#116
| ||
| ||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخبارك ما رأيكم بالبارت؟ استمتعت جداً بقراءة البارت كان رائعاً ❤ ماذا سيحدث مع مايو وكيتا؟ لا أعلم أسيذهب جاكو لمكان مايو ام ان عقبة ستواجهه؟ بالتأكيد ستواجهه عقبة انتظر البارت القادم بالتوفيق ❤ |
#117
| |||
| |||
مرحبا كيف حالك حبيبتي شكرا على الدعوة اسفة على التأخ بالرد واااااااااااااااااااااااااااااااااااااو %0رت مذهل جداااااااا ورااااااااااائع كتيييير حلووو اعجز عن وصفه الوصف والاسلوب والاحداث كلهاا رااائعة هذه الاسطورة المتشكلة على شكل كلمات هذه رواايتكك اسطووريةة "نهاية البارت" نوووووووووووووووووو كتييير كنت مندمجة مع الرووواايةة ما رأيكم بالبارت؟ مذهل راااائع مدهش اسطووريي ماذا سيحدث مع مايو وكيتا؟ سيأتي احد اليهما اما سايتو وكاي او جاكو او احد رجال ماكيوس أسيذهب جاكو لمكان مايو ام ان عقبة ستواجهه؟ سيذهب لمن بعد ان يتخلص من العقبات التي ستواجهه ما اكث ما اكثر جزء اثر بكم؟ كله راااائع ما اكثر جزء اعجبكم ؟ كلهه الديكم اى توقعات؟ المزييد من الاكشن الديكم اى انتقادات او اسئله؟ بعض الاخطاء الاملائيية تقبلي مروري دمتي بود
__________________ شكرا حبيبتتي الامبراطوورة
|
#118
| ||
| ||
البارت ببداية الصفحه الجديده
__________________ |
#119
| ||
| ||
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www7.0zz0.com/2018/04/08/00/691049812.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] كانت جالسة بتلك السيارة هاتفها بيدها تضمه بقوة وهى تغمض عينيها بخوف،نظرت لها مرافقتها بقلق ثم نطقت: أما كان على تسفير تيم ولون الان..؟ فتحت مايو عينيها ونظرت لها ثم قالت محاولة طمأنتها:أ..لا..لابأس بالامر حسن ما قمت به ،لانه إن عثر عليهما شقيقك سيقتلهما فوا وليس مثلنا. ابتلعت كيتا ريقها بخوف ثم نظرت لهاتفها قابع بيدها قائلة: من الذى حادثته منذ قليل..؟ اخفضت مايو انظارها لهاتفها: انه زوجى. اضافت كيتا: والذى قبله..؟ فأجابت مايو: انه صديقى. نظرت كيتا من النافذة بقلق مخفية باقى اسئلتها عن سبب غموض محادثتها، كان خوفها من عثور احد رجال اخيها عليهما يتذايد، فاعادت انظارها لمقود السيارة امامهم قائلة: اتجيدين القيادة مايو..؟ نفت مايو ذاك مضيفة: ماذا عنك..؟ هزت رأسها بحسرة وذمت فمها قائلة: محشورتان بسيارة لا قائد لها حتى وان داهمونا لن نستطيع الهرب. نظرت لها مايو برعب قائلة: لا تقولى هذا تفائلى خيرا، هم لن يجدونا كما ان المساعدة ستصل قريبا. أومأت كيتا برأسها متأملة حدوث ما قالت مايو ولكن قلبها لم يكن مطمأنا لسبب ماه. زفرت بضيق ثم فتحت الباب ونزلت بهدوء فنظرت لها مايو بقلق بينما سارت هى متمتمة: لقد سئمت البقاء بداخلها فلننتظر هنا. ظلت مايو تنظر لها بقلق فهى غير مستعدة لملاقاة ما عايشته مجددا،ولكنها تحركت ونزلت فكلا الحالتين متماثلتان سواء بداخلها او خارجها. ظلتا واقفتين مستندتان للسيارة تنظران لتلك المنازل المهجورة على مسافة بعيدة عنها، كان القلق يعصف بكيانيهما مما جعلهما غير راغبتين فى الكلام ولكنهما رغم ذلك كانتا تشعران ببعضهما وتفهم كل منهما الاخرى جيدا. فجأة صدر صوت سيارة مسرعة من خلفهم لتلتفتا إليها بفزع وتشاهدا توقفها، نبض قلباهما بسرعة خوفا من القادم وانتفض بدناهما عندما فتح ذلك الباب وخرج منه ذلك الذئب الشرس. شلت اوصالهما وعجزتا عن الكلام لتتراجع مايو للوراء برعب بينما ظلت كيتا بمكانها غير مصدقة لما ترا. صوب درايسن مسدسة تجاه مايو مباشرة مما جعلتها تتجمد بمكانها،ابتسم هو بخبث وقال بغرور: أكنت تنتظرين شخصا اخر. تشوشت رؤية كيتا لدموعها وصرخت بغضب: لم لا تدعنا وشأننا ايها اللعين. كشر عن انيابه الحادة بإبتسامة بشعة بقدره ثم صرح بنبرة بثت الرعب بقلبيهما: كيتا عزيزتي ههه انت لك حساب مختلف بالطبع لن نعاملك مثلها"قطب حاجبيه وسار ناحيتهما" سأجعلك تتوسلين الي طلبا للرحمة. شهقت كيتا بخوف وهى تضع كفيها على فمها ودموعها تغرق وجها على عكس دموع مايو التى تسير بخط مستقيم. توقف مقابلا لهما لا يفصله عنهما سوا سيارة كيتا،دقق تجاه سلاحه وجعله مصوبا على جبهة مايو مباشرة ،اظهر ابشع بسماته وقال بشر: وداعا عزيزتي لسنا بحاجتك بعد الان. ما ان انهى جملته حتى انطلقت تلك الرصاصات بصوتها المدوى محطمة ما بقى لدى الفتاتين من امل. كادت عينا كيتا تخرجان من محجريهما وهى تراه يتهاوى امامها بينما جزبتها مايو من يدها وانخفضتا محتميتين بهيكل تلك السيارة من سيل الرصاصات التى انبعثت من كلا الجانبين..! ضمت مايو كيتا بقوة وهى ترتعش رعبا محاولة طمأنتها علها تتوقف عن العويل ولكن الوقت لا يساعدها بتاتا كما كانت هى تلتمس منها الامان محاولة طمأنة نفسها ولو قليلا. ظل سيل من الرصاصات ينبعث من فوقهم بضع دقائق ثم خمد، جالت هى بعينيها محيط رؤيتها محاولة ألتماس الامان ولكنها لم تدرك ذلك. وبعد بريهات لمحت شخصا يخرج من خلف تلك البنايات المتهالكة يتجه نحوهما. ابتسمت برضا ثم اسندت رأسها على هيكل السيارة تبكى بحرارة غير مصدقة لما طرء بعد ان ظنت ان تلك نهايتها. اتاها صوت تعرفه جعلها تعدل رأسها وتنظر له بسعادة "أأنت بخير" رمشت عدة مرات وتلاشت بسمتها وهى تتمعن بالواقف امامها كما يفعل هوا راسما تلك البسمة الساخرة على ثغرة ،تجمعت دموعها مجددا والتوت شفتها تأثرا لتترك كيتا وتقف منطلقة له كما فعل هوا. ارتمت بحضنه تبكى بتأثر غير مدركة لما يحدث حولها ،لم تكلف نفسها عناء التفكير بكيفية ذلك بقدر تبديد اشتياقها له. ظلت كيتا تنظر لهما بتمعن وفرح فبحتوائه لها بحنانه الظاهر ادركت ان مأساتهم انتهت وبأن القادم اجمل. ابتسمت برفق واخذت تتأمل مدى اشتياقهما وحبهما ليتكون بقلبها شعور لم تدرك ماهيته ،شعور بالفرح وبالنقص بأن واحد. تراجعت مايو بتحطم بعد ان انتهت من بكائها الطويل تتأمل وجه من افتقدته ولم تتوقع عودته بهكذا وقت، ابتسمت له بعذوبه وجفونها مبللة بالدمزع ثم نطقت بحب: لا اصدق عيني كاى أهذا انت حقا. اومأ لها برأسه ومد يده وجفف وجنتيها برفق فضحكت هى بخفة: لكن كيف..كنت انتظر جاكو..؟ ادركت ما قالت قبل تكدر وجهه فإبتلعت ريقها ووضحت قائلة: أ..أقصد ان جاكو كان بطريقه لهنا لذا.. اومأ لها برأسه بعد ان فرض ابتسامته مجددا فجارته مكملة:لا اصدق انك تقف امامى الان ،لا تدرى كم افتقدتك اخى. ضغط على عضضيها بحنان وتمتم بحزن: انا اسف مايو لم اكن اعي وقتها، ها انا عدت الان ولن اتركك وحيدة مجددا. اومأت برأسها بفرح عاجزة عن التعبير عن شعورها، لفت انتباهها نظر كاى لخلفها فتداركت الامر الذى نسيته" كيتا" التفتت لها بدهشة ثم قالت بخجل: أ..انها كيتا هى من انقذتني من بين ايدى اولئك الشياطين. تقدم كاى لها بشرود وهو يحدق بها بغرابة ثم نطق بجمود:شكرا لك،انا أعجز عن ايفائك حقك من الشكر" هز رأسه برفق ونظر لمايو مكملا" ان تكونى السبب لرؤيتى مايو من جديد أمر عظيم بنظري. تلبكت كيتا وهى تحدق به بتمعن لشعره الاسود وعيونه الواسعة قبل ان تقف بصعوبة وتمد يدها قائلة: الشرف لى سيد كاى صافحها بسعادة ومايو تراقبهما برضا،فنطقت قبل تركهما لايدى بعد: اعرفك كيتا "اشارت لكاى بفخر" كاى اخى وبلسم جروحي اومأت كيتا برأسها بعد ان خبأت يدها خلفها بينما نطق كاى وهو ينظر لوجهها: اتقصدين جروحك البالغة هذه. ابتسمت بخجل حين تذكرت شكل وجهها بتلك الرضوض المتفرقة به ثم نطقت بشغب: صار كالسلطة هه ضحكت بخفة بينما ظل كاى ينظر لها بحزن فأضافت بجدية: لا تشغل بالك ستزول بعد فترة. ما ان انهت جملتها حتى صدح صوت صارخ بالارجاء:مايوووووو مايووووووو التفتت لمصدر الصوت فرأت سايتو يركض لها بجنون من نفس تجاه قدوم كاى فركضت له وهى تصيح مثله: سايتوووو احتضا بعضهما بحرارة وهما يضحكان بسعادة ليبعدها سايتو عنه بعد بريهات ويضربها على رأسها بخفة قائلا: هذا لالى تخرجى لوحدك مجددا لقد ارعبتني. تأوهت بخفة وهى تغمض عينيها ثم ضحكت بسعادة بينما اخد هو يحدق بجروح وجهها ،فتحت عينيها لترا صدمته فذمت فمها بضجر ثم قالت: لا تنبش بحرف. تنهد بضيق ثم قال محاولا تناسى الامر: جيد انك على قيد الحياة ظننت انهم سيريحونني منك. لوت فمها ونطقت وهى تنظر للطريق الذى اتيا منها: كاذب امال رأسه ونظر بوجهها متمتما: ألاما تنظرين..؟ نظرت له بغباء قائلة: أاا..أرى ان كان هناك احد سيظهر مثلكما مجددا.. فضحك بخفة ثم قال: لا لا.. لا احد سيظهر كوبو يرقد بالمنزل لاصابته،وماك قال بأن لديه عملا سينهيه. تكدر وجهها وحدقت به: اصابة اى اصابة..؟ أخذ يشرح لها بهدوء محاولا عدم افزاعها بينما كان كاى يراقبهما بسعادة غير مدرك لمن يتأمله بإعجاب،إكتفى من امرهما ونظر لكيتا فتفاجأ بخجلها ونظرها بعيدت عنه بسرعة مما جعل وجنتاه تتلونان مثلها مضيفة لجماله رونقا خاصا. رفع رأسه يعيد النظر لها بعد بريهات من الخجل فوجدها تنظر لمايو ووجهها مليىء بالذعر، نظر حيث تنظر ليطرب جسده ويرفع مسدسه ويصوبه تجاهها نظر سايتو له بعجب وكذلك فعلت مايو غير مدركين لما خلفهما وحينما استوعبا الامر التفتا ليريا مجموعة من الرجال يسيرون ناحيتهم بعد ان خرجو من خلف تلك البنايات. تراجعا للخلف حتى صارا بمحاذات كاى وكيتا فأمسك كاى بيد مايو وسار حول السيارة حتى صار خلفها نطق اجد الرجال وهم يبتسمون بخبث: ههه الى اين ستهربون..؟ انضم سايتو وكيتا لهما فهمس كاى بخفوت: مايو كيتا انخفضا وانت سايتو نحن من سنبدأ بإطلاق النار ولكن بوقت واحد. نفذ الجميع امره وانخفض هو وسايتو بعد ان قتلا اثنان منهما محتمين بسيارة كيتا المدعمة بصفائح للحماية من الرصاصات. استمر الرجال بإطلاق النار على هيكل السيارة ولكن دون جدوى فصرخ احدهم: فلنتقدم لهم سنقتلهم جميعا. استعد كاى وسايتو كل نظر لجهته متأهبا لاى امر بينما انحصرت مايو وكيتا بالمنتصف يرتعشان رعبا مفتقدتين لسلاح وهوا مشمأذتان من جثة درايسن امامهما . وفجأة ومن العدم ظهرة سيارة مسرعة كالبرق لتقف مقابلا لمايو ورفاقها ليفتح بابها بكل قوية ويظهر منه ذلك البطل بملابسه السوداء الفخمة. ما ان اخرج قدما واحدة حتى صوب مسدسه ناحية الرجال واطلق عليهم خمس رصاصات متتالية طرحتهم اراضا. ظل ثابتا بمكانه بملامحه المنفعلة منتصبا ينظر بأثرهم بغضب والهواء يعبث بشعرة المترسل على جبهته مما جعل مايو تستغرق بذهولها تحدق به بصدمة. زفر هو بغضب ونظر لها تجلس بجوار كيتا بخوف وهي تحدق به بتأثر ،كانت لحظة التفاته لها بمثابة عودة الروح لجسدها الهش وكأنها نظرته هى العبير لذاتها. تحركت بلا وعى ووقفت قبالته تتأمل ملامحه التى اشتاقت لتفاصيلها ،تجدد نقشها على جدار قلبها بينما هو ظل ينتفض داخلا لما يرا بوجهها من رضوض وخوف وحنين. تذايدت دموعها تجمعا مصرة على تشويش صورته فأطلقت لها ولقدميها العنان كل لوجهته. ارتمت بأحضانه تبكى بحرقة وهى تضمه بقوة وكأنها لا تصدق وجوده بينما احتواها هو بصمت مفضلا حديث قلبيهما. ظل الجميع يراقب بدهشة بما فيهما رين وراين الذان اكتفيا من البقاء بداخل السيارة، وقفا خلفه ينظران بدهشة ليقول رين بعد ان مل من جمودهما:اتصنمتما ام ماذا..؟ حاول جاكو كتم قهقهته ولكن داخله الذى ينبض سعادة لرؤيتها لم يجاره فانبعثت منه قهقهة متقطعة دافعة مايو للضخك مثله. نظر سايتو لكاى وكيتا يراقبان بسعادة مثله فهز رأسه بمرح ونظر للصغيران فرحا لوجودهما، ابتعدت مايو عن ملاذها ونظرت لمصدر الصوت الذى اضحكهم لتميل رأسها وتقول بعجب: ومن هذان..؟ لوى رين وجهه وتقد لها متمتما:نحن ابنا السيد الموقر" تير رول" رفعت مايو حاجبها بجهل بينما همهم كاى وهو يطالعهما بغموض لكذه سايتو وهو ينظر لجاكو يقدمهما لمايو هامسا: اتعرفه..؟ اجاب كاى ببرود: اجل انه اغنى رجل باليابان ،لديه سلسلة شركات على مستوى العالم ،بإختصار انهما ثروة لم يوصلهما له. تمتم سايتو بصدمة: يال الروعه ليتني افعل. التفت جاكو له ببرود فتصنمت تعابيره خوفا من القادم ،اشار له فإبتلع ريقه وسار له بتلبك وهو يرا مايو تضحك مع الصغيران بسخرية على رضوض وجهها. سار له جاكو والتقيا بمنتصف المسافة فأخفض سايتو رأسه خجلا،تنهد جاكو بحزن ثم نطق بجدية: سنتحدث لاحقا الان خذ مايو وعودا للمنزل لدى امر مهم سأنهيه من ثم سألحق بكما. رفع سايتو رأسه بعجل وحدق بجاكو بغضب قائلا: فشلى بحمايتها لا يعني أنني لن انتقم لاخى لقد وصلت الى هنا ولن اعود قبل ان اخذ انتقامه. تمتم جاكو بهدوء وتفهم: انا سأنتقم له انت عليك حمايتها. صك سايتو على اسنانه بضيق واعرض بوجهه: لا.."نظر تجاه كاى مردفا" هو سيحميها اما انا فقد قررت. عض جاكو على شفته بغضب وهو ينظر لجثة درايسن القابعة ارضا ثم سار تجاه كاى بثقة،وقف امامه ينظر كل منهما للاخر ببرود،بدأ جاكو الحديث: انها بأمانتك الان سأستلمها منك عند عودتى. ابتسم كاى بجانبية ثم تمتم مجاريا للهجته: إن عدت ستجدها بأبهى طلة وليست مشوهة الوجه. صك جاكو على اسنانه وهو ينظر لكيتا بكره ولكنه فضل الابتعاد فإستدار متجها لمايو، قال رين بسرعة: اتعرفين لم يكن مهتما بك، لقد قال فلينقذها زوجها الى ان اقنعته انا. نظر راين له بلوم لنسيانه ذكره بينما ضربه جاكو فوق رأسه بقوة قائلا: اصمت ايها الثرثار. تأوه رين بشدة وضحك توأمه ،نظر جاكو لمايو بشوق حزينا لفراقهما قبل ان يرتوى من حبها، تنهد بضيق ثم نطق بحزن: مايو ستعودين مع كاى الان. رفعت مايو ناظريها عن التوأم بصدمة وقالت بذعر: وانت..؟ نظر لسايتو بحزم: لم تنته مهمتي بعد ،سألحقك عما قريب ترقرقت عيناها بالدموع وقالت بألم: لا لا اريد ان اعيش ذلك مجددا،انت لم تشعر بما مررت به بغيابك "تشبثت بسترته وترجت عيونه" انا لا اشعر بالامان الا بقربك. اعتصر قلبه وثارت مشاعرة اراد احتضانها بقوة واخبارها بأنه مثلها،ولكنه عجز لرؤيته تلك الكدمات فوق عينها وبجبينها ووجنتها وذقتها ،عض على شفته وامسك بعضضيها متمتما بتأثر: سأعود مايو وسنعيش بأمان اعدك. انهمرت دمعاتها لايقانها بأنه لن يتراجع عن مخططه فإنسحبت من بين كفيه بصمت،أوقفت شهقاتها جبرا، ووقفت بتصنع للثبات،نظرت بعيونه اللامعة حزنا وتمتمت بحب: سأكون بإنتظارك اذا. ابتسم برضا واشار لسايتو برأسه قائلا: هيا بنا. التفتت مايو لسايتو الذى سار بصمت متجاهلا صدمتها ودخل للسيارة فعضت طرف شفتها مفضلة التماسك لوقت اضافى، فتح زوجها باب السيارة وجلس بمكانه ،نظر لها نظرة وداع تنطق بحال قلبه أومأت له برأسها فتقاطرت دموعها مع ايمائتها ليبتسم هو لها قبل ان يلتفت ويقود مبتعدا. ظلت تراقبه يبتعد وهى تشعر بأن روحها تسلب منها، تركت العنان لأهاتها وأناتها مواسية دموعها فتقدم كاى منها ووضع كفه على كتفها ناطقا ببعض من التصنع للقوة: لنذهب مايو اومأت برأسها فإستدار لكيتا حاثا لها على صعود السيارة بينما سار هو تجاهها، توقف بمنتصف الطريق ينظر للظاهر من جيب درايسن ،إنخفض وسحبه ليلتفت لكيتا ببتسامة غامضة ،وقف ورفع ما بيده مقابلا لها فشهقت بفزع واضعة كفيها على فمها وهى ترى ذلك الجهاز يومض بإستمرار دالا على موقع سيارتها. القاه ارضا ثم هشمه بقدمة لتبتسم كيتا براحة وهى تحاول السيطرة على دموعها بعد ان تمتتمت بتأثر: كم انا غبية. دخل كاى للسيارة ونظر لمايو ليراها قادمة بإتجاههم تحاول جاهدة حبس دموعها، فتنهد بحزن ونظر لطريقة متأهبا بدأه. "نهاية البارت" ما رأيكم بالبارت؟ ماذا تتوقعون للقادم؟ ما رأيكم بطريقة اظهار كاى؟. هل سيكون سايتو بخير؟ أمن مفاجأت اخرى؟ اكثر مقطع اعجبكم؟ اى انتقاد او سؤال؟ [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________ |
#120
| |||
| |||
مرحبااااااا كييييييفككككك شكراا على الدعوة اسفة على التأخر بالرد ياااخي الباااارت كتييير ناااايسسس رووعة يجننن "نهاية البارت" لااا اريييد المزييد لاا امل ابداااا ما رأيكم بالبارت؟ ناااايسسس ماذا تتوقعون للقادم؟ ذهاب كاي ومايو وكيتا لبيت كااي لا لبيتهم كما ان سايتو وجاكو سيكون لهما دوور كبييير ما رأيكم بطريقة اظهار كاى؟. مدهشةةةة للوهلة الاولى ظننته جاكو هل سيكون سايتو بخير؟ اجل أمن مفاجأت اخرى؟ اكيييييد فافكارك ذهبية اكثر مقطع اعجبكم؟ كلهه روووعةةة اى انتقاد او سؤال؟ نووو تقبلي مروري دمتي بود
__________________ شكرا حبيبتتي الامبراطوورة
|
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
آسف فأنا لا أعتذر | الملكة ريم | حوارات و نقاشات جاده | 7 | 10-09-2022 03:47 PM |
رغم الجمال فأنا خطر | لؤلؤة الامل | موسوعة الصور | 28 | 10-09-2022 03:39 PM |
قلمٌ مُجتهد || لا تتبعينى فأنا قاتل | ألكساندرا | روايات الأنيمي المكتملة | 699 | 10-09-2022 11:56 AM |
أعذرني فأنا أنثى | سلام_الروح | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 9 | 10-24-2008 02:15 AM |