطع بعد فترة يجهل كنهها و مدتها ليقف أمام لافتة ذلك المتجر ، كان يهرب من بشري عنيد لم يستطع تجاهل حربهم الباردة الصبيانية ... باردة!...لا أظن .. بل هي حرب دامية بالمصطلح الأولى و بيد مطاردهِ خنجرٌ معقوف!! اقترب من بوابة المتجر الذي بدى على بعد مسافة بسيطة و جليٌّ كونُهُ مهجوراً كما هذه المنطقة النائية ليدخل مؤتمناً نفسه تلك الجدران المتصدعة... جلس هنيئة ليسترد طاقته التي ذهبت مع خطواته الهلعة ، لم يصدِّق أنَّه نجا من ذلك الجاني ذو الفكر الإجرامي البحت ، لأجل ما لا يستحق! ابتسم ابتسامةً باهتة للأمان الذي يستلهمه بين هذا الديجور المرافق للزَّمان ربما ، إلاَّ أن نذير ما لا يتوقع قد أعاده لصواب موقعه ، أصواتٌ تداخلت بين نياحٍ خافتٍ و أنينٍ تتداولُهُ نوتاتٌ مختلفة من الدَّرجاتِ المتفاوتة ... ضيَّق وسع عينيه الداكنتان بصبغة نبتة الزيتون المخضرَّة و استقامَ فضولاً ليتَّجِه يسرى مجلسِه ملاحظاً تلك اللائحة الفاحمة التي خُطَّ عليها بخطٍ يناقضها ... *في غيهب روحك تكن فريسة حق * نطق بإستهزاء و يده تتصفح خصلات شعره القهوائي مبعثرة ركوده: وااااااو، أمر مثير هنا ، لا أعلم من يحب لعبة الألغاز مثلي ..لكنني سأشكره بعد بعض التسلية . انطلقت ضحكة خفيفة منه قبل أن يمد كفه اليسرى التي تعلن عن كونه أعسرا كما عُسر حظه نحوَ مِقْبَضِ البابِ الرمادي الذي يواجه ... لا يَعْلَم ، أ صوتُ صراخ دَوَى تواً أم صوتُ قهقهةٍ تعلُوا مِنْ أَسْفَلِ هذهِ الدرجاتِ الخشبيةِ المهترئة، لكن على ما يبدوا ..هنا خطبٌ يَبْعُدُ عَنْ توقعاته المحدودةِ و المرحةِ فراسخَ عديدة.. ! لثوان رؤية الفتى باتت ضبابية ،قبل أن يدعك ناظريه ملتفتاً للسُّورِ الذَّهَبي العَتِيقَ على جانبيه ، تمسَّك بها كخيوط نجاةً من أمرٍ مهولٍ يستشعره ، و حادث نفسه بالعودة للخلفِ قبل أن يهبط في وادٍ لا يبدوا منه خير بتاتا... أدار جسده قليلا ليستوعب ، أن لا طريق سوى ما أمامه ، فما خلفه ليس إلاَّ فراغ لا يشاركه أمر ..! ازدرء ريقه و قرب حاجبيه العريضان قليلا ، حاول محاربة ما يرى بمطنقِ عقلِه... لكن لا يقينَ سيصل مفاهيمه إلاَّ بعد الوصول لذلك المقصد و دخول السرداب الذي حدّّده موقفه منتهى مغامرته ..... الأصوات تعلوا و تخفت ، تعلوا و تخفت... و من ثم تعلوا و تخفِت و رأسه يقاوم صداعاً لا مثيل له ! ربما أخذ َ خمسة عشر دقيقة في نزوله ، و يواجه تلك المساحة الخاوية مما ينقذه ... أجسادٌ و جثثْ ..بل بقايا عضامٍ أكلها الدَّهر بتآكلٍ عظيم هي ما رأى ... فكَّر بسر ما يجري ...لا جزماً ، هو فقط يود الخروج ... تلمَّسَ الجدرانَ و أطرافَ أصابعِه تعكس ارتجافَها فوق تلك الجدرانِ القصيرة نسبياً ، الغبار يخنقه و هو يستنشق أنفاسه بطمع ..! حتى ابتعد فزعاً .. من أمرر حقَّ أن يكون جللاً... تلك الحروفِ الداميةِ الظاهرةِ على ذلك الجدارَ الحجري ... صرخ صرخةَ اعتراضٍ هستيري لما يرى حتى كادت حبالَهُ الصَوتيةِ أن تنقطع : مستحيل...من يفعل هذا المقلب ...؟؟؟!!!!!! ابتعد قليلًا متماًّ بصرخة جهورية أخرى و ذراعيه تبعد كل ما تقع عليه ذهولاً: ....ليس مضحك ..توقف ، أرجوك ... ارتمى جسده ناظراً لحروف إسمه المدماة على تلك الصخور ... " ف ر يـ د" غير مدركٍ أنَّ تلك الدماء دماءه ..!
__________________
إخوتي إني أغضب لأجلكم و منكم و أحزن لأجلكم و بسببكم و أبتهج لأفراحكم و تفائلكم فتحملوا أخوتي هذه هي كل ما لدي لكم |
#37
| ||
| ||
قال وهو يكتف يديه بملل :لا فكتفت يديها مجارية له لكن بغضب ثم قالت :ما هو الذى لا ... فرفع حاجبه بضجر ثم قال وهو يطالعاها بغرابة :ما سمعته ...!؟ فعضت على اسنانها بغيض ثم توجهت للباب وخرجت لتصفعه بعدها بقوة فوقف هو بغضب ثم صرخ :الم اقل لا ... اخذت تسير فى الشارع وهى تتمتم بغضب :ياله من غبى يظن بأنه قادر على منعى من الخروج "ثم قالت وهى تقلد صوته بسخط " اييي لا لا يالك من سخيف... فأتاه صوته من خلفها قائلا بغضب :توقفى تبدين كالمجنونة وانت تسخرين هكذا ... فالتفتت له وقالت بضجر :لم تبعتنى الم تقل بأنك لا تريد الخروج.. فقال ببرود وهو يرمقها بلوم :لم اقل اننى فقط من لن يخرج .. فاعادت انظارها للامام وظلت تسير بصمت مفضلة ذلك على مجادلته. .. وبعد ثوان تمتم هو :الى اين تتوجهين ...؟ فقالت بغضب شديد :الى الجحيم .. فقال وهو يضع يديه بجيوبة يسير بخفة من خلفها :أكل هذا لاننى منعتك من الخروج ... فعضت على اسنانها ثم قالت وهى تمنع نفسها عن الثوران بصعوبة :حقا ...اجل هذا فقط هو ما افقدنى صوابى أنت لا تقوم بأى شىء اخر يجعلتى اجن.. فقال بإستغباء وهو يشير لنفسه :أجل انا لا افعل.. فصرخت بغضب :أااا يكفى ان تصمت فحسب ... فتوقف ورفع حاجبه ليتمتم وهو يراها تبتعد بغضب :ياه وكأن كلامى هو ما يغضبها فتاة غريبة..
__________________ |
#38
| ||
| ||
قَصدَ غرفة كيريا، نقر الباب وفتحه فيما هي بداخل حاسوبها عقليًا! دخل وجلس على الأرض قربها أمام الطاولة قصيرة الأرجل. تمتم بإستفهام -: هل أنتِ واثقة من أنه لا يكذب! إنتفضت بفزع لوجوده، تنهدت بهدوء وأجابت بملامح جادة -: كما أثق بإسمي. بسخرية باردة قال -: يوريه أم كيريا!؟ هتفت بضجر -: يوريه مجرد لقب! عادت لحاسوبها وكان من تحدثه آخر من أرسل "في أقرب وقت، بعد تنظيمهم!" كتبت بخفة لتطرد شينيا من قربها "بالمناسبة؛ هل أخبرت أسوكا في الأمس عن ما تحدثنا بشأنه!" أجابها بسرعة لم يتوقعها شينيا "أجل في نفس الوقت، ولكنه لم يهتم؛ مع ذلك تركت له الرقم." كتبت بخفة "لا يبدو أنه سيبدي إهتمامًا!! "ليس كذلك! هو لم يخرج منذ يوم الحادثة! البحث عنه مشدد" "ما علاقة هذا بذاك!؟" "هو لا يحوي هاتفًا لأكثر من شهر، ولن يتصل من هاتف أحدٍ يعرفه أو المكان الذي يختبئ به!" رمقها شينيا بملل لتسحب الحاسوب وتبتعد متمتمة -: لا تقرأ! مد يده ممسكًا بالحاسوب ورفعه فوقها بخفة، أعاده إلى الطاولة أمامه وكتب ببرودة أعصاب "لما تثق بي!" أرسلها قبل أن تكملَ صرختها بـ -: لا ترسلها! تسمرت مكانها ترمش بصدمة، أمسكت رأسها بكلتا يديها هاتفة -: شينيا سان أين رميت بي! ضحك ضحكة بليدة وهو يبتسم بسخرية -: إن لم أعرف جواب هذا لن أثق به! بدأت تنوح يضجرٍ وحيدة ليوقفها وصول رسالة، نهضت بسرعة تنظر من فوق شينيا نحو الحاسوب "ما مناسبة سؤالكِ!؟" أخذت نفسًا حارًا حرق رئتيها، جلست وسحبت الحاسوب، كتبت والنار تتصاعد من رأسها "لا تفهمني خطأ!" "أقصد بشأن أسوكا، ألا تقلق من أن يعرف أحد عبري!" "لا أحد يصل إلى حاسوبكِ من هذه الناحية، أما بشكلٍ عام فأنا أشعر بأني أكلم نفسي عندما أحدثكِ" حملقت بالشاشة بهدوء، كأنه أخبرها عن موقفها عندما تكلمه! تذكرت شينيا حين أطلق "تشه" مستسخفًا ما حدث! أغلقت الشاشة كردة فعل محرجة. نهص بهدوء متمتمًا -: سأنتظر إتصالًا من أسوكا إذًا. تهللت ملامحها فذلكَ يعني أنه وثق به! إبتسمت ليقطع كل تلك المشاعر التسكي خالجتها قائلًا بصوته الحاد والأجش -: إنتبهي فبالنهاية هو بشري! من رواية الغوكيو في طوكيو!
__________________ التعديل الأخير تم بواسطة مَنفىّ ❝ ; 07-04-2018 الساعة 09:31 PM |
#39
| ||
| ||
نافذتها العسجدية كشفت لها ما يتوارى خلف الجدران بظلمة ذلك الفناء رجال ملثمون يحملون براميلا من الغاز ،كل منهم قد القاه ارضا بعد ان سكبه فى المنطقة التى حددت له،تراجعو للوراء بينما بقى احدهم بمكانه يشعل عودا من الثقاب بيده. عضت على طرف شفتها لتتقهقر للوراء ناطقة بفزع:الشبان..! انطلقت بذلك الرواق تصرخت بكل ما اوتيت من قوة: استيقظو علينا الخروج من هنا بسرعة اخذت تطرق بقوة ابواب غرفهم وهى تناديهم بهلع ولكن ما من مجيب،تمتمت لنفسها بعد ان المتها يداها: تبا لم يغلقون على انفسهم. تراجعت للخلف قاصدة الغرفة التى خرجت منها تحوى بجعبتها ،كريسا وجولى ،ومينا، اندفعت بها صارخة بأسمائهم وتوجهت بلهفة لصديقتها المقربة كريسا هزتها بقوة وهى تنادى بإسمها عدة مرات ولكن لا فائدة، كن نائمات وكأنهن اموات..! صوت شخير مينا اكد لها انهن احياء ولكن هناك خطب ماه..! ركضت خارجا علها تنجد البقيه واخذت تعيد الكرة دقا على ابوابهم سمعت حركة قادمة من الغرفة التى يرقد فيها اقربهم لقلبها فصاحت بعجلة: كارل اخرج وايقظهم الملجأ يحترق. ركضت لاسفل على تلك السلالم الخشبية لتنزلق قدمها من فرط سرعتها وتهوى لاسفل،تأوهت بشدة منضجرة من حظها لتتحرك بصعوبة وتعتدل مستعينة بحافة الدرج حدقت فى لون الخشب القاتم وهى تحاول كتم بقبة تأوهاتها، لتوقن قطعا بأنه تشرب من ذلك الغاز حتى ارتوى استدارت وهى تعرج من قدمها اليمنى التى تأذت اثر سقطتها لتصدم بالنيران التى تطاولت على ممتلكاتهم ،فتراجعت للوراء بفزع هاربة من تلك النيران التى تلتهم بضراوة. سارت بعجلة لباقى الغرف وهى تغمض عينها الماً متناسية وضع قدمها بذلت كل جهدها فى محاولة ايقاظهم ولكن دون جدوى فأيقنت بأن هناك فى الامر لغزا..! ضربت فخذها بقبضتها بقوة سخطا على نفسها؛ اكان عليها النوم باكرا تلك الليلة،أكان عليها رفض عرضهم للسهر..! فكرة "دون"كانت جميلة ،كفاها انها ستنسيهم حزنهم على ما هم فيه من بؤس. تذكرها لدون وتصرفاته الغريبة بأخر ايامهم، جعلها تلتفت بين الصبية بلهفة بحثا عنها ،تعرف مكانه جيدا الركن الايمن تحت الناقذة ،حدقت بمكانه الخالى بدهشة "اين اختفى"..؟ ترقرقت عيناها بالدموع لما اكتشفت لتتراجع للخلف وهى ترا النيران تحوط اصدقائها من جميع الجهات تقريباً ،صرخت وهلعت لخارج الغرفة علها تجد من يساعدها وهى تتمتم: لقد تمت خيانتنا ،كان على فهم ذلك، من اين لدون المال ليشترى كل ذلك العصير. ركضت لغرفة العجوز "ميلى" عله لم يشرب من ذلك العصير ولكنه لم يكن بها، انهمرت دمعاتها وهى تشعر بتلك الحرقة على جسدها وبقلبها اثر تلك النيران التى تلتهم المنزل بمن فيه. رائحة الخشب المحترق وكذلك تلك الرائحة البغيضة التى كادت تقتلها دون ان تدرك انها رائحة اجساد رفاقها جعلاها تتقهقر وتجثو على قدميها بعجز، لون النيران المتوهج وحرارتها الاسعة داعبتا بشرتها النقية تمعنت فى اركان منزلهم البسيط ،غرف اصدقائها بالسفل والاعلى غرفة ميلى مستضيفهم بجوارها تلك البئر التى ترويهم،كل ركن وشبر فى المنزل كان له ذكرياته ولحظاته الخاصة. من آواهم وحماهم من عواصف الشتاء القاتلة كانت اخشابه المتضرمة بالنيران،وها هى الان تحاول ضمها جعلها جزءا منها حتى بعد احتراقها. ضمت نفسها بجزع رفضا لما تفكر ونطقت بضعف: لا لا لن اترك رفاقي ،لن انجو بنفسي لامت معهم ألست السبب فى موتهم..! لكن لإحتراق جلدها وصعوبة ذلك تحركت قدماها تلقائيا كأى غريزة طبيعية للنجاة من ذلك الالم. ركضت لتلك البئر وهى تهز نفسها بقوة محاولة التخلص من قطع القماش التى تسترها تلك، بعد ان كانت حامية وساترة لها ها هى الان مجرد جحيم ملتصق بها. ما ان وصلت لفوهة البئر حتى رمت بنفسها فيه بكل جنون، هوت وهوت حتى استقرت اخيرا بكبده بين تلك المياة المتكدسة. سبحت لاعلى حتى استقرت بسطح مياهه تحاول جاهدة التقاط انفاسها،ظلمة المكان وبرودة المياة اطفئا نيران ملابسها ولكنهما لم يطفئا نيران قلبها المحترق. كانت تحاول جاهدة الثبات بنفسها وعدم الغرق ولكن شيئا لمس قدماها قبل ان يطفو بجانبها هز ثباتها واهلعها للتنغمس بالمياه اثر حركتها. عادت للسطح وهى ترتعد رعبا لتتأكد عيناها مما رأت "انه غريق" ارتعدت اطرافها لوضعها ،فها هى بعد ان هربت من النيران بصبحبة غريق بقلب البئر. انهمرت دمعاتها لتَعرُفها على صاحب تلك الجثة "انه العجوز ميلى" لكن اسقط وهو يحاول استخراج الماء ام ماذا..؟ نظرت له وهى ملتصقة بجدار البئر تحاول جاهدة البقاء بعيدا عنه لتتمتم بتقطع ويإس: ما الذى يحدث ميلى ماذا فعلنا لنلاقى كل هذا..؟ ضوء النيران المتوهجة فوقها مكنها من رؤية ما بدد باقى تماسكها ،هو لم يكن غريقا كما ظنت انه قتيل..! هناك من طعنه بقلبه والقاه هناك،بدأت فى البكاء بحسرة وهى تنظر للون المياه حولها قد تكدرت بفضل دمائه. شهقت بألم ملقية كل اللوم على نفسها لو استيقظت باكرا قليلا او لو اطاعت ذلك اللود من البداية لما حصل كل هذا،لو استسلمت له لما آذاها ومن تحب. عضت على شفتها ونظرت لاعلى تصرخ بغضب: تبا لك كارل ما كان عليك دعمي "انخفضت وتيرة صوتها" كان عليك دفعي له،كان عليك كسر كبريائى مثلهم،انظر فيما تسببت لكم "ذادت شهقاتها ودموعها متأثرة بمصير رفاقها" ماذا سأفعل دونكم كيف سأعيش ،كيف سأقاومه دونكم،" صرخت بأعلى صوت لديها " ااااااااااااااااااا تبا لك لورد جوزيف ،تبا لبطشك وجبروتك. شعرت بأن جسدها سيتداعا ،جروحها تحرقها بشدة ورؤيتها لتلك النيران التى تتغذى برفاقها اوصلتها لاوهن حالاتها ،حدقت فى المياه بشرود تفكر كيف كان جهل رفاقها بإعجاب ذلك الخبيث بها ذا منفعة لهم ،منذ اكتشافهم للامر استغل هوا الامر لصالحه واظهرهم للقانون كمجموعة من المتشردين يجب التخلص منهم. كما الفراغ الذى بنفوسهم سَبَبَ خيانة صديقه وملاقاتهم لحتفهم،كيف ان المظاهر خداعه ،كان صديقهم من الطفولة لكن بعض النقود او التهديد جعلته يبيع اصدقائه ويلقى بهم الى الهلاك. اكتسى وجهها تعابير الغضب لتغطي خصلات شعرها عينيها بهالة سوداوية ،حركت يدها لتمسك بمقبض سيفها وتضغط عليه بحقد : سأنتقم منك دون،سأنتقم منك لورد جوزيف.
__________________ |
#40
| ||
| ||
شكرا على الموضوع اختي انا كثير استمتعت وانا باقرا المقطع |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حوار للانهاية|تسلية القسم | اميرة نوتيلا | حوارات و نقاشات جاده | 67 | 12-15-2022 02:05 AM |
سجل دخولك بعنوان موضوع من القسم ¡! *^* | Y a g i m a | لوحات فنية و خط عربي | 8819 | 12-08-2019 06:00 AM |
ذهبي : قصة وكاتب|تسلية القسم | اميرة نوتيلا | قصص قصيرة | 28 | 07-01-2019 04:23 AM |
فزورة وتحدي|تسلية القسم الرمضانية | اميرة نوتيلا | قصص قصيرة | 30 | 06-23-2017 10:40 AM |
مشاركتي في مسابقة القسم (بين الخيال والواقع وجدت موهبتي) | Magane dream | قسم أخبار و أحوال الأعضاء و نشاطاتهم | 2 | 08-26-2014 11:09 PM |