|
قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
السّمو ؛ الأرجاءّ المتحققةّ
__________________ ARWEN@PAIN.ME I DIDN'T SAY THAT I WANT YA TO GO AWAY.. |
#2
| ||
| ||
__________________ ARWEN@PAIN.ME I DIDN'T SAY THAT I WANT YA TO GO AWAY.. |
#3
| ||
| ||
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صباح الخير يا جميلة , كيفك ؟ إن شاء الله بصحة وعافية رواية جميلة ومدهشة لكن خليني اتكلم اول عن التنسيق الخطير جدا جميل ورائع بارد كذا يحسسك بهبات النسيم ومُعبر جدًا لايق على القصة بشكل كبير خصوصا لما طلعت البنت عند الشايب باللحبة بس في شيء واحد : انو الوان النص جدًا فاتحه فتُعيق القراءة شوي . مادري كيف حسيتها تتخيل , في البداية تشكي وتسمع صوت الأطفال حبيت وصفك جداً واضح أنها في مكان لا تستطيع في رؤية الاولاد وان اصواتهم تنسل من النافذة بالإظافة جاء في خاطري شوي انها تكتب مُذكراتها أو خواطرها في البداية بدأت البنت بالتخيل يوم سمعت صراخ او شيء ما ؟ شوي حسيت القصة مو مفهومة مدري حسيت بسبب قلة احاطتي بالمُفردات في قصتك ! للأمانة تو ادري انه هللويا يعني سبحو الله على بالي تحية زي اولا المهم نعود للقصة أكثر جزء حبيته لما تحولت لرياح وصفك كان جدا جميل وواضح وصاير سلس اكثر من الجزء اللي قبله ع العموم قصة جميلة بقراها مره ثانية احس فيها حكمة جميلة بس عقلي مو قادر يوصلها لاتحرمينا من جديدك وإلى اللقاء
__________________ |
#4
| ||
| ||
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صباح الخير يا جميلة , كيفك ؟ إن شاء الله بصحة وعافية رواية جميلة ومدهشة لكن خليني اتكلم اول عن التنسيق الخطير جدا جميل ورائع بارد كذا يحسسك بهبات النسيم ومُعبر جدًا بس في شيء واحد : انو الوان النص جدًا فاتحه فتُعيق القراءة شوي صباح النورّ، الحمد لله، يب كان هذا الهدف منه بعدله ولا يهمك مادري كيف حسيتها تتخيل , في البداية تشكي وتسمع صوت الأطفال حبيت وصفك جداً واضح أنها في مكان لا تستطيع في رؤية الاولاد وان اصواتهم تنسل من النافذة بالإظافة جاء في خاطري شوي انها تكتب مُذكراتها أو خواطرها في البداية بدأت البنت بالتخيل يوم سمعت صراخ او شيء ما ؟ شوي حسيت القصة مو مفهومة مدري حسيت بسبب قلة احاطتي بالمُفردات في قصتك ! للأمانة تو ادري انه هللويا يعني سبحو الله على بالي تحية زي اولا يب كانتّ فغرفتها، نو هي سمعت صرخة رهيبة من بيت الجيرآن فحست انه صارت مصيبة ، و حاولت انها تخرج من غرفتها لكن الباب طلع مقفل ، و من دونّ سابق انذار فقدت اعياءها و شافت الي شافته. للأمانة النسخة الأولية كانت أصعب، حاولت اقلل من المفردّات الصعبة في الرواية، لكن بعض المفردات مالها مرادّف بنفس قوتها فتركتها. لا بأس، أنا اصلا حطيتها في الهوامش عشآن تتعلموا، مو . المهم نعود للقصة أكثر جزء حبيته لما تحولت لرياح وصفك كان جدا جميل وواضح وصاير سلس اكثر من الجزء اللي قبله ع العموم قصة جميلة بقراها مره ثانية احس فيها حكمة جميلة بس عقلي مو قادر يوصلها لاتحرمينا من جديدك وإلى اللقاء هذا الجزء كنت متحمسة له من كذا ما ركزت في المفرداتّ سعيدّة لإنك حبيتيه، جزءي المفضل ايضا :" class="inlineimg" />. يب فيها حكمة ،بين السطور و الكلمات، ركزي على كلمات الملك ، ما بحرمك ان شاء الله أسمك له حضور خاص :" class="inlineimg" />
__________________ ARWEN@PAIN.ME I DIDN'T SAY THAT I WANT YA TO GO AWAY.. |
#5
| ||
| ||
❞ نهآر رمضانيّ طيب ! بحكم أني أجاري الوقت في منتصف اليوم شخبارج ؟ ، ان شاءالله كل أمورج طيبة وأحسن _ انا حقيقةً فقدت كل سبل العودة للطريق وفقدت لذّة المعرفة بعد كمِ مهول من الجهل في خضم سطورك الهائجة !! .. ثورة الأحرف الهائجة هذه !! .. مَ كنت أصنع بنفسي وأنا أصارع رغبة تيقن المعاني التي تعبر عيناي وتسقط من كفي دون أن أستطيع ألتقاط سوى الفتات القليل من الفتات منها فحسب !! هذه صفحة ألمعية ، أأنتِ حقاً أنشئتها بكل قدرٍ من التفصيل ؟! .. أنني لأعجب ، مرةً بعد مرة .. !! لا علم بي .. وأنا أعيد قراءة السطور والعبارات لأكثر من مرة ، لا أنكر وأخفي عليك هذا ، أعدت النص مَ يقارب الثلاث حتى أبث قبس النور في غياهب عقلي المدلهمة ، ولم أكن حليفة بإنارة كل دهليز فيها فأحرفك أعيت قدرتي وأخارتها بسهولة .. !! - مَ رأيته كآن لجّة ثائرة تنطق فصيح الكلم وبلاغته ، تلك البلاغة الآسره ، ذلك الوصف الغائص بأعمق مراحله ، أفتتنت بصنيع قلمك وأعجز عن إيفاء جلّ مَ يستحقه !! فِ القراءة الأولى لم ألتقط سوى معرفة واحدة ، وهي المعرفة للأحداث الحركية الماديّة الغاية ف الطبيعة ! وفقط .. عندما سمعت النداءات ، وأحاديث الصبي .. ، والبعض القليل الآخر من ذات القافلة ولكن البقية دار حول رأسي وشرنق جمجمتي بخيوط سميكة جداً .. حتى وجدت نفسي ف بحرٍ من التساؤلات ولا أجد إغاثة للإجابة شافية !! لو أنكِ لم تفسّري كنه القصة في ردّك السابق لما فقهت جزء كبيراً منها .. ، وأعترف بذلك أمام كتاباتك البديعة هذه ، لأم أكن أعلم بأنكِ أفصحتي عن هذا الجانب هنا ، يَ لها من خسارة أن أبصر هذا المجهود متأخرةً !! ولكن لا بأس .. أستطعت الدخول صدفة لأن العنوان كان من اشد التفضيلات لقلبي ( السمو .. ) !! ربآآآه .. أفتتن بمفردات كهذه ، فهي تمثل حيزاً كبيراً من خوائي وخواء نفسي .. ، ولها معانٍ أًصل لحد التقديس إليها حتى يكون استخدامها لي للحظات مميزة جداً ،أو لحظات وجدت ذاتي بأمس الحاجة لإطلاقها . ،، [ ويلاه أي كيآنٍ هي أفكاري؟ ] ... آه وأي كيان تلك الأفكار !! شعرت بعصيب الحآل عند تلك الفتاة بهذه العبارة ،، ،، [ كأن زوبعةَ وبّاصاً تدّمر خلجانّ الأيكّ السبأي ! ] .. لم أنكر بأني فتحت معجماً يعينني على إدرآك دفعة من الكلمات العميقة كهذه ! ،، [لماذا قلبكِّ يخفقّ كأذيالِ لهبٍ مستّعر، كأنه يطيرّ في فضاءه، يتربعّ الفضاء فيكِ، فيكِ أنتِ.] - الرحمة من هذا الجمال الناطق ! وأي أحرف هذه كم أحببت بشدة ما كتبته هنا ! أُغرمت بوصف حال قلبها في هذه العبارة . - [ ألفتّ مادّتي فيِ محيطٍ أسودّ، حيثُ أبصّرت حيتانَ ياقوتٍ بحجْم الفرّيز تسبحُ أسرباً بلا وُصولّ، و إذ بشْهبٌ عفريتية تتراقَصُ حولي تلهّث بأغنْية هاولْ *** قبيلّ إحالتهْ، و تّراكمّ الحيتانّ فوق بعضها بعضاً لتكوّنَ ملكاً من سبائكِ الفضةِ النقية،] ،، [ كأنّي لمّ أوجدّ إلا لأحوي الاشيء، تلاشتْ موآد جسديّ البشريِ لتحررّ نسيماً ينفْذ عبرّ الفتّحاتّ الطّوبية، أحركّ رياحي الى منزِلِ الجيرة لعليْ أجدّ فيّ منجاداً.] ،، [ تشكلّ المسّخ جدّيداً ، وسّط حيرتي و إندّهاشيّ، كنتّ سأخترِقه مائة مرةّ، فيحيا مائة مرّة. كآن هكوكاً أشدّ من قبلّه، أسودّ تنبعثّ من هالتهِ اللعناتّ، يدحجْ ذيلّ ريحيّ ملهزاً يريدّ سحبه، إلا أنهّ لم يستطّع لكونّي الريّح. ] - شعرت وبقوة بخصوبة خيآلك اللامتناهي .. !! ، ليس هذا فحسب كلٌ منّا له حياة على البعد الآخر اللاماديّ ، وكلٌ تصاحبه آلة خياله المنتجة ولكن خاصتك فريدة جداً ، بحيث أني شعرت وكأني أشاهدك تنقلين تصورات حيّة في داخلك وأنتِ تجسِّدينها في وضوح جليَ ، نقلتي كل جزء منك الى ذلك العالم فاستطعت تصوير المشاهد فيه بتلك الروعة ، أهنئك . ،، [ فكأنماً حُركتّ لأنقّر السحابةً دونّ درايةٍ منّي فيهطّل منها هماراً هّشمّ المسخّ حتى بكّرة أبيه لِيكوّن كتلةً دبقْةً من الرمل المسّود، ] - لكأنّها زحزحت غيمة ما في أعالي السماء بلمسة منها .. ، خيآل فاتن . ،، [هبطتّ تقّودني ذرآتّ الهواء، تلآشىّ فراغي تدرجياً لأعودّ بشراً، بينما لمسّ كعبيّ أرض باحّة الجيرآنّ،]- أحببت مشهد عملية إنتقالها وعودتها الى سطح الواقع مجدداً . [فقدّت توازنِي و ارتّميت فشعرتّ بأحدهم ، لم أعرّفه لكنّني حسّبته الملّك المتلحيّ ، من بين لحيتهِ الفضيةِ بدتّ ابتسامةٌ رقيقة.] - يَ لها من إبتسامة تلك .. ، يا ليت شبحي أنتصف المكان هناك وشهد على تلك الإبتسامة وأرتشف منها مَ أرتشف من طمأنينة تبث في غياهبه ، فقد أحسست بدفئها وإنشراحها في الصدر كسليل مثلج يخمد حرارة طاغية ! _ بكل ما خطيته ، نُقلت إلى الحياة الأخرى ، فُصِلت عن أسلاكي الحسيّة وخرجت عن محيط الوقت فِ المادة لأغادر طيفاً ضائعاً إلى ذلك العالم الذي شيّدتهِ وأترك كتلة أعضائي مجرّدة من الحياة لأواجه الحياة هناك ! أنتِ وبفيض خيالي كذلك ، أهنئك على صنيع هذه الحكآية وما فعلته بكل قارئ عبر الطريق هنا سأجزم بدون شك بأن كل عين قرأت محتويات تلك الأسطر لابد لها أن خرجت عن المسير وتاهت بشدة حتى حاولت النجاة والتشبث بحافة الواقع مرة أخرى . سأحب أن أقرأ لكِ مجدداً ، دمتِ ودام قلمكِ الألمعي !! كونِ بخير دوماً ، . - ❝
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
فعالية || سباقٌ مع الزّمن | imaginary light | روايات و قصص الانمي | 188 | 12-30-2017 07:38 PM |
مُتَميَّزِ: رُغمَ تَلوّث هَذا الزّمن أُؤمن أن هُناك أنفاساً نَقيّة | نـدى الصبـاح | مِكس ديزاين | 9 | 06-16-2014 06:47 PM |