الوحدة
ما جرني لها و ما قيدني برحبها؟!
لم زالت معالم الراحة لأقبع بين ثنايا الديجور؟!
ماهو الجور الذي عانقني ليحوطني برداءه البارد ...
و هل سيكون أنسي بغير تلك الوحدة..؟!
******
لن أصرح بجمال خروفي و تناسق قوافي
فتلك ما أنا أستشفه من آرائكم
قوة و جبروت و صداقة و اتحاد..
كلها أسندت مفاهيم العزة و التواضع و الشموخ و السكينة...
يشرفني أن أدعوك للعودة لزمان قل نظيره و مكان صعب يسيره
في روايتي الجديدة...
" طغى الطغاة ليطغى بروية"