عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree152Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 1 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 09-29-2018, 07:07 PM
 



بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمدٍ وآلِ محمد ،


‘،



إقتباس :


عادت لتنظر لذلك السواد الحالك مستطلعة فترى أنَّ هاروكي صادق فها قطع سواد تلك الظلمة عبور شهابٍ برتقالي اللون زينته بالخلف توهجٌ به بعض الصفرة : حقاً.
أنزل يده ليقول : أمنيتك ستتحقق لو قلتها و أنتِ تنظرين لهذا الشهاب و كما سمعت فهو لا يظهر إلا كل سبعين عاماً...
"أمنية...أظنها ستكون , أن أعود بالزمن لأمنع والدي من هذا الزواج الفاشل"
نظر لها بتعجبٍ واضح و استغراب مما سمعه : أ هذه أمنية ؟ !...دعيهما و شأنهما الآن.
ابتسمت له : أمزح..فالأماني المستحيلة لا يمكن أن تتحقق.
صمتت ثمَّ قالت : أتمنى أن نشعر بالسعادة ...جميعاً..أقصد , أنا..أنت..عمي هيجي و والدي...السعادة التي تربط قلوبنا المتشتتة جميعاً كما كنا صغاراً نجتمع كعائلة على طاولةٍ واحدة.
وجهت نحو حديثها له : ماذا عن أمنيتك هاروكي؟
بدى عليه التفكير قليلاً : حسناً...أمنيتي أنا...أن أكون معك في أن أنتقل معك في أيِّ زمانٍ و مكانٍ تذهبين إليه , فأنا لن أدعك تذهبين وحدكِ كما تعلمين .
قالت ببعضِ التذمر : هاروكي!



رابط الرواية : [ قلمٌ ذهبي ~ قدر مخطوط على صفحات الزمن ]

الحـــالة :[ مكتملة || 21 فصل ]

الكـاتِـبةه : [ ~LorReen~ ]

التـصنيـف :[ غموض - رومانس - أكشن - خيال - زمكاني - مدرسي ]

المُلخص :


هاروكي و ايريكا صديقي الطفولة ، أمنية عابرة تحققت فجأة فأعادتهم وراءا سنوات لقبل ولادتهم ، إلى الوقت الذي كان فيه أبائهم بنفس عمرهم كفرصة لتحقيق تلك الأمنية ، عالقين في ذلك الزمن بدأوا بالعمل على إيجاد حل لحل مشاكل ذلك الزمن التي علقوا بها و حل لعودتها أيضا


الرأي الشخصي :

رواية من أجمل ما قرأت ، الأحداث متشابكة لكن العلاقات فيها أجمل ما يمكن ، تستطيع لمس العواطف تماما فيها و الأحداث ممتعة و شيقة و الأسلوب سلس و جميل ، لا تفوتوا هذه الرواية الفخمة



__________________




  #17  
قديم 10-02-2018, 07:29 PM
 




بسم الله الرّحمن الرّحيم
اللهمّ صلِّ على محمّدٍ و آلِ محمّد

بالاتّفاق مع كريستي أقدّمُ لكم هذه النّبذة
تفضّلوا...

اقـــتـبــاســات

{ ولكني سُحِبت لأسفل المياه العكرة حتى أنقطع صوتي عن الخروج .
رددت أحكي لنفسي في المكان المجهول ،
( ا..لط.ـطـ...ريــ..ــق لـ..لـ.تَّذَكُرْ .. مُـ.مـرهق .. ) }
~
{... لقد وثب من مكانه وسقط فوق جثتي المسجونة تحت رحمة أطرافه المقززة ، حتى بانت قطع جلده المتمزقه عن كثب بوضوح ، والجزء الصلب الملتصق في يمين رأسه !كان التدقيق في تفاصيل جسده كالإرغام على مشاهدة أرعب مقطع من فيلم مخيف ،حتى هيّأ لي بأنه نصفٌ محترق والنصف الآخر يطلق شرارات كهربائية !
حيٌّ ميّت إصطناعي !
( "سيروليت ... أقتليه !! ") }
~
{ فَتْحْ دماغ سيروليت ألبرتون كاد أن يصبح واحد من عجائب العمليات التي مرّت على أنطون ، لسبب ما .. وبتكهّنات غير جليّة ، كان إدخال المشرطفي تلك الجمجمة ، كالعبور عبر ناقلة الزمن ، تفسيرات ناقصة ، أمر لم يسبق له أن شهده }
~
{كان لون عيناي كفيل بأن يجعلني كالمنومة مغناطيسياً ، صبغة أرجوانيّة فاقعة ! وكأنهما قطعتان سحريتان أُقتلعتا من أرض الخيال !

وبصورة لا إرادية لم أتحكم فيها بيداي ،أحطتهما حول عيناي وانا أهل الدموع وجاء صوتي متحشرجاً مخنوقاً بالبكاء
تردد صوته مسترسلاً في الحديث ، بكلمات خافتة ،
- هاتان العينان إن ومضتا ، ستبيد حياة أي كائن أمامها ، وتحيله إلى أشلاء ..}


~ ~ ~


رابط الرّواية : [
إيقاع ماسي || sᴘʟɪᴛ - إنْفِصِآلْ]
الحالة : [مستمرّة]
الكاتبة : [
MAYAR ]
التّصنيف: [غموض-خيال علمي]


~
مــلــخّـــص:
صورة مجمّعٍ طبّي
تغلّفُ تحتها عالمًا معتمًا شاحبًا
منظّمة مُرعِبة...مهمّات سرّيّة ...عمليّات تحسينيّة للبشر...
أسياد ...بشرٌ أنصافُ آليّين
في خِضَمّ كلّ هذا وجدتْ"سيروليت" نفسها ضائعة

فأين المَفَرّ؟


~
رأي شخصيّ:
أسلوب قويّ بقوّة الفكرة...مواقف و أحداث شيّقة بتجسيد دقيق و ترابُط ملحوظ.
شخصيّات تمتاز بالتّنوّع و تثير التّساؤلات.
أجواء خيال علمي بمعنى الكلمة.
إحدى أجمل الرّوايات التي مرّت معي في القسم
لا تـــفـــوّتـــوهــــــا!
SaRay, Crystãl, Snow. and 3 others like this.

التعديل الأخير تم بواسطة Crystãl ; 10-11-2018 الساعة 03:37 PM
  #18  
قديم 10-10-2018, 10:44 PM
 








بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد


اقتباسات

رفع الحارس الأصلع أصبعيه السبابة و الوسطى ، ثم قال : لديك خياران ، الأول أن تغمسي يدك في هذا الزيت والمدة ستكون أربع دقائق تحديداً ، بعدها تخرجين يدك ، الثاني أن تقومي بإمساك جمرة مشتعلة وتبقي محتضنة له في كفك لمدة خمس دقائق ، ماذا ستختارين إذاً ؟؟
وضعت جوليا سبابتها على شفتها السفلي علامة التفكير ، ونحن ننظر إليها بترقب ماذا ستختار ؟؟
بعد ثواني من الصمت قالت مبتسمة : إذاً سأختار الخيار الثالث ..
احتدت ملامح الأصلع وصاح غاضباً : هل تمزحين معنا ؟؟
قال الحارس كيتورا بعده : لربما قصدت بالخيار الثالث الإنسحاب ..
هزت رأسها نافية وقالت : لا لم أقصد ذلك لكن الخيار الثالث هو أن تقوما أنتما بذلك ، ومن ثم سأختار لأرى أيهما أقل ألماً ..
- كفاك عبثاً ، إن لم تريدي الإختيار فسآخذ هذه المرأة و أصنع بها ما شئت ..
هذا ما صاح به الحارس الأصلع ، وبعدها قام بسحبي نحو القدر المليء بالزيت بينما كنت أصرخ مستنجدة جوليا ..
وأخذت أبكي خوفاً ، كان يحاول سحب ذراعي الأيمن ، وأنا أقاومه بكل ما أوتيت من قوة ..
وجهي المذعور قد غرق بدموعي ونظري أصبح ضبابياً ..
بدوت كالمجنونة حقاً ، لكن هذا لا يهم ، الأهم الآن هو أن لا أسمح له بالإمساك بذراعي ، وإلا أصبحت مقلية لا محالة ..
شعرت بأحدهم يجذبني إلى الوراء بقوة ، وبعدها تعالت صرخة الحارس الأصلع ..
مسحت دموعي بكفي بقوة لأستطيع الرؤية جيداً ، وما رأيته أذهلني ..
كان الحارس الأصلع يتلوى ألماً وصراخه قد ملأ المكان ، وكفيه تغطيان وجهه ، ويبدو أن الحارس كيتورا قد سكب الزيت الحار على وجهه ..
تيبست في مكاني بذهول ، ما أراه الآن مفجع حقاً لم أعتد على رؤية منظر كهذا ..
شعرت بيد جوليا تجرني خارجا ، ولم أعد أستطيع تمييز ما يحدث جيداً ، وبقيت في حالة صدمة ..


رابط الرّواية : [ لعبه بين يدى حاقد.]
الحالة : [
مكتملة|| 48]
الكاتبة : [
شجون الذكريات ~ أو ~لحظات صمت~]
التّصنيف: [
غموض ، درامي ، مدرسي ، كوميدي ، رومنسي ..]


المُلخص :


أربعة أصدقاء كتبت عليهم المعاناة،فهم ضحيا لشخص أقرب ما يكون لمسخ قاتل ، يتلذذ بتعذيب ضحاياه قبل أن ينهي حياتهم ..
يتخذ من الأمور السخيفة سببا لتبرير أفعاله البشعة ، مريض نفسي بعقل خبيث ..
لعبة مخيفة سيضطر أبطالنا للخوض فيها ، طلبات وأوامر يُجبرون على فعلها وإلا ستضطر صديقتهم التي أسرت لدفع الثمن ..

رأي شخصيّ:


روايه تمتاز بأسلوب قوي وفكرة مميزة
شخصيات متنوعة وأدوار شتى.
أجواء غموض وأكشن وتراجيديا ممتازة
لحظات تعجز عن قطعها،ستضحك وتبكى ،ستتحمس وستترد،أحداث متنوعه وإثارة لا تنتهي.


إحدى أجمل الرّوايات التي مرّت على بالقسم



__________________
رب هب لى ملدنك ذرية طيبة




كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن:
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم

التعديل الأخير تم بواسطة Crystãl ; 10-11-2018 الساعة 03:35 PM
  #19  
قديم 10-10-2018, 11:04 PM
 










بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا حبيبنا محمد



اقتباسات


ابتسم الملك الشاب مبديا ملامح اهتمام على وجهه الغض ثم سأل مجددا من اصطبغ شعرها بحلكة الليل : هل تودين أن تصبحي ساحرة مثل أمك و جدتك ؟
أخيرا تحركت ريينس من مكانها و تقدمت نحو والدتها ، وضعت الكتاب الضخم على الطاولة فأصدر صوتا ثم استدارت لتواجه سيزار ، نفت برأسها ثم ردت : لا ، بل أريد أن أكون الملكة !
اتسعت ابتسامة سيزار حتى تحولت إلى قهقهة مما أدهش ساتيلا التي لم تره في حالة كهذه من قبل لكن صدمتها لم تكن متأثرة بهذا أكثر مما قالته ابنتها ، أطلقت ضحكات متقطعة خلت من المتعة و قالت :ما الذي يتفوه به لسانك أيتها الابنة الحمقاء ؟
نظرت ريينس باستعلاء لوالدتها ثم أجابت :ماذا ؟ لقد سألني عن معلومة و صححتها له ، لا تقلقي أمي ، لن أنساك عندما أصبح ملكة ، آه و لعلمك جلالتك من الأفضل أن تعلم أنني متطلبة جدا
ألقت بكلماتها غير قابلة للجدال ، توقعت ساتيلا أن يكون أقل ما سيحصل لابنتها هو طردها من قصر دورن نتيجة وقاحتها غير المسبوقة فبدأت تبرر كلماتها المستهترة لكن سيزار لم يهتم بل أخذ يحدق باهتمام في ريينس الواقفة أمامه و التي رمقته هي الأخرى بنظرات متحدية و كأنها قد أعلنت الحرب على قلبه




رابط الرواية : [ انعكاس | فوضى هجينة ]

الحـــالة :[ مستمرة ]

الكـاتِـبةه : [
Snow]

التـصنيـف :[
فنتازيا ـ غموض ـ سحر ]





المُلخص :
في مساء ممطر وسط سياتل الأمريكية تنبثق حفرة من العدم لتنبلج من جوفها وحوش مرعبة ، مارينيا التي عايشت هذه الأجواء المرعبة تصلها رسالة غير معنونة تقودها إلى القفز عبر الحفرة إلى عالم آخر لإنقاذ مدينتها و عالمها حد السواء من مصير مشؤوم فهل ستتمكن من ذلك ؟


الرأي الشخصي :


روايه متميزة تمتاز بطوابعها المتعددة،فتجد بها الرعب والكوميديا ،الحزن والسعادة ،التشويق والغموض.
أسلوب الكاتبة مميز فالسرد سلس والوصف ممتاز،ليس بالكثير المفرط ولا بالقليل المخل.
فكرتها مميزة مثيرة تدفع القارئ للتعمق بها أكثر وأكثر لحل أحجيتها وأسرارها
فتاة تهبط لقعر الجحيم لإنقاذ عالمها ماذا سيكون مصيرها...؟







__________________
رب هب لى ملدنك ذرية طيبة




كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن:
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم

التعديل الأخير تم بواسطة Crystãl ; 10-11-2018 الساعة 03:36 PM
  #20  
قديم 10-11-2018, 09:19 PM
 



بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمدٍ وآلِ محمد ،


‘،



إقتباس :


إنها تنصهر،الأجسَادُ التِي تتراكَضُ أثناءَ تفَحُمِهَا صارِخةً مِن ألمِ الإحتراقِ، يتراكضُونَ هائمِينَ بِلا رُشدٍ ينتظرونَ نجدةً تعفِيهم من الوجعِ وقدرِ موتِهِم المفَاجِئ. يتساقطُون فردًا تلوَ الآخَر مُتفحِمين، ليكُونوا وقُودَ النيرانِ التِي أكلتهمْ بجبرُوتِهَا. يبدُو كُل شيءٍ بطِيئًا لهَا ريثمَا تنظرُ الهارِبينَ من الحياةِ، من وُأِدتْ حياتُهمُ غدرًا قبيَلَ أوانِهَا. أطفالٌ تفحَمُوا حتَى صاروا رمادًا وأخروَن يبكُونَ بحثًا عن لحظةٍ من السَلام، سكَنُ عائِلةُ فانغ يحترِق، يختفِي، يتلاشَى ببطءٍ مع إحمرارِ النيرانِ الحَارِقَة، بقيتْ مكانهَا فاغرةً الفاهَ الذي لم يرأى مجزرةً قبلا، بقلبٍ أشبَهَ بالورقِ الممزّقْ، لم تستطِع تحريكَ قدمِيهَا ولا وجُودَ لماءٍ يُسعِفُ حالهُم حتى وإن تحرَّكتْ. الصمتُ سَاد على حينِ غرَة وكأنما كُل عائِلةِ فانغ.. قد مُحيت! تستطِيعُ رؤيةَ الأجسادِ عديمةِ الهويةِ مُتراميةً فِي كُلِ مكَان، وبعضهُم لم تستطِع تركِيبَهم ليكُونوا أجسادًا مُجددًا. تحرَّكت.. ركضتْ.. هرعت إلى أيِ مكانٍ تختفِي فِيه آثارُ الموتْ، إلى أيِ ملجأٍ قد يُوجَد. لما؟ لما حصل كُل هذا؟

توقَّفتْ على منظرٍ مُهِيبٍ آخَر، حِينَ أُنتُشِل السيفُ الغَادِرُ من صدرِ أحدِ أعضاءِ العَائِلَة، ليقعَ أسفلَ قدَمي قاتِله ويلطِخ حذاءهُ بدماءِه القرمزيَة، أخذتْ تنظرُ للِي رينْ مدهُوشةً بلا تصدِيق! كان هو! هو من قتلهمْ أجمعِين! لكِن .. لماذا؟ صرختْ بهِ مُنكرةً ما تراه: لما لي رين؟ لما فعلت هذا؟. إلتفتَ إليهَا وباتَ ينظرُ إليهَا ساكِنًا مكانَه، بوجِههِ المُلطَخِ بالدمَاء ويدهُ التِي حصدتْ أرواحًا لا تستردُ إلى هذا العالم! سَار نحوهَا ببطء، تراجَعَتْ إلى الوراءِ مُحاولةً الفِرار إلا أنّه تعداهَا دُون أن ينبسَ بكلمة أو يفعلَ فعلةً ما. التفتتْ لتصرُخَ بهِ مُجددًا فإذا بهِ قد تلاشَى في النيرانِ ولم يعدْ لهُ مِن أثرٍ لتجِدَه، إلا أنها سمِعتْ صوتهُ يرددُ عبارةً واحِدةً عبر النيران: سأترككِ للأيام من بعدي.




رابط الرواية : [ بريق اللؤلؤ : فِي شُرودِ ذئبٍ فضِّي. ]

الحـــالة :[ مستمرة ]

الكـاتِـبةه : [ فالِيريْ.]

التـصنيـف :[ تراجيديا، فانتازيا، مغامرات، غموض وقليل من الرومانس والكوميديا. ]

المُلخص :


عالمٌ يتمتّعُ بطاقةِ جذبٍ هائِلة تتركّز كُل عشرةِ آلافِ سنة يخطِفُ شخصًا او اثنينِ في كُل مرةٍ إليه،
يؤخذون رغمًا عنهم، يلقون فيه ويهيمون على وجوههم لا يعرفون سببَ هذا، بعضهم من يموت
وآخرون يعيشون بين اهله بعدما يغيرُ العالم كينونة جسده لتطابِق مَن في العالم، يُدعى ( راينهارت) عالمٌ يُخشى فيهِ أصحابُ الرؤوسِ السوداءِ لبليةٍ أنزلوها فيهم قبل ملايين السنين، ما
قصة هذا العالم ؟ ولما يُسحَبُ الناس إليه ؟ وما هي قصة الرؤوسِ السوداء ؟



الرأي الشخصي :

الرواية جميلة جدا ، أسلوب فائق الجمالية و الكاتبة متمكن في كل زوايا الرواية من وصف و سرد و حوار ، الفكرة مبتكرة و بما أنها فنتازيا فهي جذبتني أكثر و أكثر ، لا تسمحوا لأنفسكم أن تفوتوها



Crystãl, Lanoosheh and Krustavia like this.
__________________




موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
استفسارات عن الروايات ندى لوروكس حوارات و نقاشات جاده 2 06-13-2015 03:09 PM
لعشاق الروايات tigeer أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 3 02-15-2014 07:32 PM
ممكن سأل عن قسم الروايات ! zozo1420 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 02-09-2013 09:14 PM
اروع الروايات ****سيلينا**** أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 01-07-2011 04:35 AM


الساعة الآن 11:24 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011