مَزيجٌ من الكذبات البيضاء ،
تتشاور الافكار فيما بينها ،
تتجادل ، وتتخاصم ، و تتناقش
في ذهن واحد ! ،
مُفرزةٌ بعد ذلگ طنًا من الأستنتاجات ،
اوليست هذه مُقدمة كافيه عن مزاج افكارگ المتقلب ؟

- الا يكفي اني غمرت نفسي بمغامرة دليلًا على اني
مُراهق اعيش عمري واعشق المٌخاطرة ؟؟
اجرب بطيش ماذا سيحدث ان ضربت أباطرة
والعب بالازمنة عبثًا و اجعل من التاريخ راوٍ وشاهد
على افعالي .

- دفاع , كيف لا ؟ وانا محاط بخمسين حارسًا حاملًا لرمحه
قاصدًا الحمايه , على اهبه تامه لرمي سلاحه نحوي
متفاخرًا مستقبلًا بصيده ؟!

- سأصبح غُصنٌ هامدًا وعتيقًا عُرضه لكل نملة
تنخر احشائي حتى الممات ، ان لم اكن جُزء من شجرة
وارفة ، تسقي اوصالي وتشفي الجراح.

- الفصل الثاني :
حُب الذات غير المٌعتمد,ليس سوى ثقةً مُتزعزعه.
..........................
ولتضعوا بالحسبان , ان الوضع ليس كما كان
صِدقًا , فهذا ليس بتهور , انه فقط في خضم تطور .

Contrary Velvet | الَمخمل المُناقض - الجُزء الثاني-
- لازالت قصتنا مستمرة ..!
وهاقد جاء الوقت لنبرهن ونكشف اخطأ الماضي !
أتينا كي نصحح الفشل , ونزيح الستار لمسرحية
من ضرب الخيال ! .