عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree57Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #6  
قديم 08-13-2018, 02:57 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألكساندرا مشاهدة المشاركة


السلام عليكم.
كيفك لورين ..؟

عليكم السلام

الحمد لله

شو اخبارك..؟
قصه جديده اى اكتبى خلك تغيرى جو
عحبتنى الاحداث جدا رغم قصرها.

تعرفى اكتشفت انى احب الاكشن لا لا بالاحرى الغموووض

تحمست تحمست لمعرفه وش الحقيقه المره الى اكتشفها بالمنزل.
هوا سجن ولا شو ..؟


اهم شي التوقعات ،،،

الوصف بالفصل جميل
والسرد كمان
والتصميم بسيط وحلو
اى اكتبى وقت ما تحسى انك مستعده
لا تضغكى على فسك مثلى


لا ان شاء الله بكون في راحة متى ما استطعت كتبت


بانتظارك حبيبتى يلى طفى حماستى


ان شاء الله

انا القعد التانى من المتابعين لا تنسينى لكن لا تتعشمى بردودى ترا بترمها بظروفها ما اوعدك على الاستمراريه بطل ان شاء الله

الحين استودعك الله الذى لا تضيع ودائعه.


شكرا لك و اتمنى ان يعجبك القادم غلا


،،،
__________________
















إخوتي
إني أغضب لأجلكم و منكم
و أحزن لأجلكم و بسببكم
و أبتهج لأفراحكم و تفائلكم

فتحملوا أخوتي هذه
هي كل ما لدي لكم


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 08-16-2018, 08:42 AM
 
ذهبي










السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك آنسة لورين ؟ أتمنى تكوني بخير وعلى ما يرام ^^!

" قمة في الجحيم " .. العنوان رمزي صحيح؟ أول سؤال طرأ في رأسي بعد قراءتي للعنوان هو " إلى ماذا يرمز الجحيم في الرواية؟ " أتوق لمعرفة ذلك وبشدة! واتتني رغبة غريبة في اقتحام عقلك ومعرفة تخطيطات الرواية < نعم! إنها قوة العنوان
وبعدما أنهيت الفصل الأول تلاه السؤال التالي " ما الذي يحدث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟"
علاوة على ذلك كان الفصل قصير جداً ولا أعرف إن تسنى لي معرفة ما يكفي عن الرواية قبل الحكم عليها لكن هناك مقتول وقاتل, و.... شرطة ... لا يسعني وصف حماستي إن كان الجريمة والإثارة ضمن تصنيفات روايتك؟!!
لذا أعلن متابعتي لروايتك وأتمنى لو كان الفصل القادم طويلاً بما يكفي لأعرف طعم روايتك بالضبط

دُمتِ بود
__________________

here we go





التعديل الأخير تم بواسطة Crystãl ; 10-06-2018 الساعة 01:12 AM
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 08-16-2018, 03:30 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة miss juhana مشاهدة المشاركة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك آنسة لورين ؟ أتمنى تكوني بخير وعلى ما يرام ^^!

" قمة في الجحيم " .. العنوان رمزي صحيح؟ أول سؤال طرأ في رأسي بعد قراءتي للعنوان هو " إلى ماذا يرمز الجحيم في الرواية؟ " أتوق لمعرفة ذلك وبشدة! واتتني رغبة غريبة في اقتحام عقلك ومعرفة تخطيطات الرواية < نعم! إنها قوة العنوان
وبعدما أنهيت الفصل الأول تلاه السؤال التالي " ما الذي يحدث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟"
علاوة على ذلك كان الفصل قصير جداً ولا أعرف إن تسنى لي معرفة ما يكفي عن الرواية قبل الحكم عليها لكن هناك مقتول وقاتل, و.... شرطة ... لا يسعني وصف حماستي إن كان الجريمة والإثارة ضمن تصنيفات روايتك؟!!
لذا أعلن متابعتي لروايتك وأتمنى لو كان الفصل القادم طويلاً بما يكفي لأعرف طعم روايتك بالضبط

دُمتِ بود

عليكم السلام و الرحمة غلا ...
الحمد لله عمري

يب العنوان رمزي ،،

لن تعرفيه بسهولة لكونه سهلا

هذا حقا لا يعتبر الفصل الأول..بل تمهيد ...

يبدوا ايضا ان مخططي لجعلها مدونة كتابية فاشلة لكثرة تشوقكم هههههههههه

اذا انتظروا حتى يكتمل بارت جيد الطول ...

سعدت بردك حقا حقا ، شعرت انه صادق و مميز في ابداء الانفعال
و هذا لم اتلمسه كثيرا في الفترة الاخيرة ،،،

__________________
















إخوتي
إني أغضب لأجلكم و منكم
و أحزن لأجلكم و بسببكم
و أبتهج لأفراحكم و تفائلكم

فتحملوا أخوتي هذه
هي كل ما لدي لكم


رد مع اقتباس
  #9  
قديم 08-29-2018, 12:40 AM
 







*سوءُ طالع،،،*



تصنَّم جسده هنيئة ، و ثمَّ عقد حاجبيه مقترباً بتثاقل يهزمه العقل ..و الفضول...

جلس قرب ذلك الجسد الهامد و مد يدَّه يتحسس نبض المستلقي بعينٍ متسعة ، واضحٌ موته... لكنما الغرض معرفة دفء جسده..
بعد تمعن لدقائق متنقلا بين تصلب المقتول و دماءه الجافة ، ابتعد عائدا حيث يكون هاتفه النقال..
بدأ بالبحث بالخلف حتى وجده مرتمياً تحت الكرسي الذي يقبع خلف مقعد السائق ، ضغط أزرار الإتصال ليعلن بعد رنين لم يطل فظهر صوت صديقه ...
" أهذا أنت كريستيان؟!..لا تقل أنك أضعت الطريق..!!"
تجاهل تلك النبرة المرحة الإستفزازية قائلاً بصوتٍ أجش بعدما تنهد: أرسل أحد الشرطة القريبين من هنا إلي ، فلقد حالفني سوء الحظ بإكتشاف جثة.
اختفى الصوت حتى كاد ان يظن أن الخط أقفل لولا صوت أنفاس رافييل الخفيفة ، حتى قطعه و بنبرته بعض الإستياء : أنت تتماشى مع المشاكل دوماً كريس، أرسل لي الموقع عبر تحديد المواقع لأخبر المخفر بواشنطن أن يبعثوا لك دورية ، و انتبه من عدم مساسِ الجثة أو الاقتراب منها ...
قاطعه الآخر متمًّا: حسنا فهمت كل ما ترغب بقوله، لكني بالفعل لمسته .. لا تتعب نفسك، الآن سوف أرسل لك الموقع و تصرف ، لا أرغب بالمبيت هنا .
أسمعه راف عتاباً فوري بصوتٍ هائج : ما الذي فعلته أيها المتهور الأهوج ؟!...ألا تعـ ...
توت...توت...توت....
كان هذا صوت إنقطاع هاتف رافييل لسببٍ ما ، و قد كان كريستيان ممتناً لذلك حيث أراحه من سماع تلك الكلمات التي لا قرار لنهايتها...
جلس بسيارته و قد وضع له بعض الموسيقى الكلاسيكية التي قد تفلح بتهدئة أعصابه ، و أغلق جفنيه سارحاً لتلك الذكريات المريرة حيث أنه شهدَ مقتَل شابٍ لم يصل العشرين برميه من سطحِ بنايته ، و المتهم كان هو لعدم وجود الشاهد... لولا فضل الخالق و همة رافييل لكان الآن خلف قضبان السجنِ بلا شك... و ما انتهى شهر حتى يواجه أمراً آخر ..!

مرَّت حوالي خمس و أربعون دقيقة حتى وصلت الدورية المنتظرة له، و أوَّل عمل قد قامت به .. هو أن يوقظ صاحب النظارات ذات الحواف السوداء كريس النائم بإنحاء فوق مقعده...
رمش عدة مراتٍ متوالية حتى استوعب ما هو به ، قرحب بمقابله مرتجلاً و ماداً كفه ليبادله الآخر المصافحة : كريستيان جورج ، الشخص الذي اكتشف المقتول .
" مقتول؟!"
هذا ما نطق به الشرطي بإستغراب حيث كان يجهل أنَّ الجثة مقترنة بجريمة ما ، و بعد برهة استوعب أنه لم يعرف بنفسه فاعتذر بلباقة معربا عن من يكون : سايمون شارل، هل لك أن تدلنا على الجثة التي قلتَ بها ؟
أومأ كريس بصمت و مشى واضعاً كفيه ببنطاله الزيتي حتى وصل وجهته ليوصل الخمسة الذين خلفه معه ...
اقترب المدعوا سايمون منحنياً آمرا أحدهم أن يدون النتيجة الاولية من التدقيق ، و طلب من الآخر أن يبحث حثيثاً عن أي شيئ يساعدهم في كشف أمر يعينهم ، بينما هو تفرَّغ لاستجواب صاحب المعطف الرمادي الداكن عن تفاضيل اكتشافه هذه الجريمة و متى ،،،



**************
**************



ها قد وصلت الأمانة ، حيث كان يجب أن يوصلها .. لكن...
ها هوَ محتجزٌ في غرقة الإستجواب ، بين أربع جدران كاتمة ... و لا يخرق الظلمة إلا ضوء مصباح برتقالي خفيف يعلوه ...
لم تكن لرهبة الموقف أن تربكه لحظة ، بل كل حرفٍ منه كان ينبع ثقةً جوهرية ..
لربما سببها ما مرَّ به ،أو صداقته بضابط شرطة ..
بلغ الوقت ذروة نهاره حين أخرجه رافييل بكفالةٍ خاصةٍ منه ، ليبيت معه في شقةِ فندق قد استأجرها لحين تحل عقدة هذه الجريمة التي طوقتهما...
رمى راف نفسه على أريكة مخملية ذهبية قد توسطت الغرفة التي بينت نقوشها في زوايا المكان عن كونه مختصا بخمس نجوم ، و من ثم شبك أنامل كفيه مصوباً حدة نظراته لكريستيان: كريس ، هل أنت سعيد بالمشاكل ؟!..تذهب بنفسك نحو هذه المعضلة فاتخا ذراعيك لتحتضن المشاكل...
أطلق أفًّا مكتفيا بالصمت الممتزج بإمتعاضٍ واضح على ملامحه المتجهمة ، و الآخر بعكسه ثابت الخطى و ملامحه تعكس سكوناً و بروداً يجعل من ملامحه صافية واضحة ..
ترك الستارة التي كان ينظر خلالها من النافذة المطلة على الشارع المكتظ ليخاطب رافييل: ألم تجد مكاناً أقل تكلقة من هنا؟..أنا لن أدفع دولارا واحدا، قلت لك..
حاول راف أن يتمالك رغبته في لكم مستفز أعصابه، لكنه لم يمنع نفسه في إبداء غضبه بلسانه و هو يضرب فخديه بعنف نسبي: و هذا ما يشغل بالك أيها الفهيم... أخبرني ققط كيف ستخرج نفسك من تهمة هذا الرجل إذاً، لا شاهد ..لا بصمات غير بصمااك... لا آثار أقدام...لا إسم ..و لا حتى ورقة يابسة ...

قاطعه كريس: لكنه سفير روسي ..
"لكنَّه سفير روسي قلت، أي أحمق أنت.. هذا ما يجب أن تخشاه لا أن تستدركه كأنه حبل نجاتك.."
بدأ يأخذ نفساً حثيثاً كأنه جرى أميالاً طويلة متما حروفه: لقد دخلت نطاقا سياسيا ببصمةٍ فقط...
قاطعه كريس ببرودٍ و ثقة : هناك من لهم مصالح و منافع من قتله مادام سياسيا..ستتوفق آفاق النظرة لدول مشتبه و سيكون أمري هينا فترة، أستطيع بها البحث كما أريد...
ثبت عسليتيه القهوائيتين نحو رفيقه المضطرب: مادمت ضابطا سيسهل علي الأمر.. فقط خذني معك بتحقيقاتك و دع الباقي علي ، و أظن..البحث من مكان سكنه الحالي هو أول ما يتوجب علينا البدء به.
"تتحدث بكل هدوء و ثقة و كأن كل شيئ تحت هيمنة سيطرتك كريس.."
نهض متجهاً لباب خشبي ذهبي الطلاء رامياً بآخر ما لديه: سأذهب للنوم..اتركني و شأني و لا تسمعني صوتك.



**************
**************




يتبع،،،،

*تقبلوا مني هذا القليل حاليا*





__________________
















إخوتي
إني أغضب لأجلكم و منكم
و أحزن لأجلكم و بسببكم
و أبتهج لأفراحكم و تفائلكم

فتحملوا أخوتي هذه
هي كل ما لدي لكم


رد مع اقتباس
  #10  
قديم 08-29-2018, 01:56 PM
 
ذهبي







السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أسعد الله أوقاتكِ بكل خير
كيف حالكِ ?, أتمنى أن تكوني في الصحة والعافية.
يسرني أن أكون من متابيعي روايتك الجديدة , راقت لي كثيراً.
بداية من العنوان والذي إن دل على شيء فهو معاناة والعذاب القابع بين سطورك الفذة
وصفكِ للأحداث ممتاز, تخيلتُ كل ما كتبته بسلاسة وهذا أكتر ما أحببه في القراءة
والمحتوى أكثر ما راقني !
قصة صديقين كما يبدو لي أحدهما تلاحقه المشاكل باستمرار والأخر ضابط يعينه في مشكلاته
والأن دخل كريستيان في كارثة جديدة و وخيمة أيضاً
لكن باعتقاده أن الجثة التي عثر عليها مادام صاحبها سياسياً سيسهل الأمر عنده
خلاف رافيل يرى أنه من السياية مشكلة بحد ذاتها
هل سيجدي اقتراح كريس نفعاً ياترى?!
طبعاً أخدني الفضول لمعرفة ما سيحدث بالضبط

رأي بالنسبة لشخصيتين
أعجبت بهما جداً
برود كريس وطريقة تفكيره الهادئة وثقته التامة وكذلك جمح مشاعر أرقه بثباته كل ذلك جميل فيه
ربما لم يظهر فيه توتر خلال سطورك لكن شعرت بذلك, ربما أتوهم 😂
أما بالنسبة لرافيل أجده وفياً لصديقه رغم مزاجه المعكر معه
كلاهما يبدوان كذلك مع بعضهما لكن علاقة صداقتهما متينة كما يبدو

عندي استفسار

ابتسمَ بثَغرٍ يُعْلِنُ نصرَه ،،اتَّسعت شفتيه برسمَةِ ابتسامَةِ شماتَةٍ رافقتها فرحُ حبيباتِ المطر حتى أغرقت ما تطأه من أرضٍ خاويةٍ إلَّا من بركَةِ الدماءِ و صاحِبِها متسع البؤبؤين التركوازيتين و ذاكَالواقفُ ينظر بفخرٍ ما صنعَتْ يداه...دارَ حول نفسِه مرَّة..مرَّتان..و ثلاث ، ليقف مطلقاً عنانَ أنفاسه بزفيرٍ و شهيقٍ لسان حالِه الحرية...يكرِّر أجملَ صدىً سمعه بحياته..هي ..طلْقة، طلقتان ..و ثلاث..و حتى الشمس كانت لهُ خير معينٍ حيث قررت الافول و تجعل ما كان بيومه نسياًّ منسيارمى ما بيده حاملاً منشفته الداكنة و خطواته تبتعد ببطء بعدَ آخَر خطابٍ لتلكَ الجثَّةِ الهامِدة : شكراً لليوم ، لقد انتعشتُ أخيراً...

المقطع لم أفهم من المعني فيه أهو كريس أم وافيل أم شخصاً أخر!
الغموض يسيطر على الرواية تماماً وكذلك التشويق يزيدها حماساً
من اللحظة بت أترقب الفصول القادمة بحرارة
أرجو ألاتطيلي علينا الانتظار غلا
فقط لو تطيلي الفصل قليلاً, هذا إن أمكنك طبعاً فالأحداث قليلة لذا لم أتمكن من وضع رائي كاملًا
أكثرت عليك الحديث عذراً على الرد البسيط وإن أزعجك بردائته
وأتمنى أن توافيني بالقادم

في أمان الله
__________________






سُبحان الله العظيم
سُبحان الله وبحمدِه

التعديل الأخير تم بواسطة Crystãl ; 10-06-2018 الساعة 01:06 AM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بين الجنة و الجحيم Turpion Estival أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 12-20-2016 01:41 AM
نافذة على دار الجحيم (2) محب الصحابه نور الإسلام - 0 05-02-2015 08:38 PM
{مجهود شخصى}آسِيَــةُ بنــتُ مُزاحــمٍ ..قلبٌ أبي. ✿N!αɳ N!αɳ MαЯσ✿ شخصيات عربية و شخصيات عالمية 10 07-20-2014 06:14 PM
" قلبٌ يذوب ، ومدمعٌ يجري " ( أحمد شوقي) ǻ ץ Ł ı ļ ● قصائد منقوله من هنا وهناك 3 08-13-2013 01:15 PM
هارب من الجحيم alfars33 خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 08-20-2009 06:47 PM


الساعة الآن 10:51 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011